ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة العلاقة بين الاصابة بالاكاروسات والتسميد الازوتي لغراس الحمضيات

694   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت دراسة حقلية ( بساتين ) ونصف حقلية ( المشتل ) على غراس الحمضيات من صنفي أبو صرة ويافاوي حيث تم استخدام ثلاث مستويات من السماد الازوتي


ملخص البحث
تناولت هذه الدراسة تأثير التسميد الآزوتي على نمو غراس الحمضيات من صنفي أبو صرة ويافاوي، وعلاقته بانتشار الأكاروس الأحمر ذي البقعتين (Tetranychus urticae). أجريت التجارب في مشتل وحقل باستخدام ثلاث مستويات من السماد الآزوتي (A=100، B=200، C=300 غرام/شجرة). تم تقسيم الكميات على دفعات مختلفة: دفعة واحدة، دفعتين، وثلاث دفعات. هدفت الدراسة إلى تحديد تأثير كمية السماد ومواعيد إضافته على نمو الغراس ومعدل إصابتها بالأكاروس. أظهرت النتائج أن زيادة كمية السماد الآزوتي تؤدي إلى زيادة معدل نمو الغراس وزيادة انتشار الأكاروس، بينما تقليل كمية السماد وتقسيمها على دفعات يقلل من انتشار الأكاروس. كما أظهرت النتائج أن صنف أبو صرة كان أكثر تأثراً بالتسميد الآزوتي من صنف يافاوي من حيث النمو والإصابة بالأكاروس.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أهمية النتائج التي توصلت إليها الدراسة في فهم العلاقة بين التسميد الآزوتي وانتشار الأكاروس الأحمر ذي البقعتين، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع أخرى من الحمضيات لتعميم النتائج. ثانياً، لم تتناول الدراسة تأثير العوامل البيئية الأخرى مثل درجة الحرارة والرطوبة بشكل كافٍ، والتي قد تؤثر على انتشار الأكاروس. ثالثاً، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية أكثر تقدماً لتحليل البيانات بشكل أكثر دقة. وأخيراً، كان من المفيد تضمين توصيات عملية للمزارعين بناءً على النتائج المستخلصة من الدراسة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد تأثير كمية السماد الآزوتي ومواعيد إضافته على نمو غراس الحمضيات من صنفي أبو صرة ويافاوي وعلى معدل إصابتهما بالأكاروس الأحمر ذي البقعتين.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن زيادة كمية السماد الآزوتي تؤدي إلى زيادة معدل نمو الغراس وزيادة انتشار الأكاروس، بينما تقليل كمية السماد وتقسيمها على دفعات يقلل من انتشار الأكاروس.

  3. كيف تم تقسيم كميات السماد الآزوتي في التجارب؟

    تم تقسيم كميات السماد الآزوتي على ثلاث دفعات مختلفة: دفعة واحدة، دفعتين، وثلاث دفعات.

  4. ما هو التأثير الذي وجدته الدراسة على صنفي الحمضيات أبو صرة ويافاوي؟

    وجدت الدراسة أن صنف أبو صرة كان أكثر تأثراً بالتسميد الآزوتي من صنف يافاوي من حيث النمو والإصابة بالأكاروس.


المراجع المستخدمة
احصائيات الحمضيات في العالم روما انترنيت 2006 منظمة الـ FAO
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري هذه البحث في كلية الزراعة جامعة دمشق خلال الموسم الزراعي 2012-2013 بهدف دراسة تأثير بعض المعاملات في انبات بذور ونمو شتلات اللوز الكورشنسكي واللوز الشرقي
أعطت نتائج البحث الذي اعتمد على التحريات الهدروجيولوجية و التكتونية، المرتبطة بمصادر المياه العذبة في حوض السن، أن الحامل الأساس للمياه الجوفية في حوض السن يعود بشكل رئيسٍ إلى الحامل المائي الجوراسي. يعتمد الحوض الصباب لنبع السن على التغذية الراشحة ل مياه الأمطار و الثلوج عبر التشكيلات الجوراسية من المنطقة الشمالية و الشمالية الشرقية للحوض. إن اتجاه حركة المياه الجوفية لهذا الحامل يكون نحو الغرب و الجنوب الغربي، حيث منطقة التصريف في نبع السن و الينابيع تحت البحرية قبالة الشاطئ. بينت الدراسة التكتونية وجود مجموعات من الشقوق و الفوالق ذات الاتجاهات NE-SW و ENE-WSW و NW-SE. تتوافق حركة المياه الجوفية مع اتجاهات مجموعات الشقوق و الفوالق NE-SW و ENE-WSW و بنية فالق السن الذي يسمح بوجود علاقة تفاعلية بين الحامل المائي الرئيسي الجوراسي و بقية الحوامل الثانوية و خصوصا السينوماني.
تمت الدراسة على أشجار الإجاص صنف كوشيا خلال العامين (2008و 2009) في مركز الفرات الزراعي بمحافظة دير الزور لمعرفة تأثير التقليم الإثماري والتسميد الورقي العضوي
قمنا في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية و خلال الفترة الممتدة من شباط 2012 و حتى شباط 2013 بدراسة عينة عشوائية مكونة من 97 مريضاً (ذكوراً و إناثاً) موزعين على ثلاث مجموعات: المجموعة الأولى و تضم 16 مريضاً لديهم توسع أذينة يسرى بدون رجفان أذيني، المجموع ة الثانية و تضم 70 مريضاً لديهم توسع أذينة يسرى مع رجفان أذيني، المجموعة الثالثة و تضم 11 مريضاً لديهم رجفان أذيني بدون توسع أذينة يسرى. تم في هذه الدراسة قياس مشعر حجم الأذينة اليسرى (LAVI) باستخدام الايكو دوبلر القلبي من خلال طريقة سيمبسون، و ذلك لتقييم علاقته بحدوث الرجفان الأذيني. حيث وجد في هذه الدراسة أن ثلاثة مرضى من المجموعة الأولى (16مريضاً) أي ما يقارب حوالي 18.75% تطور لديهم رجفان أذيني بعد سنة من المتابعة أي أن توسع الأذينة اليسرى يخدم كمتنبئ لحدوث الرجفان الأذيني. كما لوحظ أيضا استمرار الرجفان الأذيني و ديمومته مع حدوث زيادة في حجم الأذينة اليسرى بعد مرور سنة من متابعة مرضى المجموعة الثانية. بالمقابل فإن خمسة مرضى من المجموعة الثالثة (11 مريضاً) حدث لديهم زيادة في مشعر حجم الأذينة اليسرى في نهاية فترة الدراسة أي بنسبة قدرها 45.45% (P<0.001)، و عليه فإن الرجفان الأذيني يمكن أن يسبب توسع أذينة يسرى. و على الرغم من أن توسع الأذينة اليسرى يمكن أن يسبب رجفاناً أذينياً، و العكس بالعكس حسب ما توصلنا إليه وفق نتائج بحثنا، فإن هذه الدراسة أظهرت أيضاً احتمال وجود عوامل أخرى مؤهبة تلعب دوراً في حدوث و نشوء الرجفان الأذيني.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا