ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قياس الخصائص البصرية والعاكسة وحساب البعد البؤري لزاوية رباعية الهدخوة ومكعبات قوية عالية الارتداد

Optical and Reflective Characteristics Measurement and Focal Length Calculation of a Hollow Tetrahedral Corner and a Solid Highly Retroreflective Cubes

994   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2019
  مجال البحث فيزياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Saeed Maroof




اسأل ChatGPT حول البحث

مكعبات الزاوية هي واحدة من أهم الأدوات البصرية المستخدمة في الأجهزة البصرية الجديدة والليدار البصرية. تقارن هذه الورقة تصميمين مختلفين من مكعبات الزاوية رباعية الهدار المجوفة والصلبة ويحدد العلاقة بين ريتروريفليكشن فهرس ونوعية السطح N وسطح التسطيح N وتأثيرها على البعد البؤري للزاوية المجوفة والصلبة مكعب.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة خصائص الانعكاس البصري والانعكاس الخلفي للمكعبات الزاوية المجوفة والصلبة، وتحديد العلاقة بين مؤشر الانعكاس الخلفي وجودة السطح N واستواء السطح AN وتأثيرها على البعد البؤري للمكعبات الزاوية. يتم التركيز على المكعبات الزاوية المجوفة والصلبة، والتي تُستخدم بشكل واسع في تقنيات القياس البصري، الليدار، والقياسات الفلكية. يتم تحليل تأثير جودة السطح واستواء السطح على مؤشر الانعكاس الخلفي، كما يتم حساب البعد البؤري للمكعبات الزاوية الصلبة والمجوفة باستخدام معادلات رياضية معقدة. تُظهر النتائج أن تقليل عدد حلقات نيوتن N يزيد من نصف قطر التقعر ويقلل من قوة العدسة، مما يزيد من البعد البؤري ويجعل الشعاع الضوئي المنعكس لا يتركز بسرعة، وهو مفيد في التطبيقات التي تتطلب مسافات طويلة. كما تُظهر الدراسة أن المكعبات الزاوية المجوفة تواجه تحديات في تحقيق الاستواء المتعامد للأسطح، مما يؤثر على أداء الانعكاس الخلفي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة تحليلًا شاملاً لخصائص المكعبات الزاوية المجوفة والصلبة وتأثير جودة السطح واستواء السطح على مؤشر الانعكاس الخلفي والبعد البؤري. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت تجارب عملية إضافية للتحقق من النتائج النظرية. ثانيًا، قد يكون من المفيد تقديم مقارنة مع تقنيات أخرى للانعكاس الخلفي لتوضيح الفوائد والعيوب النسبية للمكعبات الزاوية. أخيرًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر وضوحًا إذا تم تبسيط بعض المعادلات الرياضية وتقديم شرح أكثر تفصيلًا للقرّاء غير المتخصصين.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تحديد الظروف التي تسمح بتقييم أداء المكعبات الزاوية للانعكاس الخلفي لمسافات طويلة دون تشتت شعاع الليزر، ودراسة تأثير خشونة واستواء السطح على معامل الانعكاس الخلفي.

  2. ما هي العلاقة بين عدد حلقات نيوتن N والبعد البؤري للمكعبات الزاوية؟

    كلما قل عدد حلقات نيوتن N، زاد نصف قطر التقعر وقلّت قوة العدسة، مما يزيد من البعد البؤري ويجعل الشعاع الضوئي المنعكس لا يتركز بسرعة.

  3. ما هي التحديات التي تواجه المكعبات الزاوية المجوفة مقارنة بالصلبة؟

    تواجه المكعبات الزاوية المجوفة تحديات في تحقيق الاستواء المتعامد للأسطح، مما يؤثر على أداء الانعكاس الخلفي.

  4. كيف تؤثر خشونة السطح واستواء السطح على مؤشر الانعكاس الخلفي؟

    تؤدي خشونة السطح إلى تشتت الضوء وتقليل كمية الضوء المنعكس، بينما يؤدي استواء السطح إلى زيادة مؤشر الانعكاس الخلفي.


المراجع المستخدمة
ﻻ يوجد مراجع
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تحدث ظاهرة الضوء الراجع في كل الأدوات الضوئية و الأنظمة البصرية المستخدمة لكواشف ضوئية و مرايا و آلات تصوير و زجاج في محرق العدسات و أجهزة القياس الـضوئية مادامـت بعـض العناصـر الضوئية فيها مرجعة للضوء و لو بنسبة صغيرة جداً. ندرس في هذه الورقة الم رجعات الضوئية و قياس معامل الإرجاع الضوئي بدقة للأجهـزة البـصرية و الأجهزة البصرية-الالكترونية المستخدمة في البحوث الضوئية الدقيقة، و سلوكها عند اسـتعمال حـزم ليزرية مختلفة (نيودميوم–ياغ المدروج الأول و الثاني، ليزر هليوم –نيون، ليزر ديود) و مـدى مطابقـة معامل الضوء الراجع للعلاقة النظرية الحاكمة لها. و قد تبين أن المرجع الضوئي الواحد يعيد الضوء بشكل مختلف بحـسب طـول الموجـة الليزريـة المستخدمة، و قد كانت حزمة الليزر بطول الموجة (532nm) هي الأكثر إرجاعاً، فـي حـين أن حزمـة الليزر بطول الموجة (1064nm) أقلها إرجاعاً. و هذا مفيد في التطبيقات التخصصية الدقيقة، و أمكن وصف العلاقات الرياضـية لمعـاملات الإرجـاع و علاقتها بطول موجة الليزر.
تعتمد المفاعلات النووية في عملها على ظاهرة الانشطار النووي. يؤدي عدد النترونات الناتجة عـن الانشطار النووي عند نهاية الدورة النترونية مقارنة بعددها عند بداية الدورة النترونية دوراً مهمـاً فـي تحديد معامل التضاعف الفعال للمفاعل. يجري عادةً التحكم بق يمة معامل التضاعف الفعال من خلال قضبان التحكم. حسب في هذا البحث معامل التضاعف الفعال لمفاعلات الجيل الجديد عالية الأمان مـن النـوع 640- VVER باستخدام طريقتين: الطريقة التحليلية باستخدام برنامج Mathcad ،و الطريقة العدديـة باستخدام الكود GETERA .كانت قيمة معامل التضاعف الفعال وفـق الطريقـة التحليليـة مـساوية لـ3430.1 ،في حين كانت قيمة معامل التضاعف الفعال وفق الكـود GETERA 3477.1 .لُـوحظ وجود تقارب جيد بالمقارنة بين الطريقتين.
مع التطور الكبير الحاصل في مجال الأجهزة المساحية، و ظهور أجيال مختلفة و متنوعة الدقة من أجهزة التيودوليت المستخدمة في قياس الإتجاهات و الزوايا الأفقية، أصبحت الحاجة ملحة لتحديث طرق تقييم و تحديد دقة القياسات المنفذة بهذه الأجهزة. و يتحقق هذا من خلال الأخذ بالإعتبار جميع العوامل الداخلية و الخارجية المؤثرة على نظام القياس، في هذا السياق قام فريق العمل بدراسة معادلة الخطأ المشهورة لقياس الإتجاهات الأفقية بالتيودوليت ( معادلة كولكورد ) و اختبارها باستعمال عدد من الأجهزة و الإشارات المساحية و ضمن قاعدة قياس خطية مكونة من خمسة أجزاء و بطول ( 250 m)، و خلص إلى ضرورة صياغة معادلة مطورة تأخذ بالإعتبار العوامل الداخلة أساساّ في معادلة كولكورد ( خطأ التمركز، خطأ التسديد، خطأ القراءة ) بالإضافة إلى نوعية الإشارة المرصودة و طول خط الرصد. تم اختبار هذه المعادلة عملياّ، فأثبت ذلك كفاءة جيدة في الوصول إلى قيم قريبة من القيم الفعلية لأخطاء القياس، و بذلك يمكن اعتمادها في تقدير قيم الأخطاء المتوسطة للإتجاهات الأفقية.
حُضر المركب CaMnO3 انطلاقاً من المواد البادئة بطريقة الاصطناع Solid state reaction الصلب حددت درجة حرارة الاصطناع عند الدرجة 1100°C . تم التأكد من المركب المحضر باستخدام تقانة انعراج الأشعة السينية (XRD) حيث بينت النتائج أن المركب يتبلور وفق النمط المعيني القائم Orthorhombic.
إعادة تشكيل وضعيات الإنسان ثلاثية الأبعاد من صورة واحدة ثنائية الأبعاد هي مشكلة تمثل تحديا للعديد من الباحثين. وفي السنوات الأخيرة، كان هناك اتجاه صاعد نحو تحليل الهندسة ثلاثية الأبعاد للكائنات بما في ذلك الأشكال والوضع بدلاً من مجرد تقديم مربعات مر بوطة. حيث أن التفكير الهندسي ثلاثي الأبعاد يؤدي إلى توفير معلومات أكثر ثراءً عن المشهد لمهام لاحقة عالية المستوى مثل فهم المشهد والواقع المعزز والتفاعل مع الكمبيوتر البشري، بالإضافة أيضًا تحسين اكتشاف الكائنات [3]، [4]. ولذلك كانت إعادة التشكيل ثلاثية الأبعاد مشكلة مدروسة جيداً، وكانت هناك العديد من التقنيات القابلة للتطبيق عمليًا مثل البنية من الحركة، والأنظمة الصوتية متعددة المقاييس ومستشعرات العمق، ولكن هذه التقنيات محدودة في بعض السيناريوهات. هنا في هذه الورقة، نعرض كيف تم التعامل مع المشكلة في العقود القليلة الماضية، وتحليل التطورات الأخيرة في هذا المجال، والاتجاهات المحتملة للبحث في المستقبل.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا