اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتقييم الوذمة الناتجة عن القلع الجراحي للرحى الثالثة السفلية المنطمرة لاستخدام البوفيدون اليودي PVP-I مقابل السيروم الملحي كسائل إرواء أثناء التفريغ العظمي
An Evaluation of The Edema Resulted by The Surgical Extraction of Impacted The Lower Third Molar Use of Povidone-Iodine (PVP-I) versus Normal Saline as Irrigating Solution During Bone Removal
1347
0 15
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تهدف هذه الدراسة السريرية مقارنة بين استخدام السيروم الملحي مقابل (PVP-I) كمادة إرواء أثناء التفريغ العظمي على الوذمة التالية للقمع الجراحي للرحى الثالثة السفلية المنطمرة.
The aim of this clinical study compared the use of normal saline versus (PVP-I) as Irrigating solution during bone removal on the following edema of The surgical extraction of the lower third molar impacted.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة السريرية إلى مقارنة تأثير استخدام البوفيدون اليودي (PVP-I) مقابل السيروم الملحي كسائل إرواء أثناء القلع الجراحي للرحى الثالثة السفلية المنطمرة على الوذمة التالية للعمل الجراحي. شملت الدراسة 40 رحى منطمرة لدى 20 مريضًا (8 ذكور و12 إناث) ممن لديهم رحيتين سفليتين منطمرتين متناظرتين. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين: الأولى استخدمت السيروم الملحي والثانية استخدمت البوفيدون اليودي (PVP-I). تم قياس الوذمة في اليوم الأول والثاني والسابع بعد الجراحة. أظهرت النتائج وجود فرق جوهري في الوذمة بين المجموعتين في اليومين الأول والثاني لصالح مجموعة البوفيدون اليودي، بينما لم يكن هناك فرق جوهري في اليوم السابع. خلصت الدراسة إلى أن البوفيدون اليودي يقلل من الوذمة في المراحل المبكرة بعد الجراحة من خلال تأثيره على كبح الانجذاب الكيميائي وتثبيط إنتاج LTB4.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال جراحة الفم والفكين، حيث تقدم بديلًا فعالًا للسيروم الملحي في تقليل الوذمة بعد القلع الجراحي. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبيًا، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم يتم تناول تأثير البوفيدون اليودي على الجوانب الأخرى مثل الألم أو التئام الجروح بشكل مفصل. أخيرًا، يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات التي تتناول تأثيرات طويلة الأمد لاستخدام البوفيدون اليودي مقارنة بالسيروم الملحي.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير استخدام البوفيدون اليودي (PVP-I) مقابل السيروم الملحي كسائل إرواء أثناء القلع الجراحي للرحى الثالثة السفلية المنطمرة على الوذمة التالية للعمل الجراحي.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت النتائج وجود فرق جوهري في الوذمة بين المجموعتين في اليومين الأول والثاني لصالح مجموعة البوفيدون اليودي، بينما لم يكن هناك فرق جوهري في اليوم السابع.
-
كيف تم تقسيم المرضى في هذه الدراسة؟
تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين: الأولى استخدمت السيروم الملحي والثانية استخدمت البوفيدون اليودي (PVP-I).
-
ما هي التوصيات التي خلصت إليها الدراسة؟
توصي الدراسة باستخدام البوفيدون اليودي كمادة بديلة وفعالة عن السيروم الملحي في إجراءات القلع الجراحي للأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة، وإجراء بحوث إضافية للكشف عن تأثيرات البوفيدون اليودي على تراكيز البروستاغلاندين والليكوترين بعد الجراحة.
المراجع المستخدمة
ZAMORA,J 1996 Chemical and microbiologic characteristics and toxicity of povidone iodine solutions Am J Surg, vol.151:401–406
GREENSTEIN,G 1999 Povidone–iodine’s effects and role in the management of periodontal diseases a review J Periodontol, vol.70:1397–1405
CHUNDAMALA,J WRIGHT,J 2007 The efficacy and risks of using povidoneiodin irrigation to prevent surgical site infection an evidence-based review Can J Surg, vol 50(6):473– 4813
قيم البحث
اقرأ أيضاً
مقارنة الفاعلية التخديرية للأرتيكائين 4 % مقابل %2 Lidocaine HCL
كلاهما مع ابنفرين 1:100:000 في إحصار العصب السنخي السفلي خلال القلع
الجراحي للأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة.
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة الألم والوقت المستغرق عند القلع الجراحي للأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة باستخدام الليزر Er:YAG والسنابل الجراحية. ضمت الدراسة 40 رحى منطمرة موجودة عند 20 مريضاً ( 11 ذكر+ 9 أنثى) ممن لديهم رحتان سفليتان منطمرتان متناظرتا
ن, قسمت هذه العينة إلى مجموعتين: مجموعة السنابل الجراحية ومجموعة الليزر Er:YAG وحسب الوقت المستغرق أثناء القلع وكذلك مراقبة الألم خلال يوم وثلاثة أيام وسبعة أيام بعد العمل الجراحي. ودُرست البيانات الناتجة إحصائياً. وبنتيجة هذه الدراسة بلغ متوسط الوقت المستغرق للتفريغ العظمي بالسنابل الجراحية ( 9.5 ) دقيقة وبالليزر (15.7 ) دقيقة, Er:YAGوبالتالي كان هناك فرق جوهري بين الطريقتين. بينما لم يكن الفرق جوهرياً في الألم بينيما وذلك خلال فترات المراقبة الثلاث كلها.
وبناءً على نتائج هذه الدراسة تبين أنه يمكن استخدام الليزر Er:YAG
بديلة للسنابل الجراحية عند قلع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة مع استغراقه وقتاً أطول في التفريغ العظمي.
الهدف من هذه الدراسة هو إجراء مقارنة بين تأثير استخدام المفجر المطاطي و الإغلاق الثانوي و ذلك بعد قمع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة على مستوى الوذمة و الألم و الضزز.
تضمنت الدراسة السريرية 40 رحى ثالثة سفلية منطمرة متناظرة عند 20 مريض تتراوح أعما
رهم بين 18 - 45 سنة, تم تقسيمهم إلى مجموعتين: المجموعة الأولى: و تضم 20 رحى تم إزالة قطعة مثلثية بعرض 4 - 5 ملم من الشريحة خلف الرحى الثانية.
المجموعة الثانية: و تضم 20 رحى تم وضع مفجر المطاطي من الناحية الدهليزية و الخياطة ثم أُزيل المفجر بعد 3 أيام.
تم تقييم الوذمة و الألم و الضزز في اليوم الأول و الثالث و السابع بعد العمل الجراحي.
أظهرت النتائج أن هناك فرق جوهري بين تأثير الإغلاق الثانوي و المفجر المطاطي على الوذمة و الضزز و الألم بعد القلع الجراحي للأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة. إذ كانت الوذمة و الضزز و الألم أقل في مجموعة الإغلاق الثانوي.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير استخدام الفيبرين الغني بالصفيحات (PRF) على
الاختلاطات التالية لقلع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة. تضمنت عينة الدراسة 20
مريضاً من الجنسين ترواحت أعمارهم بين 18 و 25 سنة ممن يملكون أرحاء ثالثة سفلية
منطمرة ثنا
ئية الجانب ، تم إجراء قلعين جراحيين لكل مريض بحيث تم تطبيق (PRF) في
السنخ بعد القلع في إحدى الجهتين و اعتبرت بمثابة جهة الاختبار بينما لم يتم تطبيقه في
الجهة الأخرى و التي اعتبرت الجهة الشاهدة .
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية الديكساميتازون بجرعة واحدة مقدارها 4mg المحقونة ضمن العضلة الماضغة مباشرة بعد الانتهاء من قلع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة.
هذه الدراسة هي دراسة سريرية, عشوائية, مضبوطة تضمنت 40 مريض و مريضة أصحاء من وجهة النظر
الطبية باستطباب لقلع رحى ثالثة سفلية منطمرة ثنائية الجانب مع درجة متساوية من صعوبة القمع الجراحي في كلا الجانبين .خضع كل مريض لإجرائين جراحيين بحيث تلقت جهة الإختبار 4mg ديكساميتازون محقون ضمن العضلة الماضغة من داخل الخد مباشرة بعد اغلاق الشق الجراحي بينما تلقت الجهة الشاهدة ديكستامازون حقنا عضلياً في الناحية الألوية.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
