ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

منهجية جديدة للتصميم الأولي لمحرك الوقود الصلب

456   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تتضمن هذه الدراسة منهجية جديدة للتصميم الأولي لمحرك الوقود الصلب تبدأ بمعرفة البارامترات الأساسية للمحرك و كانت في هذه المنهجية ثلاث و عشرون بارامتر تم ربطها مع بعضها عن طريق عشر معادلات.


ملخص البحث
تناقش هذه الدراسة منهجية جديدة لتصميم محرك الوقود الصلب، حيث تبدأ بمعرفة المعايير الأساسية التي تشمل ثلاثة وعشرين معيارًا، وتربطها بعشر معادلات. من خلال دراسة تأثير كل معيار على التصميم، تبين أن أكثر المعايير تأثيرًا هي ضغط الاحتراق ونسبة مساحة المدخل إلى عنق النافث. تم إجراء تحسينات على هذين المعيارين للحصول على تصميم محرك وقود صلب بوزن أقل ودون حدوث ظاهرة الاحتراق التآكلي. تم مقارنة نتائج المنهجية المقترحة مع البيانات التجريبية لمحرك (A) وأظهرت المقارنات توافقًا معقولًا بين النتائج. تتضمن المنهجية المقترحة تحديد المعايير الأساسية للمحرك وربطها بمجموعة من المعادلات الحاكمة، وإجراء عملية أمثلة لاختيار المعايير الأكثر تأثيرًا في التصميم، والحصول على تصميم أولي بأقل وزن ممكن، وتلافي بعض الظواهر السلبية أثناء عمل المحرك. تم تطبيق المنهجية على محرك (A) للتحقق من دقتها، وأظهرت النتائج توافقًا مع المعايير المتوفرة للمحرك، مما يشير إلى فعالية المنهجية في تقليل وزن المحرك وتحسين أدائه.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين تصميم محركات الوقود الصلب، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن مناقشتها. أولاً، تعتمد المنهجية بشكل كبير على المعادلات النظرية، وقد يكون من المفيد إجراء تجارب عملية إضافية للتحقق من صحة النتائج. ثانيًا، لم يتم توضيح كيفية اختيار المعايير الأساسية بشكل كافٍ، مما قد يترك بعض الغموض حول كيفية تطبيق المنهجية في حالات مختلفة. ثالثًا، يمكن تحسين الدراسة من خلال تضمين تحليل أكثر تفصيلاً للمواد المستخدمة في بناء المحرك وتأثيرها على الأداء. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم إسهامًا قيمًا في مجال تصميم محركات الوقود الصلب.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي المعايير الأساسية التي تم تحديدها في المنهجية المقترحة لتصميم محرك الوقود الصلب؟

    تم تحديد ثلاثة وعشرين معيارًا أساسيًا تشمل معايير متعلقة بحشوة الوقود الصلب، والنافث، والمحرك نفسه، وتم ربطها بعشر معادلات حاكمة للتصميم.

  2. ما هي الظواهر السلبية التي تهدف المنهجية إلى تلافيها أثناء عمل المحرك؟

    تهدف المنهجية إلى تلافي ظاهرة الاحتراق التآكلي التي تحدث نتيجة زيادة احتكاك الجريان الطولي لغازات الاحتراق بالسطح الداخلي للحشوة، مما يزيد من سرعة الاحتراق وضغط المحرك وقد يؤدي إلى انهياره.

  3. كيف تم التحقق من دقة المنهجية المقترحة؟

    تم التحقق من دقة المنهجية من خلال تطبيقها على المعطيات المتوفرة لمحرك (A) ومقارنة النتائج مع البيانات التجريبية المتوفرة، وأظهرت المقارنات توافقًا معقولًا بين النتائج.

  4. ما هي الفائدة الرئيسية من استخدام المنهجية المقترحة في تصميم محركات الوقود الصلب؟

    الفائدة الرئيسية هي الحصول على تصميم أولي لمحرك الوقود الصلب بأقل وزن ممكن، مما يقلل من زمن وكلفة التصميم الكلي، ويقلل من عدد التجارب الستاتيكية ذات الكلفة المرتفعة.


المراجع المستخدمة
GEORGE.P.Sutton, book 2001- Rocket Propulsion Elements. John Willy &Sons,INC
ROLAND.W.Humble, GARY.N.Henry,andWILLEY.J.Larson, book 1995- Space Propulsion Analysis and Design. United States Air Force Academy
M.ANDERSON, 2001- Multi Disciplinary Intelligent Systems Approach to Solid Rocket Motor Design. Sverdrup TechnologyInc,Eglin AFB, Florida, AIAA paper No A01-34304
قيم البحث

اقرأ أيضاً

بدأ استخدام البيتون ذاتي التوضع وفق التسمية الفرنسية (Béton Auto-Plaçant BAP)، أو ذاتي الارتصاص وفق التسمية الإنكليزية (Self-Compacting Concrete SCC) في اليابان منذ العام 1980 بهدف تحسين خواص البيتون و رفع مستوى الأداء في قطاع البناء من خلال الصب الم ثالي و إنتاج بيتون بمواصفات أهمها عدم الحاجة إلى الرج، و القدرة على الملء المثالي لقالب الصب كثيف التسليح من خلال اكتسابه للميوعة العالية التي تساعده على الجريان تحت تأثير وزنه الذاتي، و اللزوجة العالية التي تحد من ظاهرة انفصال الحصويات. مع المحافظة على ظروف عمل بيئية ملائمة بالحد الأدنى من الضجيج [1]. تكمن الصعوبة في الوصول إلى تصميم جيد لخلطات البيتون ذاتي التوضع من خلال ضرورة تحقيق هذين الشرطين المتناقضين، الأمر الذي يحتاج الى خبرة عالية ، و ذلك لعدم وجود منهجية واضحة للتصميم، و الاعتماد على التجريب بشكل رئيسي. تم في هذا البحث اقتراح منهجية جديدة قابلة للتطبيق لتصميم خلطات البيتون ذاتي التوضع و تحسين مواصفاتها، و ذلك بخطوات تعتمد على التحسين المتتالي لمواصفات البيتون المصمم، مع تقليل الاعتماد على الحكم الذاتي و الخبرة الشخصية. و لمعرفة مدى كفاءة المنهجية المقترحة، تم التحقق منها تجريبياً على خلطات مصممة من مواد محلية، أعطت بعد اعتماد المنهجية المقترحة بيتوناً ذاتي التوضع يحقق الاشتراطات المطلوبة، كما يحقق المواصفات الميكانيكية اللازمة لاستخدامه في صب العناصر الإنشائية.
الهدف من هذه الورقة هو وصف العملية التي يتم تنفيذها لتطوير كوربوس في LEL يتألف من النصوص المستخرجة من مواقع الشركات الصغيرة والمتوسطة في جنوب شركات الأسفلية من القطاعات الصحية التي ستكون بمثابة أساس لتقييم جودة MT. مراحل تجميع الشركة الموازية كانت: ( 1) اختيار المواقع ذات المحتوى المترجم في اللغة الإنجليزية والإسبانية، (2) تنزيل ملفات HTML من مواقع الويب المحددة، (3) الملفات تصفية الملفات الإنجليزي وإقرانها مع مكافئات اللغة الإنجليزية (4) تجميع كوربورا الفردية (EN و ES) لكل من مواقع الويب المحددة، (V) دمج الأفراد الفردي إلى كوربوس عامين واحد باللغة الإنجليزية والآخر في الإسبانية، (6) اختيار نموذج تمثيلي من يتم استخدام شرائح لاستخدامها كترجمات أصلية (EN) وترجمات مرجعية (EN)، (VII)، بناء السور الموازي المقصود لتقييم MT. سوف تعمل Corpus الموازية التي ولدت في تقييم جودة الترجمة الآلية في المستقبل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون شركة أحادية الناتجة التي تم إنشاؤها أثناء العملية كقاعدة لتنفيذ البحوث التي تركز على التحليل اللغوي - ثنائي اللغة أو أحادي الأجل.
درِس في هذا البحث النموذج الرياضي الديناميكي المبسط للمحرك الخطوي الهجين، و الهدف هو تبسيط الدراسة و التركيز على جوانب محددة في هذا الموضوع. و قد وضع النموذج الرياضي، الذي يصف الأداء الديناميكي (الميكانيكي و الكهربائي) للمحرك المدروس. إِذ يعطى النمو ذج الميكانيكي بقوانين نيوتن، أما النموذج الكهربائي فيعطى بقوانين كيرشوف للدارة المكافئة الكهربائية لكل طور.
نظرا للأهمية الكبيرة لتيتانات السترونسيوم في الصناعات التكنولوجية الحديثة و الأجهزة البصرية و الخلايا الشمسية وغيرها من الاستخدامات ، قمنا في هذا البحث بتقديم طريقة مبسطة و عالية الفعالية و هي طريقة الاصطناع الصلب من أجل دراسة و تحضير تيتانات الست رونسيومST انطلاقاً من كربونات السترونسيوم و أكسيد التيتانيوم بنسبة 1:1 و تم دراسة الشروط المثلى للاصطناع.
في عام 1895 اكتشف الفيزيائي Roentgen الأشعة السينية (x-rays) وفي عام 1912قام الفيزيائيون Von Laue و Friedrich و Knipping بتسليط الأشعة السينية على التوتياء ودرسوا البنية البلورية للتوتياء
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا