ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة أثر الحماية في الغطاء النباتي والإنتاج العلفي في مراعي الحسياء

Study of the effects of protection in the vegetation and the forage production in Hessia rangelands

877   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم تنفيذ البحث في محمية جبال حسياء التي أعلنت منطقة وقائية يمنع فيها الرعي منذ عام 1970 بالقرار رقم 289/ت الصادر عن وزراة الزراعة مساحتها حوالي 6000 هكتار وفي عام 2009 تم اعلانها كمحمية طبيعية بالقرار رقم 209/ت بمساحة حوالي 14000 هكتار .

المراجع المستخدمة
الحكيم وسيم (1993) : البيئة العامة القسم العملي كلية الزراعة - منشورات جامعة دمشق
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تتعرض المراعي الليبية للرعي الجائر المستمر الذي يلحق ضرراً كبيـراً بالغطـاء النبـاتي علـى المستوى الكمي و النوعي و من ثم على الإنتاج الحيواني. لتوضيح أثر الحماية في بعض خصائص الغطاء النباتي الطبيعي قورنت منطقتـان: منطقـة محميـة و أخرى غير محمية مجاورة لها تتعرض لرعي غير منظم.
هدف هذا البحث إلى دراسة تغيرات الغطاء النباتي الطبيعي و تجدد الأنواع النباتية في منطقة كـسب شمال اللاذقية بعد حريق عام 1991م. تقع منطقة الدراسة في الجزء الشمالي الغربي من سورية وسـط غابات الباير و البسيط شمال اللاذقية. أُجري 35 كشفاً جردياً اجتماعي اً نباتياً Relevé خلال عـام 2009 وفق طريقة Blanquet-Braun ،شملت المنطقة المحروقة و مواقع قريبة غير محروقـة مـن غابـات كسب. بمقارنة الكشوف النباتية أظهرت النتائج تجدد معظم الأنواع النباتية التي كانت سائدة قبل الحريق، و تم تمييز ثلاثة أشكال للغطاء النباتي في منطقة الدراسة: 1 -مناطق تكون فيها السيادة مشتركة ما بين Quercus cerris L. subsp. العـزري شـبه و الـسنديان Pinus brutia Ten. البروتي الصنوبر Chalabi.) Boiss (pseudocerris ، و 2 -مناطق يسود فيها الصنوبر البروتي مع مرافقاته من الطابق المتوسطي الحقيقي و العلوي، و 3 -مواقع يغيب فيها الصنوبر البروتي و السنديان شبه العـزري كليـاً أو جزئياً و تسود فيها شجيرات و أنواع عشبية.
منطقة الشيخ بدر التابعة لمحافظة طرطوس التي لا تتعدى مساحتها 20 ألف هكتار تحمل تباين طبوغرافي واضح و قد أظهرت نتائج البحث وجود تباين في التنوع النباتي من خلال ثلاث مستويات من الارتفاع عن سطح البحر .
هدف البحث إلى دراسة تغيرات الغطاء النباتي لمحافظة اللاذقية باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد و ذلك من خلال تطبيق قرينة التغيرات النباتية، لما تتميز به هذه التقانات من سرعة و دقة و شمولية إضافة إلى توفير الجهد و المال. حيث أظهرت طرق كشف التغير و تطبيقه ا على صور Sentinel2 حالة النبات و مساحة انتشاره في منطقة الدراسة. إضافة إلى معرفة تغير الغطاء النباتي مع مرور الزمن و وضع قواعد بيانات تفيد في معرفة حالة النبات و المراقبة الدورية لتغيراته. حيث تمت دراسة التغيرات المرحلية السنوية و الشهرية للغطاء النباتي في محافظة اللاذقية من خلال كشف تغيرات الغطاء النباتي لشهر آذار بين العامين (2016-2017م)، ثم كشف تغيرات الغطاء الشهرية بين شهر آذار و آب لعام 2017م. و لوحظ عدم وجود تغير كبير سواء تطور أو تراجع للغطاء النباتي عند دراسة التغيرات السنوية. بينما لوحظ تراجع كبير للغطاء النباتي في المناطق السهلية الغربية من المحافظة عند دراسة التغيرات الشهرية بين آذار و آب و ذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة. و تطور كبير للغطاء النباتي في المناطق المرتفعة.
يعدّ حق الدفاع من قبيل الحقوق الطبيعية، و من أهم ضمانات المحاكمة العادلة. و هو حق أصيل يحتل مكان الصدارة بين الحقوق الفردية العامة. فهو لم يتقرر لمصلحة الفرد فقط بل لمصلحة المجتمع أيضاً. فلا عدالة عندما لا يكون حق الدفاع كاملاً و حيث يتعذر التثبت من الحقيقة. و تفسير ذلك أن تمكين المتهم من الدفاع عن نفسه لا يعني البتة تهيئة السبيل أمامه للإفلات من العقاب، و إنما يعني التأكيد على ركيزة أساسية للعدالة من شأنها بث الطمأنينة في نفوس الأفراد إلى حسن سير آلياتها في اضطلاعها برسالتها، و هذا من شأنه تبديد أي شكوك حول أية شبهة ظلم حينما يقول القضاء كلمته في إدانة المتهم، كما تمحى مظنة التهاون حين يقضي ببراءته. و لذا يكون البحث في حماية حق المتهم في الدفاع ليس ترفاً فكرياً، لكنه بحث في أدق و أعقد المسائل القانونية عموماً، و هو غوص في الأعماق، مع التمسك بالمشروعية وسط عقبات ليس من السهل تجاوزها. و في البناء على ما تقدم، نستطيع القول بأن ممارسة المتهم لحقه في الدفاع عن نفسه، تبقى قاصرة عن بلوغ غايتها ما لم تكن محصنة جزائياً. و تمكيناً لممارسة حق الدفاع و حمايته، عمد المشرع الجزائي إلى وضع جملة من القواعد الموضوعية التجريمية و المبرّرة، قاصداً من تكريسها أن يباشر هذا الحق بغير خوف أو وجل. فالمتهم هو أحوج المتقاضين إلى ممارسة حقه في الدفاع تحت مظلة الحماية الجنائية، و هذا يحميه من غدر دفاعه و يضمن حقوقه من الاستغلال لضعف موقفه، و قلة حيلته، و اشتداد الصراع في مواجهته. و للوقوف على أوجه هذه الحماية تطرقنا في مبحثين اثنين: الأول كرس لدراسة القواعد الموضوعية التجريمية، أما الثاني فقد خصص لدراسة القواعد الموضوعية المبرّرة. كل ذلك بهدف إظهار أوجه الحماية الجنائية لحق المتهم في الدفاع أمام القضاء.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا