ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة جيوكيميائية لتشكل المواد الهيدروكربونية في آبار (جنوب الرصافة1، دبيسان2، زملة 1) في الطرف الشمالي الشرقي لنطاق الطي التدمري، سورية

A geochemical study of the formation of hydrocarbons in structures (South –Al Rusafeh-1, Zamleh-1,Dbessan-2) at the northeastern end of the Palmyra folding zone-Syria

228   0   0   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين مقالة
 تاريخ النشر 2022
  مجال البحث جيولوجيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يقدم هذا البحث دراسة جيوكميائية للمادة العضوية الموجودة ضمن بنيات الصخر في ثلاثة آبار هي جنوب الرصافة 1، دبيسان 2، زملة 1، تم استخدام جهاز ROCK EVALلتحديد درجة نضج المادة العضوية ونضج الصخور الأم وقدرتها على توليد الهيدروكربون، وتحديد نوع الهيدروكربون فيما إذا كان مهاجراً أو متولداً محلياً، كما استخدم جهاز الكروماتوغراف لاستخلاص البيتومين وتحديد قيمة الفحوم الهيدروجينية القادر على إنتاجها.



المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نُفّذ البحث في أحد حقول التفاح، و مخابر مركز البحوث، و قسم التفاحيات و الكرمة في السويداء التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، بسورية خلال عامي 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير إضافة المادة العضوية، و الرش الورقي بالبورون و الزنك، في بعض خصائص ا لتربة، و معدّل العقد، و الصفات النوعيّة، لثمار التفاح في الصنف ستاركنج ديلشس (Starking Delicious) في محافظة السويداء.
هدف هذا البحث إلى دراسة إمكانية استخدام الكاميرا الرقمية في تقدير لون التربة مع المقارنة بجدول مانسل و دراسة علاقة اللون كصفة تصنيفية هامة للتربة مع محتوى التربة من المادة العضوية و التركيب الميكانيكي و الكربونات الكلية.
نفذ البحث في مركز البحوث العلمية في السويداء بهدف دراسة تأثير إضافة البوتاسيوم و المادة العضوية في بعض خصائص التربة و بعض الصفات النوعية لثمار التفاح صنف ستاركنغ ديلشس. أظهرت نتائج تحليل التباين في الأفق (0 – 30 سم) تأثير معنوي في خفض درجة (pH) الترب ة لمعاملات إضافة كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية و إضافتهما معاً (6.608) و (6.708) و (6.558) على الترتيب بالمقارنة مع الشاهد (6.768)، كما بينت فروق معنوية في الـ (EC) بين المعاملات السابق ذكرها (ds/m0.1532) و (ds/m 0.1692) و (ds/m 0.0937) بالمقارنة مع الشاهد (ds/m 0.2217)، و بينت النتائج زيادة معنوية في طول الطرود في المعاملات السابقة (66.43سم) و (77.33 سم) و (71.37 سم) على الترتيب مقارنة بالشاهد (59.37 سم)، في حين أظهرت زيادة معنوية في مساحة الأوراق في معاملتي إضافة المادة العضوية و كبريتات البوتاسيوم و المادة العضوية معا (35.54سم2) و (37.21 سم2) على الترتيب مقارنة بالشاهد (30.54 سم2). كما بينت نتائج تحليل التباين تفوق معاملة البوتاسيوم في صلابة الثمار التي بلغت (8.477 كغ / سم2) على كافة المعاملات. و كانت الزيادة معنوية في النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة في المعاملات الثلاث (16.82%) و (15.2%) و (15.37%) بالمقارنة مع الشاهد (14.23%)، و زيادة معنوية في نسبة السكريات الكلية و النسبة المئوية للحموضة. و بالنتيجة تبين أن إضافة هذه المركبات ساهم في تحسين بعض خواص التربة و قوة نمو الأشجار و بعض الصفات الكمية و النوعية لثمار التفاح.
نفذ البحث خلال الموسميين الزراعيين 2009 – 2010 في محافظة الحسكة منطقة عامودا لدراسة تأثير زبل الأغنام بمعدل 30 طن / هـ و أربعة أنواع من السماد العضوي الأخضر ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) في محتوى التربة من المادة العضوية و بعض العناصر المعدنية مقارنة مع السماد الكيميائي ( 400 كغ يوريا ، 83 كغ P2O5، 25 كغ K2O / هـ ) . بينت الدراسة : تفوق التسميد بمخلفات الأغنام معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الفوسفور و البوتاسيوم عند مقارنته مع بقية الأنواع السمادية المدروسة ( السماد الكيميائي و الأسمدة الخضراء ) ، و تفوقت كافة الأسمدة الخضراء المدروسة ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت و البوتاسيوم في التربة عند مقارنتها مع الشاهد بدون تسميد، و أثرت الحراثة السطحية ( 0 – 10 ) سم معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت في التربة عند مقارنتها مع الحراثة الأعمق ( 25 – 30 ) سم خلال موسمي البحث .
إن مشكلة تلوث التربة بالمواد الهيدروكربونية هي مشكلة شائعة في مختلف أنحاء العـالم، و تنتشر بكثرة في القطر العربي السوري، و من هنا انطلق بحثنا في دراسة هـذه المشـكلة، أسبابها، كيفية تحديد انتشارها، تأثيرها في التربة و خواصها، الطرائق المتبعة عالميـا ً فـي معالجتها. و كتطبيق عملي، و بالتعاون مع الشركة السورية لتخزين المواد البترولية و توزيعهـا ، تـم اختيار مستودعات عدرا الهوائية لتحديد مدى انتشار هذه المشكلة و اختيار الطريقة الأنسب لمعالجة ترب الموقع من التلوث. بعد إنهاء البحث تبين أن المواد الهيدروكربونية تؤثر في التربة بزيادة في قيم قرينة لدونتها، و نقصان قيم كثافتها الجافة العظمى، و قيم نفوذيتها. إن أنسب الطرائق المتبعة لمعالجة الترب الملوثة للتراكيز المتوسطة هي: الطمر، حرث التربة، إِذْ تم شرح آلية التنفيذ و شروطها و أسسها في موقع مستودعات عدرا الهوائية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا