ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير أنواع المحاريث وعمق الحراثة وموعد إضافة السماد الآزوتي في بعض خواص التربة و إنتاجية الفول السوداني

Effect of tillage implements type, tillage depths and time of nitrogen fertilizer application on some soil properties and peanut growth.

472   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذت التجربة في محافظة طرطوس في منطقة القبيبة في الموسمين الزراعيين 2011 و 2012 لدراسة تاثير أنواع مختلفة من المحاريث , وأعماق الحراثة , وموعد إضافة السماد الآزوتي في بعض الخواص الفيزيائية والكيميائية للتربة وبعض مؤشرات النمو للفول السوداني وانتاجيته واستخدمت ثلاثة أنواع من المحاريث : المحراث المطرحي القلاب ( MP ) والمحراث القرصي ( DP ) والمحراث الحفار أو الشاق ( CP ).

المراجع المستخدمة
الحطاب أحمد هلال 2002 أساسيات إنتاج المحاصيل , مطبوعات كلية الزراعة جامعة القاهرة
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذت التجربة في كلية الزراعة عامي (2011،2012) لدراسة تأثير أعماق مختلفة للحراثة و موعد إضافة السماد الآزوتي على بعض مؤشرات النمو و الإنتاجية للفول السوداني (دليل المساحة الورقية، الوزن الجاف/نبات، دليل البذور ) و التركيب الكيميائي للبذور (نسبة البروت ين و الزيت في البذور ).صممت التجربة بطريقة القطاعات المنشقة لمرة واحدة في ثلاثة مكررات. شغلت أعماق الحراثة القطع الرئيسة: (D1 (10-8 سم حراثة سطحية، (D2 (20-18 سم حراثة متوسطة، D3 (30-28سم حراثة عميقة. و شغل موعد إضافة السماد الآزوتي القطع المنشقة حيث: (T1) الموعد الأول أضيفت كامل الكمية عند الزراعة،(T2) الموعد الثاني أضيف الآزوت مناصفةً عند الزراعة و عند الإزهار،(T3) الموعد الثالث أضيفت كامل الكمية عند الإزهار. أظهرت الدراسة النتائج الآتية: تحسنت مؤشرات الإنتاجية عند نبات الفول السوداني مع ازدياد عمق الحراثة، حيث ازدادت قيم دليل المساحة الورقية إلى (11.93 ،11.80 ) في الموسمين على التوالي عند معاملة الحراثة العميقة D3. كما ازداد ادخار المادة الجافة عند معاملة الحراثة العميقة D3 إلى (285.9 ،266.6 )غ/نبات على التوالي في الموسمين. كذلك ارتفع مؤشر دليل البذور إلى (74.32 ،74.53 )غ في الموسمين على التوالي عند معاملة الحراثة العميقة D3. و كانت الفروق بين المعاملات في المؤشرات السابقة معنوية، و ازدادت نسب البروتين و الزيت في بذور الفول السوداني مع زيادة عمق الحراثة و لم تكن الفروق بينها معنوية. و أثّر موعد إضافة الآزوت في المؤشرات السابقة، إذ تفوق الموعد الثاني T2 في دليل المساحة الورقية و بلغت القيم (11.80 ،11.60 ) في موسمي (2011،2012 ) على التوالي، و في ادخار المادة الجافة (263.4,283.0) غ/نبات على التوالي، في حين تفوق الموعد الثاني T2 معنوياً بازدياد نسبة البروتين في البذور إلى (24.35 ،25.24 )%. و تغيرت نسب الزيت في البذور باختلاف موعد إضافة الآزوت، و كانت الفروق في نسب الزيت معنوية، و بلغت أعلى نسبة (47.10 ،47.21 )% عند الموعد الثالث T3 على التوالي في الموسمين المذكورين. ظهرت فروق معنوية في دليل المساحة الورقية نتيجة التفاعل بين عمق الحراثة و موعد إضافة السماد الآزوتي و كانت أعلى قيمة (12.53 ،12.07 ) عند تفاعل المعاملتين (D3 x T2)، و لم تظهر فروق معنوية في باقي المؤشرات نتيجة هذا التفاعل.
نفذت التجربة لدراسة تأثير أنواع مختلفة من المحاريث، و أعماق حراثة مختلفة، و موعد إضافة السماد الآزوتي على الكثافة الظاهرية للتربة، و بعض مؤشرات النمو للفول السوداني (عدد الأفرع الرئيسية و عدد الأفرع الثانوية و مساحة المسطح الورقي). استخدمت ثلاثة أنوا ع من المحاريث : المحراث المطرحي القلاب (MP)، المحراث القرصي (DP)، المحراث الحفار أو الشاق (CP ). أجريت الحراثة على ثلاثة أعماق: حراثة سطحية (D1 (8-10 سم، حراثة متوسطة (D2 (18-20 سم، حراثة عميقة D3 (28-30) سم، أضيف السماد الآزوتي في ثلاثة مواعيد: الموعد الأول أضيفت كامل الكمية عند الزراعة T1، الموعد الثاني أضيف الآزوت مناصفةً عند الزراعة و عند الإزهار T2، الموعد الثالث أضيفت كامل الكمية عند الإزهار T3. انخفضت الكثافة الظاهرية للتربة باستخدام كل أنواع المحاريث حتى عمق الحراثة، و بلغت قيم الكثافة الظاهرية للتربة على التوالي للمعاملات (MP,CP,DP) في العمق (10-0) سم (1.29,1.33,1.31) غ/سم3، و (1.31,1.32,1.31) غ/سم3 في العمق (20-10) سم، و (1.35,1.37,1.36) غ/سم3 في العمق (30-20) سم. ترافقت الكثافة الظاهرية المنخفضة في معاملتي المحراث القرصي DP و المحراث المطرحي MP بزيادة المحتوى الرطوبي في كافة طبقات التربة، و ازداد المحتوى الرطوبي بزيادة عمق الحراثة. لم يتأثر عدد الأفرع الرئيسية في نبات الفول السوداني بالمعاملات السابقة، و ازداد عدد الأفرع الثانوية معنوياً بتأثير موعد إضافة الآزوت و بلغت قيمها (11.26,12.05,12.31) فرع/نبات للمعاملات (T3,T2,T1) على التوالي. تفوق المحراث المطرحي MP معنوياً في زيادة مساحة المسطح الورقي إلى(1.77) م2/نبات، و تفوقت معنوياً الحراثة المتوسطة D2 و الحراثة العميقة D3 على الحراثة السطحية D1 في زيادة مساحة المسطح الورقي، كذلك تفوق معنوياً الموعد الأول T1 و الموعد الثاني T2 على الموعد الثالث T3، و أدى التفاعل بين عمق الحراثة و موعد إضافة الآزوت إلى تفوق المعاملتين (D3xT2) معنوياً في زيادة مساحة المسطح الورقي إلى أعلى قيمة (1.85) م2/نبات.
نفذ البحث خلال الموسميين الزراعيين 2009 – 2010 في محافظة الحسكة منطقة عامودا لدراسة تأثير زبل الأغنام بمعدل 30 طن / هـ و أربعة أنواع من السماد العضوي الأخضر ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) في محتوى التربة من المادة العضوية و بعض العناصر المعدنية مقارنة مع السماد الكيميائي ( 400 كغ يوريا ، 83 كغ P2O5، 25 كغ K2O / هـ ) . بينت الدراسة : تفوق التسميد بمخلفات الأغنام معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الفوسفور و البوتاسيوم عند مقارنته مع بقية الأنواع السمادية المدروسة ( السماد الكيميائي و الأسمدة الخضراء ) ، و تفوقت كافة الأسمدة الخضراء المدروسة ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت و البوتاسيوم في التربة عند مقارنتها مع الشاهد بدون تسميد، و أثرت الحراثة السطحية ( 0 – 10 ) سم معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت في التربة عند مقارنتها مع الحراثة الأعمق ( 25 – 30 ) سم خلال موسمي البحث .
درس تأثير السماد العضوي (مخلفات الأبقار) و الحيـوي (بكتريـا Azotobacter و بكتريـا محللـة للفوسفات) في إنتاجية نبات البطاطا و بعض خواص التربة، ضمن تجربة حقلية (موسـمي نمـو) فـي محافظة طرطوس، سمدت بعض قطع التجربة بسماد عضوي متخمر (مخلفات أبقار) بمعدل من N يساوي مثيله من سماد اليوريا (توصية وزارة الزراعة لنبات البطاطا) في حين لقحت بعض المعاملات بـالملقح الحيوي، كما سمدت بعض القطع بالسماد العضوي و الحيوي معاً، فضلاً عن وجود الشاهد. قدر الفوسفور المتيسر و الآزوت الكلي و البوتاسيوم المتيسر و المادة العضوية في التربة، حيث لوحظ وجود فروق معنوية في معظم المعاملات الملقحة و كذلك المسمدة بالسماد العضوي مقارنة بالشاهد و كانت أفضل المعاملات المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً. كذلك أبدت المعاملة المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً فروقاً معنوية مقارنة بجميع المعاملات و خصوصاً في الموسم الثاني من حيث إنتاج البطاطا و كان الموسم الثاني أفضل من الموسم الأول من حيث الفروق المعنوية و الزيادة في الإنتاج.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2015 في قرية العريمة بمحافظة طرطوس، لدراسة تأثير ثلاثة مواعيد رش للسماد الحيوي ( 1- مرحلة الإزهار 2 – مرحلة تشكل الثمار 3 – مرحلة تشكل البذور ) و اربعة معدلات للسماد الحيوي (صفر، 2س 3 /ليتر، 4 س 3/ليتر، 6 س 3/ليتر) في نمو و انتاجية الصنف البلدي للفول السوداني . صممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة، و بثلاثة مكررات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا