ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مساهمة في دراسة الوضع الراهن للمدرجات الحجرية والترابية وتقييم فعاليتها في صيانة المياه والتربة - دراسة حالة : مدرجات قرية السلاطة - اللاذقية

556   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

مساهمة في دراسة الوضع الراهن للمدرجات الحجرية والترابية وتقييم فعاليتها في صيانة المياه والتربة - دراسة حالة : مدرجات قرية السلاطة - اللاذقية


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة حالة المدرجات الحجرية في قرية السلاطة بمحافظة اللاذقية، وتهدف إلى تقييم فعاليتها في حفظ المياه والتربة. تم تنفيذ الدراسة من خلال تصنيف المدرجات من الناحية الفنية، واستبيان عينة من المزارعين، وتصميم تجربة لقياس الجريان السطحي والتربة المنجرفة بعد الهطول. أظهرت النتائج أن المدرجات الحجرية هي النمط السائد في القرية، وتوجد بشكل أساسي على المنحدرات الغربية والجنوبية. كما أظهرت الدراسة أن حالة المدرجات الفنية جيدة عموماً، وأنها تساهم في خفض الجريان السطحي والتربة المنجرفة بشكل كبير. توصلت الدراسة إلى أن المدرجات تلعب دوراً هاماً في تحسين الواقع الاقتصادي للسكان المحليين من خلال زيادة إنتاجية المحاصيل.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة هامة في تقييم فعالية المدرجات الحجرية في حفظ المياه والتربة، إلا أنها تفتقر إلى بعض الجوانب التي يمكن أن تعزز من موثوقية النتائج. على سبيل المثال، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل مناطق أخرى مشابهة لتقديم صورة أكثر شمولية. كما أن الاعتماد على استبيانات المزارعين قد يحمل بعض التحيزات التي يمكن أن تؤثر على النتائج. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن استخدام تقنيات متقدمة مثل الاستشعار عن بعد لتحليل التغيرات في التربة والمياه بشكل أدق.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية لهذه الدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تقييم فعالية المدرجات الحجرية في حفظ المياه والتربة في قرية السلاطة بمحافظة اللاذقية، من خلال تصنيفها من الناحية الفنية واستبيان المزارعين وتصميم تجربة لقياس الجريان السطحي والتربة المنجرفة بعد الهطول.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن المدرجات الحجرية تساهم في خفض الجريان السطحي والتربة المنجرفة بشكل كبير، وأن حالتها الفنية جيدة عموماً، كما أنها تلعب دوراً هاماً في تحسين الواقع الاقتصادي للسكان المحليين من خلال زيادة إنتاجية المحاصيل.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بضرورة صيانة المدرجات الحجرية بانتظام، وتشجيع استخدام تقنيات الحماية التقليدية، وإجراء تجارب إضافية على نطاق أوسع لمقارنة فعالية المدرجات في ظروف مناخية متنوعة.

  4. ما هي العوامل التي تؤثر على فعالية المدرجات الحجرية في حفظ التربة والمياه؟

    تتأثر فعالية المدرجات الحجرية بعدة عوامل منها الحالة الفنية للمدرجات، نوعية التربة، كمية وشدة الهطول المطري، وعمليات الصيانة الدورية التي يقوم بها المزارعون.


المراجع المستخدمة
العودات محمد . التلوث وحماية البيئة الطبعة الثالثة الأهلي للطباعة والنشر 1988
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد المدرجات من أقدم التقنيات المستخدمة لحفظ المياه و التربة على منحدرات الجبال الساحلية في سوريا، لكنها تتعرض اليوم للإهمال و التدهور. تهدف هذه الدراسة لتقييم فعالية المدرجات الحجرية المشادة لحفظ المياه و التربة في قرية السلاطة (30كم جنوب شرق محافظ ة اللاذقية) و ذلك عبر تقدير الجريان السطحي و التربة المنجرفة بعد الهطل و مقارنتهما بين معاملتين على نفس المنحدر تمثل الأولى الشاهد (قطعة تجريبية لا تتضمن مدرج), و تمثل الثانية المدرجات (قطعتين متجاورتين تتضمن كل منهما مدرج). حيث تم إعداد ثلاث قطع تجريبية لهذا الغرض، مساحة كلٍ منها 50م2. أظهرت النتائج انخفاض قيم معامل الجريان السطحي حوالي أربع أضعاف على الجزء من المنحدر المجهز بمدرج مقارنة بحالة "الشاهد", حيث بلغت قيمته المتوسطة خلال فترة الدراسة 7.2% للمدرج مقابل 27% للشاهد. كما تبيّنَ انخفاض كمية التربة المنجرفة خلال نفس الفترة من 79 طن/هكتار/ السنة للشاهد إلى 5.2 طن/هكتار/ السنة أسفل المدرج. أثبتت الدراسة الدور الايجابي الهام للمدرجات في حفظ التربة و المياه ضمن الموقع, عبر اعتراض مياه الجريان السطحي و الحد من الانجراف مما يوجب العمل على صيانتها و المحافظة عليها.
أُجري هذا البحث خلال الفترة الممتدّة بين 28/8/2012 م و 29/7/2013 م بهدف تحديد التركيب الإجمالي لأسماك البالون من فصيلة Tetraodontidae في المياه البحريّة لمحافظة اللاذقيّة. جُمعت العيّنات السمكيّة (255 فرداً) من ثلاث مناطق (برج إسلام, المدينة الرياضيّ ة, جبلة). صُنِّفت الأنواع السمكيّة, و دُرست بعض المُعاملات البيولوجيّة لها (مُعامل الحالة, معامل النضج الجنسي, دليل وزن الكبد). أظهرت نتائج الدراسة الحقليّة و المخبريّة, وجود خمسة أنواع سمكيّة تتبع لثلاثة أجناس من فصيلة رباعيّات الأسنان Tetraodontidae هي: Lagocephalus sceleratus, L. spadiceus, L. suezensis , Sphoeroides pachygaster, Torquigener flavimaculosus. و قد تمّ تسجيل سمكة البالون من النوع S. pachygaster لأوّل مرّة في المياه البحريّة السورية و هو من الأنواع المُهاجرة من المحيط الأطلسي إلى البحر المتوسّط. كما بيّنت النتائج أنّ سمكة البالون L. suezensis كانت أكثر الأنواع السمكيّة مُصادفةً في حصيلة الصّيد بين الأنواع المُسجّلة. كما وُجد اختلاف في كميات أسماك البالون المصطادة تبعاً لمحطات الدراسة و كان أغزرها محطة برج إسلام. كانت قيم معامل الحالة متقاربة لدى جميع الأنواع المدروسة, بينما تباينت قيم معامل النضج الجنسي و دليل وزن الكبد تبعاً للنوع و فصول السنة.
البحث هو دراسة تفصيلية معمارية لمدينة عمريت الأثرية حيث يتم وصف الموقع و تحديد القيم الهامة التي يحملها، يختص البحث بدراسة الأجزاء المكونة له و تقييم حالتها و المشاكل التي يعاني منها و تحديد التداخلات التي تسيء لها و التي جعلت الموقع مهدد بالانهيا ر أو الزوال و ذلك في دراسة معمارية تفصيلية واضحة تصف الوضع الراهن الذي تم معاينته من خلال الرفع المعماري و المشاهدة للموقع و محيطه في منتصف سنة 2011 ، كما يتم اقتراح مخطط لحماية الموقع من المخاطر البيئية و البشرية و مخطط آخر للحفاظ عليه و تقديم التوصيات لأجل أخذ الإجراءات و وضع القوانين و التشريعات اللازمة لحماية الموقع الأثري و منع تدهور حالته.
نظراً لأهمية المياه السطحية الموجودة في سدود محافظة اللاذقية، و تأثر هذه المياه بالنمو السكاني و النشاطات البشرية، و مدى تأثير هذه العوامل في جودة المياه و مدى إمكانية استخدامها في الشرب أو الري. تم دراسة بعض المؤشرات الكيميائية لتحديد جودة مياه بعض السدود المدروسة في محافظة اللاذقية على مدى العشر سنوات الأخيرة 2002 -2011، و السدود المدروسة ممتدة من الشمال إلى الجنوب، و هي سد بلوران، سد 16 تشرين، سد الثورة، سد صلاح الدين (السفرقية) و سد الحويز. و المؤشرات التي درست في هذا البحث هي الـ pH , الناقلية الكهربائية, القساوة الكلية, و القساوة الكلسية, و القساوة المغنزيومية, و القلوية العامة, و القلوية الفينولية, العصيات. أظهرت الدراسة أن قيم الـpH, و الناقلية الكهربائية, و القساوة الكلية, و القساوة الكلسية, و القساوة المغنزيومية, ضمن الحدود المسموح بها في المواصفات السورية لمياه الري و الشرب أما العصيات فقد وجد ارتفاع في عددها المسموح به ضمن المواصفات السورية لمياه الري و الشرب.
يأتي هذا البحث في إطار دراسة تتناول مجمعات رخويات المياه العذبة في جنوب سورية، الهدف منه تحديد أنواعها و توزعها. و قد أظهرت الدراسة وجود عشرة أنواع في مياه الينابيع و الجداول الواقعة في السفح الشرقي لجبال الحرمون. تنتمي تسعة منها إلى صف بطنيات القد م Gastropoda و نوع واحد إلى صف ذوات المصراعين Bivalvia.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا