ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نتائج العلاج المشترك ( جراحة وتوسيع ) للداء الانسدادي الحرقفي الفخذي

595   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يشير مصطلح داء الشريان المحيطي بشكل شائع إلى الداء الذي يعيق جريان الدم إلى الطرفين ولكن هناك بعض الجدل حول هذا المصطلح حيث يستخدمه بعض المؤلفين لتوصيف داء الشرايين السباتية والحشوية والكلوية وداء شرايين الطرفين العلويين

المراجع المستخدمة
Scher KS. Mcfall T, Steele FJ . Multilevel occlusive vascular disease Presenting with gangrene . Am Surg 1999 Feb;57(2)
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
قمنا بدراسة 67 مريضاً أُجريت لهم عملية استئصال أم دم من البطين الأيسر تالية لاحتشاء عضلة قلبية مابين أعوام 1993 – 2002 . أجرينا 22 عملية استئصال لام دم منعزلة كما أجرينا 45 عملية استئـصال أم دم بالإضـافة إلى مجازات إكليلية مع مداخلة جراحية أو دونه ا على الدسام التاجي. أبدت الفحوص المتأخرة التي أجريت للمرضى تحسناً ملحوظاً سواء في الحالة السريرية أو في هيموديناميكية القلب. تعزى هذه النتائج الجيدة للاستطباب الواضح لإجراء المداخلة الجراحيـة علـى كـل أم دم تجاوزت 25 % من حجم البطين الأيسر في نهاية الانبساط.
يعتبر القلس المعدي المريئي أحد أكثر الأمراض انتشاراً على مستوى العالم و أهم الأعراض التي يسببها هي الحرقة المريئية الصاعدة خلف القص و هو يتطلب علاجاً جراحياً في بعض الحالات المتقدمة. أجريت الدراسة على عشرين مريضاً خضعوا للجراحة التنظيرية المضادة للق لس في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية في الفترة ما بين 2011-2017 و تمت متابعتهم لمدة ستة أشهر على الأقل بعد الجراحة. أظهر تحليل النتائج فعالية تامة لهذه الجراحة من حيث غياب الأعراض السريرية لدى المرضى و انعدام الحاجة للعلاج الدوائي التالي للجراحة مع غياب للاختلاطات الكبرى و حدوث لعسرة البلع المؤقتة في 15% فقط من الحالات. المقارنة مع دراسات أخرى أظهرت نتائج متقاربة من حيث الفعالية و الاختلاطات. بنتيجة الدراسة توصلنا إلى أن هذه الجراحة منخفضة الخطورة، قليلة الاختلاطات و ذات فعالية عالية.
بلغ عدد المرضى 15 مريضاً, تراوح عدد الإناث 1 مريضة بنسبة مئوية 6.6 %, عدد الذكور 14 مريضاً بنسبة 93.4 % . العمر الوسطي لفترة حدوث الأذية كان العقد الثالث. شملت عينة المرضى الأذيات التامة للعصب الشظوي المشترك المعزولة التالية للرض فقط. اعتمدنا في ت شخيص هذه الإصابات بشكل أساسي على الدراسة السريرية التي اتبعت بإجراء تخطيط كهربية الأعصاب و العضلات و الذي اظهر فقدان تام لمقدرة العصب على الاستجابة للتنبيه الكهربائي. مانأمله من معالجة هذه الحالات هو الحفاظ على وظيفة مقبولة نسبياً و ليس العودة التامة لها حيث يجمع المؤلفون أنه لايمكن أن تعود الوظيفة 100%. حصلنا على نتائج جيدة بعد مرور سنة على العمل الجراحي من حيث المقوية العضلية لعضلات الساق 67% بالإضافة إلى تحسن جيد في مجال حركة مفصل عنق القدم 60 %. واظب كل مرضى على المعالجة الفيزيائية في مركز متخصص بالعلاج الفيزيائي بعد نزع الجبس. أظهرت الدراسة أن التعاون التام و المنتظم بين طبيب الجراحة المعالج و طبيب المعالجة الفيزيائية له دور كبير في الحصول على نتائج الجيدة.
شملت الدراسة 84 مصاباً بذات العظم والنقي المزمنة (86 حالة) بأسباب مختلفة، وتوضع ودرجات مختلفة، وقد خضع جميع المرضى لعمل جراحي تمثل بتجريف واستئصال الأنسجة النخرية المنتنة، مع زرع نظام إرواء مستمر بالصادات وتمت متابعة الحالات لمدة سنة،وتم الحصول على ن تائج إيجابية في 86% من الحالات، وكانت النتائج سلبية في 14% من الحالات. استطاعت طريقة الإرواء المستمر بالصادات الحيوية أن تؤمن وصولاً أكيداً للصادات الحيوية المختارة إلى بؤرة الإنتان بالتراكيز الكافية لقتل الجراثيم المسببة، مما سمح بالحصول على أفضل النتائج

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا