ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الصعوبات التي تواجه إدارة رياض الأطفال و علاقتها بأداء المديرات من وجهة نظر المديرات أنفسهن . - دراسة ميدانية في مدينة حمص-

The relationship between some of the The difficulties faced by the management of kindergartens and their relation to the performance of female directors from the point of view of the female directors themselves.

2166   2   41   2.0 ( 1 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما الصعوبات التي تواجه إدارة رياض الأطفال و علاقتها بأداء المديرات من وجهة نظر المديرات أنفسهن ؟ و يتفرع من هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية: -1 ما الصعوبات التي تواجهها إدارات رياض الأطفال في مدينة حمص من وجهة نظر المديرات أنفسهن؟ -2 ما مستوى أداء مديرات رياض الأطفال في مدينة حمص من وجهة نظر المديرات أنفسهن ؟



المراجع المستخدمة
Ibrahim, Mohamed Said Mustafa (2001): Problems of Blind Students in Jordanian Universities, Master Thesis (unpublished), University of Jordan, Amman, Jordan
Abu El-Ela, Amani (2008): Integration problems facing kindergarten teachers when teaching unusual children from the point of view of supervisors, principals and teachers, Master Thesis (unpublished), Umm Al-Qura University, Almala, Saudi Arabia
Abu Khalil, Mohamed (2011): Evaluation of the Organizational Structure of the Official Kindergartens - Case Study on Al-Beheira Governorate, Annual Scientific Research Conference for Better Care for Rural Child, Institute of Graduate Studies for Children, Ain Shams University
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرّف واقع تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية و علاقتها بأداء مدرسيها من وجهة نظرهم في مدينة اللاذقية، و تعرّف تأثير المتغيرات الآتية (النوع، المؤهل العلمي و التربوي، الخبرة، السن) على كل من تطبيق عمليات إدارة المعرفة، و أدا ء مدرسي المدارس الثانوية. و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة لقياس واقع عمليات إدارة المعرفة مؤلفة من (37) عبارة، و استبانة الأداء الوظيفي للمدرسين مؤلفة من (26) عبارة، و تم تطبيقها على عينة بلغت (378) مدرساً و مدرسة للعام الدراسي 2016/2017. و لتحقيق أهداف البحث استخدم المنهج الوصفي التحليلي، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين من كلية التربية في جامعة تشرين. توصل البحث إلى أن تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية في مدينة اللاذقية من وجهة نظر أفراد عينة البحث و مستوى أداء مدرسيها التدريسي كانت بدرجة متوسطة، و وجود علاقة ارتباطية بين تطبيق عمليات إدارة المعرفة في المدارس الثانوية و الأداء التدريسي لمدرسيها، مع وجود أثر إيجابي للتفاعل بين متغيرات البحث "النوع، المؤهل العلمي و التربوي، عدد سنوات الخبرة، السن" على مستوى تطبيق عمليات إدارة المعرفة، و للتفاعل بين متغيرات "الخبرة، و المؤهل العلمي" على مستوى أداء مدرسي مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية من وجهة نظر أفراد عينة البحث. كما قدم البحث مقترحات عدة، أهمها إعطاء أهمية أكبر من قبل الإدارات المدرسية لإدارة المعرفة، و وضع آليات واضحة لتخزين المعارف و استخدامها في تطوير أداء العمل المدرسي.
هدف البحث إلى تحديد درجة تطبيق مديري مؤسسات رياض الأطفال في مدينة جبلة للمساءلة التربوية، و مستوى الرضا الوظيفي لدى المربيات من وجهة نظرهن ، و دراسة فيما إذا كانت هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجة تطبيق مديري الرياض للمساءلة التربوية و مستوى الرض ا الوظيفي لدى المربيات. و لتحقيق أهداف البحث تمّ بناء استبانة, و توزيعها على (80) مربية في مدينة جبلة. أُعيد منها (79) استبانة, و بالاعتماد على الأساليب الإحصائية المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- درجة تطبيق مديري مؤسسات رياض الأطفال في مدينة جبلة للمساءلة التربوية متوسطة من وجهة نظر المربيات. 2- مستوى الرضا الوظيفي لدى المربيات متوسط. 3- توجد علاقة طردية جيدة ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (a=0.05) بين درجة تطبيق مديري مؤسسات رياض أطفال مدينة جبلة للمساءلة التربوية و مستوى الرضا الوظيفي لدى المربيات. و قد اقترحت الباحثة مجموعة من التوصيات، و هي: 1- ضرورة قيام مديرية التربية بعقد دورات تدريبية و ندوات لمديري مؤسسات رياض الأطفال تتعلق بكيفية تطبيق المساءلة التربوية في رياضهم، و كيفية رفع مستوى الرضا الوظيفي لدى العاملين بالروضة. 2- تشجيع مديري مؤسسات رياض الأطفال للعاملين في الروضة على التخطيط للبرامج الترفيهية و إقامة الحفلات بين الحين و الآخر بغية تنمية الروابط الاجتماعية فيما بينهم. 3- حرص المديرين على منح المربيات حوافز مالية كي يتحقق لديهن الرضى الوظيفي و بالتالي تكون حافزاً لمزيد من البذل و العطاء في العمل.
يهدف البحث إلى تحديد درجة ممارسة المهام الإدارية المتعلقة بوظائف الإدارة من قبل مديري رياض الأطفال الخاصة في مجالات: التخطيط, تنظيم عمل الروضة, توجيه عمل الروضة, تقويم أداء العمل. و لتحقيق أهداف البحث تمّ بناء استبانة, و توزيعها على (65) مديراً و مدي رة من مديري رياض الأطفال الخاصة في مدينة اللاذقية, و أعيد منها (59) استبانة, و بنسبة استجابة بلغت (90.77%), و بالاعتماد على الأساليب الإحصائية المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- إنّ درجة ممارسة مديري رياض الأطفال الخاصة للمهام الإدارية في مجالات التخطيط, و توجيه عمل الروضة, و تقويم أداء العمل هي درجة متوسطة. 2- إنّ درجة ممارسة مديري رياض الأطفال الخاصة للمهام الإدارية في مجال تنظيم عمل الروضة هي درجة عالية. 3- إنّ ممارسة الوظائف الإدارية من قبل مديري رياض الأطفال الخاصة تتم بشكل أفضل مع ازدياد سنوات الخبرة الإدارية, و ارتفاع المؤهل العلمي.
هدفت الدراسة إلى تعرّف واقع برنامج التدريب الميداني في شعبة رياض الأطفال في كلية التربية بجامعة تشرين و دوره في إكساب الطالبات الكفايات الضرورية لممارسة مهنة المربية و ذلك من وجهة نظر طالبات السنة الرابعة. اعتمدت الباحثتان المنهج الوصفي، حيث وزعت أدا ة الدراسة و هي استبانة على عينة عشوائية مؤلفة من (70) طالبة، خلال الفترة من 1/11 و لغاية 15/12 من عام 2014، استخدامت المتوسطات الحسابية و الأوزان النسبية لتحليل البيانات. توصلت الدراسة إلى تحديد أهم نقاط القوة و الضعف في برنامج التدريب الميداني، و أظهرت الدراسة تقييماً عالياً من قبل الطالبات لقدرة البرنامج على إكسابهنّ الكفايات الضرورية لهنّ كمربيات في المستقبل، كما و أظهرت درجة رضا متوسطة عن البرنامج بشكل عام. أوصت الدراسة بضرورة زيادة عدد ساعات التدريب الميداني، و زيادة عدد رياض الأطفال المتعاونة التي يمكن للطالبات التدرّب بها بحيث يتاح لهنّ بصورة أكبر تطبيق المعلومات النظرية بشكل عملي.
يعد التعليم الثانوي مرحلة اساسية من مراحل النظام التعليمي فهو بوابة النظام التي تخرج منها مخرجات التعليم العام إلى سوق العمل والجامعات على حد سواء، مما يتطلب ابتكار صيغ جديدة لتناسب الطلبة من سن ١٦-١٨ سنة لكي يكون أمامهم خيارات واسعة ومتنوعة تتناسب م ع ابتكاراتهم وحاجاتهم وخصائصهم الجسمية والنفسية والعقلية. لذلك أصبحت الحاجة ماسة إلى نموذج تربوي بديل عن النظام التعليمي المغلق المعتمد على الكتاب والمدرس بوصفهما مصادر وحيدة للمعرفة، والتحول إلى نظام متعدد المصادر ومجتمع مدرسي مفتوح مع نفسه ومع من حوله.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا