تركز الدراسات الحالية في معظم البلدان النامية على تطوير تقنيات التبريد وذلك بسبب التغذية الكهريائية غير الموثوقة والحاجة الملحة للتبريد الموثوق في المناطق المربوطة مع الشبكة أو المستقلة عنها . في هذا البحث تم تقييم أداء براد طوّر ليعمل بالتيار المستمر DC سعة 112L , حيث تم استبدال ضاغط AC ذو سرة وحيدة بضاغط VSDC ذو سرعة متغيرة يمكن تشغيله بواسطة نظام PV الشمسي بدون إنفرتر.
Current studies in most developing countries focus on the development of cooling technologies due to the unreliable electrical supply and the urgent need for reliable cooling in areas connected to or independent of the network. In this research, the performance of a 112L DC refrigerator was evaluated, whereby a single screw AC compressor was replaced by a variable speed VSDC compressor that can be operated by a solar PV system without an inverter.
المراجع المستخدمة
د.م . جاسم يوسف , وأخرون . بحث دكتوراه , الكشف والتشخيص المؤتمت للأعطال في منظومة التحكم لمحطة هجينة ريحية - شمسية مستقلة , جامعة طرطوس , 2018
يهدف البحث إلى دراسة نظام التبريد التبخيري في عملية التبريد باستخدام نموذجين من الأوعية (الفخارية، المعدنية). أجريت الدراسة في موقع من محافظة طرطوس في فترة الشهر (الرابع –الخامس –السادس)، لعام 2013، و ذلك على ثمار البندورة، فبينت الدراسة أن الفخار يس
إن الطاقة الشمسـية و الهيدروجين هــي من بين الخيارات المحتملة و البديلة للــوقود الحالي، لكــــــن العائق الرئيســي لتطبيق الطاقـة الشــمسـية و خاصة الخلايا الفوتوفولتية هي انخفاض كفاءتها في تحويل الطاقة بسبب ارتفاع درجة حرارتها، أما الهيدروجين فيجب
يتأثر الأداء الكهربائي للألواح الكهروشمسية بشكل كبير بدرجة حرارة تشغيل الخلايا الكهروشمسية السيليكونية بسبب خصائص السيليكون البلوري المستخدم فيها, فتنخفض الطاقة المتولدة من هذه الخلايا بارتفاع درجة حرارتها. و للحد من هذا الانخفاض في الطاقة تم تبريد ا
بسبب نقص كميات الوقود الأحفوري و المشتقات النفطية و مشاكل تأمينها و ارتفاع
أسعارها عالمياً و محليا فقد أصبح من الضروري البحث عن وسائل و طرائق أخرى تؤمن
الطاقة الكهربائية بعيداً عن المصادر الأحفورية أو تشكل رديفاً لها.
يتم التركيز على مصادر الطاقات
يزداد الطلب على الماء في ظل الازدياد الملحوظ للكثافة السكانية العالمية، الذي يؤدي بشكل تلقائي إلى ازدياد العجز في مياه الشرب إِذ إن 1.2 مليار نسمة في العالم ليس لديهم ماء كاف للشرب، لأن العديد من التجمعات السكنية يتركز وجودها على الخطوط الساحلية، و ف