ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المناعة النفسية ودافعية الإنجاز لدى طلبة الجامعة في ظل جائحة كورونا (دراسة ميدانية على عينة من طلبة جامعة تشرين)

Psychological Immunity and Motivation for Achievement among university students in the light of the Corona pandemic (field study on a sample of students of Tishreen university)

19   0   0   0.0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين مقالة
 تاريخ النشر 2024
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين المناعة النفسية ودافعية الإنجاز لدى عينة من طلبة جامعة تشرين المؤلفة من (234) طالبا وطالبة وتعرف الفروق بين المناعة النفسية ودافعية الإنجاز وفقا لمتغيري (الجنس والاختصاص) ولتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثتان نسخة معدلة ومحكمة من مقياس الشريف (2015) لقياس المناعة النفسية ونسخة محكمة معدلة من المقياس الذي طوره (خليفة,2012) لقياس دافعية الإنجاز



المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة التعرف على تصورات طلبة الدراسات العليا للبنية العاملية للكفايات المهنية المدركة للمرشد التربوي، و استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، و تم إعداد الأداة لقياس الكفاءة المهنية للمرشد التربوي، و قد تم التحقق من دلالات صدق محتوى المقياس و ثباته، تكونت عينة الدراسة من (175) طالباً و طالبة من طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤته الحكومية و جامعة الإسراء الخاصة.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الأخلاقي و تقدير الذات لدى عينة من طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية بجامعة دمشق، كما يهدف إلى معرفة الفروق بين طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية بجامعة دمشق في الذكاء الأخلاقي و تقدير الذات تبعاً لمتغير التخصص (إرشاد نفسي، هندسة المعلوماتية)، و متغير الجنس (ذكور و إناث)، و قد تكونت عينة البحث من (310) طالباً و طالبة من طلبة السنة الثالثة في كلية التربية و هندسة المعلوماتية في جامعة دمشق، موزعين إلى (72) إرشاد نفسي و (238) هندسة المعلوماتية، تم اختيارهم بطريقة عشوائية طبقية من كلية التربية و هندسة المعلوماتية في جامعة دمشق. و طُبق عليهم مقياس الذكاء الأخلاقي و مقياس تقدير الذات من إعداد الباحثة بعد أن قامت بتطبيقهما على عينة استطلاعية و تأكدت من صدقهما و ثباتهما.
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مصادر الضغوط النفسية الأكثر انتشاراً لدى طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغيري الجنس، و التخصصات الجامعية. و ق د تكونت عينة البحث من (200) طالباً و طالبة (100 ذكور، 100 إناث). و لتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى أن أكثر مصادر الضغوط النفسية هي الضغوط الأمنية، و أقلها تأثيراً فيهم هي الضغوط الاجتماعية. كذلك أظهرت النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الجنسين لصالح الذكور في متوسط تقديراتهم للشعور بمصادر الضغوط الشخصية و الاقتصادية و الاجتماعية و الأسرية. في حين لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الطلبة تبعاً لتخصصاتهم الأكاديمية.
هدف البحث إلى تعرف دور البرامج الحوارية الفضائية في تدعيم المشاركة في الأنشطة الاجتماعية لدى عينة من طلبة جامعة دمشق. و تعرف دلالة الفروق في إجابات أفراد عينة البحث على استبانة دور البرامج الحوارية و استبانة الأنشطة الاجتماعية وفق متغيرات البحث: (الج نس، نوع التخصص الجامعي، السنة الدراسية). و اعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي الوصفي، و استخدمت أداة البحث: (مقياس الأنشطة الاجتماعية). و شملت عينة البحث (484) طالباً و طالبةً في كليات الاقتصاد و التربية و الطب في جامعة دمشق. و من أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) إنَّ دور البرامج الحوارية في تدعيم المشاركة في الأنشطة الاجتماعية لدى عينة من طلبة جامعة دمشق كان بدرجة متوسطة بلغ وزنها النسبي (65.87%). 2) عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات أفراد عينة البحث على استبانة الأنشطة الاجتماعية وفق متغير الجنس. 3) عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات أفراد عينة البحث على استبانة الأنشطة الاجتماعية وفق متغير نوع التخصص الجامعي. 4) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات أفراد عينة البحث على استبانة الأنشطة الاجتماعية وفق متغير السنة الدراسية لصالح طلبة السنة الرابعة.
يهدف البحث إلى: - تعرف درجة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق. - تعرف المشكلات الاجتماعية الشائعة لدى طلبة كلية التربية في جامعة دمشق. - تعرف العلاقة بين التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وبين المشكلات ا لاجتماعية. - تعرف دلالة الفروق في إجابات أفراد عينة البحث على استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي ومقياس المشكلات الاجتماعية وفق متغيرات البحث: (عدد سنوات التردد على مواقع التواصل الاجتماعي، عدد ساعات الاستخدام). واعتمدت الباحثة على المنهج التحليلي، واستخدمت أداتي البحث:(استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي، ومقياس المشكلات الاجتماعية). وشملت عينة البحث (400) طالباً وطالبةً في كلية التربية في جامعة دمشق. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: 1) وجود علاقة ارتباطيه إيجابية ذات دلالة إحصائية بين التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وبين المشكلات الاجتماعية لدى طلبة جامعة دمشق. 2) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على استبانة التردد على مواقع التواصل الاجتماعي وفق متغير سنوات استخدام شبكات التواصل لصالح الطلبة الذين كانوا يستخدمون شبكات التواصل منذ مدة 5 سنوات فأكثر. 3) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط إجابات أفراد عينة البحث على مقياس المشكلات الاجتماعية وفق متغير سنوات التردد على مواقع التواصل لصالح الطلبة الذين كانوا يستخدمون شبكات التواصل منذ مدة 5 سنوات فأكثر.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا