ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة نجاعة ومأمونية نظم الأنسولين المستخدمة في تدبير فرط سكر الدم لدى مرضى السكري من النمط الثاني في المستشفيات

542   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

مقارنة نجاعة ومأمونية نظم الأنسولين المستخدمة في تدبير فرط سكر الدم لدى مرضى السكري من النمط الثاني في المستشفيات

المراجع المستخدمة
American Diabetes Association costs of diabetes in the U.S. in 2007 Diabetes Care 2008
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر الداء السكري من النمط الثاني (T2DM) أشيع الأمراض الاستقلابية التي تترافق مع عوز المغنزيوم. و نظراً للتأثيرات السلبية الناتجة عن هذا العوز فقد هدفت دراستنا إلى تقييم مستويات المغنزيوم عند مجموعة من مرضى T2DM شملت 126 مريضاً من المراجعين لمركز ال سكري في مدينة اللاذقية و مقارنتهم بمجموعة من الأصحاء شملت 70 فرداً، بالإضافة لدراسة علاقة المغنزيوم بالخضاب الغلوكوزي HbA1c كمشعر لضبط سكر الدم عند المرضى. تمت معايرة المغنزيوم بالطريقة اللونية Xylidyl Blue، و HbA1c بالاستشراب المبادل للشوارد، و عولجت النتائج إحصائياً باستخدام برنامج SPSS 19.0. و أظهرت النتائج انخفاض تراكيز المغنزيوم البلازمية عند المرضى مقارنة بـالأصحاء (P=0.0001)، و باعتماد المجال المرجعي للمغنزيوم البلازمي 1.9-2.5 ملغ/دل لوحظ عوز المغنزيوم عند 47.6% من المرضى و 28.6% من الأصحاء، كذلك لوحظ وجود ارتباط سلبي بين مستويات Mg و HbA1c عند المرضى (r=-0.5, P=0.0002)، أي ترافقت المستويات المنخفضة للمغنزيوم مع الضبط السيء لمستويات السكر الدموية. يبرز ذلك ضرورة مراقبة تراكيز المغنزيوم عند مرضى T2DM و عند الأصحاء و المعاوضة الدوائية أو الغذائية عند حدوث العوز.
هدف البحث التعرف إلى مستوى كل من معنى الحياة و الصلابة النفسية لدى عينة من مرضى السكري في مدينة حمص، و تعرف العلاقة الارتباطية بين معنى الحياة و الصلابة النفسية، و معرفة الفروق بين متوسط درجات المرضى أفراد عينة البحث على مقياس معنى الحياة و الصلابة النفسية تبعاً لمتغير عدد سنوات الإصابة بالمرض.
المقدمة: يعتبر الداء السكري نمط2 و الاضطرابات الدرقية من أشيع الأمراض الغدية المشاهدة في الممارسة السريرية. تؤثر الاضطرابات الدرقية بشكل واسع على الاستقلاب و تشكل عامل خطورة للأمراض القلبية الوعائية. إن هدف هذه الدراسة هو تقييم انتشار اضطراب الوظيفة الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الهدف: دراسة نسبة انتشار و نمط توزع الاضطرابات الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الطرائق و الوسائل: شملت الدراسة 362 شخص (204 مريض مصاب بالداء السكري نمط2 و 158 شخص غير سكري), أجري الـTSH لمجموعة السكريين و مجموعة الشاهد كإختبار مسح من أجل تقييم الوظيفة الدرقية و كذلك تم إجراء FT4 عندما تكون قيم الـTSH مضطربة من أجل تحديد نوع الاضطراب. تم دراسة ارتباط انتشار الاضطرابات الدرقية عند المرضى السكريين نمط2 مع عدة عوامل شملت: الجنس, العمر, مدة الاصابة, مشعر كتلة الجسم, نوع المعالجة، المستويات المصلية لسكر الدم الصيامي و الشحوم الثلاثية و الكولسترول. النتائج: بلغت نسبة انتشار الاضطرابات الدرقية عند مجموعة السكريين من النمط الثاني 13,2% و عند مجموعة الشاهد 6,3% (p=0,031 أقل من 0,05 فهي فروق ذات دلالة احصائية هامة). و كان الاضطراب الدرقي الاكثر شيوعا" عند السكريين من النمط2 هو قصور الدرق تحت السريري بنسبة 8,3%. و تبين أن الاضطرابات الدرقية عند السكريين من النمط2 ترتبط بعلاقة هامة احصائيا" بعدة عوامل شملت: الجنس (الإناث > الذكور), العمر>60سنة, المعالجة بالأنسولين, سكر دم صيامي > 130ملغ/ دل, شحوم ثلاثية > 150ملغ/ دل. التوصية: إجراء مسح للوظيفة الدرقية عند كل المرضى المصابين بالداء السكري نمط2.
العديد من مرضى السكري من النوع الثاني يستخدمون زيت الخروع كمليّن للأمعاء. لم نجد أبحاثاً كافية تبحث في التأثير المحتمل لـزيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في مرضى السكري من النوع الثاني. تهذف هذه الدراسة الى دراسة هذا التأثير. تم تقسيم الفئران (ن = 80) إلى ثماني مجموعات (ن = 10). تم حقن خمس مجموعات (ن = 50) بالستربتوزوتوسين عن طريق الوريد للحث على الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. أعطيت مجموعة واحدة زيت الخروع مع دواء إمباجليفلوزين ، والمجموعة الثانية تم اعطاؤها زيت الخروع فقط يوميًا. أما المجموعة الثالثة ، فتم اعطاؤها كل يومين زيت الخروع، مع دواء إمباجليفلوزين ، والذي كان يُعطى يوميًا. المجموعة الرابعة تم اعطاؤها زيت الخروع فقط وحده يوميا. أيضًا ، تم إعطاء المجموعة الخامسة دواء إمباغليفلوزين وحده. في المجموعات السليمة ، أعطيت إحدى المجموعتين زيت الخروع ، وأعطيت الأخرى دواء إمباغليفلوزين. أيضًا ، لم يتم اعطاء أي دواء للمجموعة الصحية الأخيرة. لوحظ أن نتيجة إعطاء زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان السليمة أدى الى انخفاض مستويات سكر الدم التراكمي عند تناوله بمفرده لمدة ثمانية أسابيع. أظهرت نتائج سكر الدم التراكمي لمجموعات الجرذان المصابة بمرض السكري من النوع الثاني عدم وجود فرق احصائي (P-value <0.05) عند مقارنتها مع الجرذان التي أعطيت زيت الخروع مع دواء إمباغليفلوزين او الجرذان التي أعطيت زيت الخروع فقط. لم يكن هناك أيضًا تأثير ملحوظ بين مجموعات الفئران التي أعطيت زيت الخروع يوميًا اوكل يومين. توضح هذه الدراسة أن زيت الخروع لا يؤدي إلى اختلاف كبير في مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان المصابة بداء السكري ، على الرغم من أنها كانت ذات تأثير بالنسبة للفئران السليمة ، وإذا تم إعطاؤه بمفرده ، وانما يمكن أن يؤثر زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي إذا تم إعطاؤه لفترة طويلة. أيضًا ، كان لـ زيت الخروع تأثيراً ملحوظاً على الفئران التجريبية التي اعطيت دواء إمباغليفلوزين على مستويات سكر الدم التراكمي وأن تأثير دواء الإمباغليفلوزين لا يتأثر بشكل كبير إذا تم تناوله مع زيت الخروع.
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة استراتيجيتين معتمدتين عالمياً لتدبير مرض السكري من النمط الثاني على أرض الواقع في سورية و ذلك من خلال مقارنة فعّالية نظامين علاجيين أحدهما يعتمد الغليبنكلاميد فقط و الآخر يشتمل على مشاركة الغلينكلاميد مع الميتفورمين لدى مرضى السكري من النّمط الثاني المراجعين لعيادات الدّاء السّكري التابعة للبرنامج الوطني في دمشق و تحري ضبط الغلوكوز لديهم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا