ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الأمير فخر الدين المعني الثاني و دوره في تاريخ لبنان الحديث (1590-1635)

Prince Fakhruddin II, and his role in the history of modern Lebanon (1590-1635)

2517   4   2   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد الأمير فخر الدين المعني الثاني من الأمراء الذين حكموا لبنان و وضعوا أسس الدولة اللبنانية الحديثة، إذ تمتع جبل لبنان في عهده بقدر من الاستقلال الذاتي داخل الدولة العثمانية. و تاريخ الإمارة هو بالدرجة الأولى تاريخ انضواء جبل لبنان كله تحت لواء السلطة العثمانية على الرغم من استقلاله الذاتي.

المراجع المستخدمة
Abdel-Karim, Ahmed Ezzat, 1970- Studies in the History of Modern Arabs, Dar al-Nahda al-Arabiya, Beirut, 215 pages
Beydoun, Jamil, I 1, 1992- Modern Arab History, Dar Al- Amal Publishing, Jordan, 240 pages
Boulos, Jawad, 1972 - The History of Lebanon, Dar al- Nahar Publishing, Beirut, 450 pages
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يمثل عصر النهضة فترة الإنتقال من العصور الوسطى إلى العصور الحديثة وقد تعددت آراء الباحثين حول معنى النهضة، فالمهتمون بالفنون تعني لهم النهضة الثورة في مجالات التصوير والنحت والعمارة حيث تحرر الفن من قيود العصور الوسطى. أما المهتمون بالأداب والفلسفة ف تعني لهم ثورة فكرية تبدت بإكتشاف المخطوطات القديمة وتقدم علم فقه اللغة وتذوق الشعر. أما بالنسبة للعلماء فالنهضة هي الإكتشافات الحديثة والتقدم الحثيث في ميادين العلم. ومن أهم المكتشفات العلمية اكتشاف نظام المجموعة الشمسية ودورانها حول الأرض على يد العالم الفلكي البولوني نيكولاس كوبرنيكوس Nicolas Compernicus 1473- 1543م والعالم الإيطالي جاليليو جاليلي Galileo Galilei 1564 - 1642م، وتقدم علم التشريح على يد فساليوس Vesalius 1514 - 1564م، واكتشاف الدورة الدموية من قبل الطبيب الإنكليزي وليم هارفي William Harvey 1578 - 1658م، وكان الطبيب العربي ابن سينا قد أشار (إلى أساسيات دوران الدم في الجسم من قبل). أما المهتمون بالعلوم السياسية والتاريخ السياسي فقد رأوا أن النهضة قد بدأت بتدهور نظام الإقطاع وظهور الدول الموحدة الحديثة على أساس قومي وظهور الملكية وتقيد السلطة الكنسية وإضمحلال البابوية وبزوغ معنى الحرية الشعبية. وتجدر الإشارة إلى أن حركة النهضة لا تقتصر على فرع معين من المعارف الإنسانية على الرغم من أن لكل تفسير من التفسيرات السابقة أهميته وقيمته. فالنهضة بشكل عام هي التغيرات التي طرأت على سلوك الإنسان وتفكيره في القرنين الرابع عشر والخامس عشر نتيجة لنمو العقل الإنساني، وقد شملت تلك التغيرات جميع نواحي الحياة وأثرت فيها، فلم يعد إهتمام الناس منحصراً بالحياة الأخرى بل بدؤوا بالإهتمام بالعالم الذي يحيط بهم غير مبالين بالحياة الأخرى. فقد نبذ الأوروبيون وبشكل تدريجي التعاليم الكنسية ورجعوا إلى الكتب الإغريقية والرومانية القديمة وإلى كتب العرب المسلمين الأصلية أو الكتب العربية المترجمة من اليونانية وبدؤوا بدراستها بالإضافة إلى دراسة الكتاب المقدس. وشرعوا يبحثون في الكتب التراثية القديمة، حيث أتيح لهم التعرف على الحضارات العربية والأوربية التي ازدهرت قبل ظهور المسيحية وبدؤوا بمقارنتها بحضارة العصور الوسطى، مما مكنهم على الإنفتاح على إتجاهات جديدة غير مألوفة آنذاك، مثل النظر على أن الحياة الإنسانية غاية في ذاتها وإن الإنسان مركز لها لذا لا بد من إحترام ذاتية الفرد والإعتراف بحقوقه وحرياته، لأن الإنسان ليس عاجزاً أمام الطبيعة بل هو قادر على كشف أسرارها وحل القضايا التي تواجهه.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على دور حوسبة عمل مستشفى الأمير حمزة في الحد من هدر الدواء و التعرف كذلك على دور هذه الحوسبة في ضبط عمليات وصف و صرف الدواء و إيجاد آلية رقابية لتقليل التكلفة و الوقت و الجهد . تم استخدام استبانة خاصة للتعرف على أراء عينة الدراسة حول أثر استخدام برنامج الحوسبة في الحد من هدر الدواء مكونة من (15) فقرة و تم التحقق من صدقها و ثباتها و وجد أنها مناسبة لغايات البحث العلمي حيث اشتملت عينة الدراسة على (40) طبيبا و (25) صيدلياً. و من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا في أراء عينة الدراسة حول أثر الحوسبة في الحد من هدر الدواء تعزى للجنس و الوظيفة و المستوى التعليمي، و عدم وجود فروق دالة إحصائيا في أراء عينة الدراسة تعزى للعمر و الخبرة .
يتحدث هذا الكتاب عن تاريخ محافظة اللاذقية، ومايتفرع عنه من عرض للمواقع الأثرية فيها, تاريخ المحافظة كتب اول مرة من قبل الاحتلال الفرنسي الذي يحوي الكثير من النواقص تجعله غير متكامل. يتضمن التاريخ المكتوب في هذا الكتاب اهم الاكتشافات الاثرية ويجمع الع ديد من الدراسات الغربية. وفيما يتعلق بالاثار نستطيع القول ان يشكل اول دراسة شاملة لمختلفة المواقع الاثرية في محافظة اللاذقية.
إنَّ من سمات لبنان التاريخية، الحرية السياسة و الحيوية الزائدة، و هذا المدى المتنوع من القوى و الأحزاب و التنظيمات التي تتراوح من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، و قد سمح بذلك التنوع فرادة الوضع السياسي في لبنان إزاء محيطه العربي، من حيث الخصوصية الناتج ة عن البرلمانية و التنوع الطائفي و وجود الأقليات، و تنامي الميول الوسطية لدى القوى السياسية التي تشرعنت في الأحزاب خلال مراحل تاريخية محددة، فلكل كيان طائفي حزبه أو أحزابه، و هو متحصن بطائفته في وجه الحزب الأخر، و حتى في وجه الدولة أحياناً، فالطائفة تحد الطائفة و الحزب مقابل الحزب. تتناول هذه الدّراسة، و بشكلٍ مكثفٍ التّطور التَّاريخي للظَّاهرة الحزبيَّة في لبنان، و مراحل نشأتها خلال الحقب الأساسيَّة التي مرّ بها الكيان اللٌّبناني منذ العهد العثماني، إلى عهد الاحتلال الفرنسي، فمرحلة الاستقلال الوطني–ما قبل الحرب الأهلية و خلالها و ما بعدها- ثم تعرّجُ على الأنماط الأساسيَّة لهذه الأحزاب، لتنتقل إلى تناول أهم ملامح التَّجربة الحزبيَّة السّياسيَّة في لبنان. و تخلص إلى أنّ للنظام السّياسي تأثيرٌ كبيرٌ على الأحزاب، فكلُ نظامٍ ينتجُ أحزاباً على شاكلته. و النّظام اللّبناني باعتباره نظام الأفراد و العائلات و الطّوائف، و نظام الإقطاع التّقليدي و المالي، أنتج نظاماً حزبياً على شاكلته، وثيق الارتباط بالنسيج الطّائفي المتشظّي لهذا المجتمع، سواء لجهة قوانين الانتخاب المتتاليَّة، أو قانون الجمعيَّات و الأحزاب، أو قانون اللَّامركزية الإدارَّية، و كلها لا تساهم في توسيع مساحة العمل الحزبي، بل على العكس تساهم بإنتاج و إعادة إنتاج القوى التَّقليديَّة على حساب مؤسسات الدَّولة الحّديثة و منها الأحزاب.فالتفتيت السياسي يعجز عن احتكار المميزات و يحمل بذور الاختلاف إلى حده الأقصى، فيحول الأحزاب عن مهمة الناظم لنزاعات المجتمع و ضبط إيقاعها و يدفعها نحو الغلو في التمايز، و يأســر الحياة السياسية في حلبة عدم الاستقرار و التناحر.
الدونمة : كلمة نسمعها كثيراً , و لكن أغلبنا لا يعرف معناها الحرفي و متى نشأت ؟ و كيف ؟ و ما هي أسباب نشأتها؟ و الدونمة هي بالأصل كلمة مشتقة من اللغة الفارسية و تعني : دو ( اثنين ) ثمة ( نوعين ), لأن أتباعها اعتنقوا الإسلام و بقوا محافظين على يهوديت هم سرا كدين و عقيدة و فكر سياسي . سيوضح هذا البحث من هم يهود الدونمة على اعتبارهم تجمع يهودي صهيوني ظهر في عام 1664 م على اثر اضطهادهم و طردهم من أوروبا خلال فترة حكم الملك فريناند ملك اسبانيا . بالإضافة إلى دورهم في الدولة العثمانية , من تعيين السلاطين العثمانيين إلى عزلهم . و كذلك دورهم في تسيير أمور البلاد خاصة المالية منها لأنهم كانوا أصحاب مهن و خبرة في مجال التجارة و الصيرفة . أخيرا : تطرق البحث إلى توضيح فكرة هامة و هي أن يهود الدونمة هم المؤسسين الحقيقيين للحركة الصهيونية و لفكرة جعل فلسطين وطن قومي لهم .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا