اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدمقومات التصميم المعماري وفق طاقة الشكل الهندسي (أسس التصميم البايوجيومتري)
Architectural Design Substrates According to The Geometrical Shapes Energy (Biogeometrical Design Exponents)
2788
10 88
0.0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تكمن إشكالية البحث في غموض العلاقة الرابطة بين الشكل الهندسي و الطاقة المحيطة به و المؤثرة في الأحياء داخل الحيز الفراغي المعماري منه و العمراني و بيان مقومات التصميم المعماري و الأسس الناظمة لتصميم الأشكال الهندسية عامة و المباني المعمارية خاصة بما يتناسب مع هذه العلاقة .
The research Problem lies in the ambiguity of the association relationship between the geometrical shapes and the energy surrounding them and impacting the living things in the architectural and urban space and understanding the architectural design principles that governing the design of geometrical shapes in public and especially architectural buildings commensurate with this relationship.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة، التي أعدها المهندس سمير حمودة تحت إشراف الدكتور زياد المهنا، موضوع التصميم المعماري وفق طاقة الشكل الهندسي، وهو ما يعرف بأسس التصميم البايوجيومتري. تهدف الدراسة إلى توضيح العلاقة بين الأشكال الهندسية والطاقة المحيطة بها وتأثيرها على الكائنات الحية داخل الحيز المعماري. تتناول الدراسة عدة محاور رئيسية تشمل مفهوم الطاقة، أنواعها، وتأثيرها على الإنسان، بالإضافة إلى دراسة الأشكال الهندسية وكيفية تصميمها للاستفادة من الطاقة المحيطة. كما تتطرق الدراسة إلى تطبيقات عملية في تصميم المباني وفق أسس البايوجيومتري، مثل تصميم صالات لمعالجة حالات توتر العضلات ومباني لمعالجة حالات الاكتئاب. تعتمد الدراسة على منهجية تجريبية ونظرية لفهم سلوك الطاقة داخل الأشكال الهندسية وتحديد القواعد التصميمية التي تتيح تحقيق توازن الطاقة داخل المباني.
قراءة نقدية
تعد هذه الدراسة خطوة مهمة نحو فهم العلاقة بين الأشكال الهندسية والطاقة المحيطة بها وتأثيرها على الكائنات الحية. ومع ذلك، يمكن ملاحظة بعض النقاط التي تحتاج إلى تحسين. أولاً، الدراسة تعتمد بشكل كبير على مفاهيم الطاقة الحيوية والهندسة الحيوية التي قد تكون غير معترف بها بشكل واسع في الأوساط العلمية التقليدية. ثانياً، هناك حاجة إلى مزيد من التجارب العملية والميدانية لدعم النتائج النظرية المقدمة. ثالثاً، قد يكون من المفيد توسيع نطاق الدراسة ليشمل تأثيرات الأشكال الهندسية على الطاقة في بيئات مختلفة وليس فقط في السياقات المعمارية. وأخيراً، يمكن تعزيز الدراسة بمزيد من الأمثلة العملية والتطبيقات الواقعية لتوضيح كيفية تنفيذ المبادئ البايوجيومترية في التصميم المعماري.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو توضيح العلاقة بين الأشكال الهندسية والطاقة المحيطة بها وتأثيرها على الكائنات الحية داخل الحيز المعماري، وتحديد القواعد التصميمية التي تتيح تحقيق توازن الطاقة داخل المباني.
-
ما هي أنواع الطاقة التي تناولتها الدراسة؟
تناولت الدراسة عدة أنواع من الطاقة، بما في ذلك الطاقة الكهرومغناطيسية والطاقة الحيوية والطاقة اللطيفة.
-
كيف يمكن استخدام الأشكال الهندسية في التصميم المعماري لتحقيق توازن الطاقة؟
يمكن استخدام الأشكال الهندسية في التصميم المعماري لتحقيق توازن الطاقة من خلال تصميم الأشكال بحيث تحبس الطاقة المفيدة وتفادي الطاقة الضارة، وتوزيع الفرش المعماري داخل الفراغات بما يتناسب مع سلوك الطاقة داخل الأشكال الهندسية.
-
ما هي التطبيقات العملية التي تناولتها الدراسة؟
تناولت الدراسة تطبيقات عملية مثل تصميم صالات لمعالجة حالات توتر العضلات ومباني لمعالجة حالات الاكتئاب، بالإضافة إلى أمثلة على الأبنية السكنية والصحية التي تم تصميمها وفق أسس البايوجيومتري.
المراجع المستخدمة
Thurnell read : Jane : 1995 . 28
Karim . Ibrahim , Biogeometry/ Back To a Future for Mankind –Book 2010
Micro-vibratory physics and invisible forces, A. Belizal and P.A. Morel – book in 1965
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تعتبر عملية التصميم المعماري معقدة نسبياً نظراً لاختلاف مضمونها مع اختلاف المستخدمين, بالتالي فإن كل عملية تصميم لها ميزاتها الخاصة التي يصعب توحيدها, كما ينظر البعض إلى التصميم المعماري أنه عبارة عن عملية إنتاج لمرة واحدة, مما يجعل من الصعوبة قياس ج
ودة التصميم المعماري نتيجة لعدم نمطية المعايير المستخدمة. البحث تناول عملية التصميم المعماري على أنها نتيجة لمجموعة من القرارات حول عدة مؤشرات تشكل عناصر الجودة في التصميم , التي يجب العمل عليها لتحسين الجودة في أي تصميم .
يقدم البحث دراسة وصفية حول أدوات تقييم جودة التصميم المعماري المستخدمة عالمياً (على سبيل المثال DQI، DEEP، AEDET، HQI، LEED، BREEAM) لمعرفة معايير الجودة المعتمدة في كل أداة كخطوة نحو تشكيل إطار عام لمفهوم جودة التصميم المعماري للمباني السكنية, من خلال إجراء دراسة ميدانية للمعايير المستخلصة لتحديد درجة أهمية معايير جودة التصميم المعماري بالنسبة للمباني السكنية في مدينة اللاذقية.
خلص البحث إلى مجموعة من المعايير الناظمة لجودة التصميم المعماري للمباني السكنية في مدينة اللاذقية.
يتناول هذا البحث تصميم المقاطع البيتونية المسلحة ذات الشكل T وفق الكود العربي السوري وصولاً للمقطع ذو الكلفة الأقل، مع اعتبار كافة متطلبات التصميم. تعتمد الطريقة التقليدية على مجموعة من الفرضيات التصميمية ، فيما تهدف هذه المنهجية للوصول إلى الحل الأم
ثل مع الأخذ بعين الاعتبار للشروط المقيدة، لذلك فإن استخدامها سيقودنا لتصميم المقطع البيتوني المسلح ذو الكلفة الأدنى.
يبين هذا البحث إمكانية صياغة هذه المسألة في نموذج برمجي رياضي لاخطي، و ذلك من خلال عدة حالات تم استخدامها لشرح كيفية تطبيق هذه النمذجة ضمن شروط الكود العربي السوري.
تم اعتماد الطريقة التقليدية المتبعة في الكود العربي السوري لتصميم المقاطع في هذا البحث, باستخدام طريقة البرمجة اللاخطية المضمنة ببرنامج Lingo14.0 من شركة LINDO Systems Inc. و قد أظهرت مقارنة النتائج التوفير الكبير في كلفة المقطع البيتوني المسلح ذو الشكل T.
أدى التقدم العلمي و التكنولوجي في مختلف أنواع الصناعة و منها صناعة البناء. إلى ظهور
مواد و أساليب و طرائق جديدة في تنفيذ الأبنية و تصميمها بشكلٍ عام. لذلك فإن البحث عـن
الحل الأفضل و الاقتصادي و ضمن الظروف المحلية يعد من المسائل الأساسـية المطروحـة
على الباحثين في الوقت الحاضر.
يتطلب التصميم الاقتصادي، أي البحث عن أفضل الحلول المناسبة لبيئة و ظـروف محليـة
محددة معرفة دقيقة بطرائق الحساب و التصميم و طرائق الإنشاء و التنفيذ و طبيعـة المـواد
المتوافرة محلياً و كلفها.
تبحث هذه الورقة في التصميم الاقتصادي لمقاطع العناصر البيتونية المسلحة الخاصة للقوى
الأساسية(N,Q,M) و من ثَم في التصميم الاقتصادي للهيكل الإنـشائي للأبنيـة البيتونيـة
المسلحة، و ذلك وفق المتغيرات الأساسية لكلف المواد المكونة لهذه المنشآت فـي ظـروف
محلية محددة.
يسبب التباين في طرائق التعليم مشكلات عديدة تجعل من رحلة طالب العمارة الدراسية رحلة شاقة، و ربما محبطة. لذلك تقترح هذه المقالة هيكلاً تعليمياً لمقررات التصميم يسعى لوضع خارطة طريق تتتابع وفقها المعلومات و تبنى على أساسها القدرات التصميمية للطالب. يرتب
الهيكل المعلومات المطروحة و يسلسلها بالتوافق مع تراكم الخبرات النظرية التي يكتسبها الطالب من فصل دراسي إلى آخر. يستند الهيكل إلى المناحي الرئيسة الثلاثة التي يتناولها أي تصميم وفقاً لفيتروفيوس و هي الوظيفة و الإنشاء و الشكل، يضاف إليها منحيان باتا عظيمي الأهمية هما المنحيان البيئي و الاجتماعي. طبق هذا الهيكل بشكل مبدئي مدة
فصلين دراسيين في الجامعة الدولية للعلوم و التكنولوجيا بدمشق، و طبق معه أيضاً التحكيم العلني للمراسيم جميعها. تظهر النتائج الأولية من خلال استبيان و مقابلات تقبل الأساتذة و الطلاب لفكرتي الهيكل العام و التحكيم العلني. عملياً، أظهر الاستبيان أن تطبيق الهيكل لا يزال غير كامل و يحتاج إلى بعض الوقت كي يعتاد عليه الأساتذة و يتبنوه بشكل جدي، أما التحكيم العلني فقد كان حماس الطلاب له كبيراً.
يعد تصميم فراغات إنتاج الحليب التي تدعى المحالب، الموضوع الذي يشغل عدداً كبيراً من الخبراء في مجال الهندسة الزراعية و مجال الإنتاج الحيواني، و ذلك للوصول إلى المحلب الأمثل ذي المساحة المناسبة و الإنتاج الأعلى و الإجهاد الأقل إِذ يعد المحلب جزءاً أساس
ياً في مزارع أبقار الحليب، و لا يقل بأهميته عن أهمية تصميم الحظيرة لأنَّه العامل الأساسي في الحصول على الحليب و خاصة في المزارع الإنتاجية الضخمة.
و نظراً إلى أهمية إنتاج الحليب و لما له من تأثير كبير في الإنتاج و الاقتصاد المحلي تناول البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في تصميم المحالب المستخدمة في مزارع الأبقار لتناسب إنتاج أبقار الحليب من حيث عددها و حركتها و الفراغ المناسب لها و ما
لها من تأثير كبير في مستوى الإنتاج، و تسليط الضوء على أهم أنواع المحالب المستخدمة في العالم، و استعراض ميزاته و عيوبها، و أثرها في الإنتاج، و أهم العوامل التي تحدد نوع المحلب المطلوب و حجمه و موقعه و علاقته بحظيرة الأبقار.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
