ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير إضافة زيت بذور العنب في الخلطة العلفية في بعض المؤشرات الإنتاجية عند الدجاج البياض

Effect of Dietary Inclusion of Different Levels of Grape Seed Oil on some Layer Hens Production

1138   0   52   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث إنتاج حيواني
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة لمعرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من زيت بذور العنب كمضاد أكسدة طبيعي في خلطات الدجاج البياض في الأداء الإنتاجي و الصفات النوعية للبيض.


ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير إضافة زيت بذور العنب كمضاد أكسدة طبيعي في خلطات الدجاج البياض على الأداء الإنتاجي وصفات البيض. أظهرت النتائج زيادة معنوية في معدل إنتاج البيض ووزن البيض وكتلة البيض في مجموعات زيت بذور العنب مقارنة مع المجموعة الشاهدة. كما تحسنت نسبة التحويل الغذائي وانخفضت نسبة النفوق في مجموعات زيت بذور العنب. بالإضافة إلى ذلك، لوحظت فروقات معنوية في الوزن النسبي للقشرة والبياض ودليل شكل البياض في مجموعات زيت بذور العنب. تعزز هذه النتائج الفوائد المحتملة لاستخدام زيت بذور العنب كمكمل غذائي للدجاج البياض لتحسين الأداء الإنتاجي وجودة البيض.
قراءة نقدية
تعتبر الدراسة خطوة مهمة في مجال تحسين الأداء الإنتاجي للدجاج البياض باستخدام مضادات الأكسدة الطبيعية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، لم يتم توضيح تفاصيل التركيب الكيميائي لزيت بذور العنب المستخدم، مما قد يؤثر على نتائج الدراسة. ثانياً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل تأثيرات طويلة الأمد لاستخدام زيت بذور العنب على صحة الدجاج وجودة البيض. أخيراً، كان من الأفضل تضمين تحليل اقتصادي لتقييم الجدوى المالية لاستخدام زيت بذور العنب في الإنتاج التجاري.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم تأثير إضافة زيت بذور العنب كمضاد أكسدة طبيعي في خلطات الدجاج البياض على الأداء الإنتاجي وجودة البيض.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية تشمل زيادة معنوية في معدل إنتاج البيض ووزن البيض وكتلة البيض، وتحسن في نسبة التحويل الغذائي وانخفاض في نسبة النفوق في مجموعات زيت بذور العنب مقارنة مع المجموعة الشاهدة.

  3. ما هي الفروقات المعنوية التي لوحظت في صفات البيض؟

    لوحظت فروقات معنوية في الوزن النسبي للقشرة والبياض ودليل شكل البياض في مجموعات زيت بذور العنب مقارنة مع المجموعة الشاهدة.

  4. ما هي التوصيات المستقبلية التي يمكن استخلاصها من الدراسة؟

    التوصيات تشمل توسيع نطاق الدراسة لتشمل تأثيرات طويلة الأمد لاستخدام زيت بذور العنب على صحة الدجاج وجودة البيض، وتضمين تحليل اقتصادي لتقييم الجدوى المالية لاستخدام زيت بذور العنب في الإنتاج التجاري.


المراجع المستخدمة
Arvanitoyannis, I. S., D. Ladas and A. Mavromatis. 2006.Potential uses and applications of treated wine waste: Areviews. Int. J. Food Sci. Technol ., 41: 475-487
Asatoor, A. M. and E. J. King. 1954. Simplified colorimetric blood sugar method. Biochem J ., 56(325th Meeting):xliv
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أُجريت تجربتان لدراسة تأثير إدخال الفليفلة الحمراء و العصفر البلدي كمصدر للملونات الطبيعية بعليقة الدجاج البياض، في لون صفار البيض، و بعض المؤشرات الإنتاجية. ُنفذت التجربة الأولى على مدى ٨ أسابيع على ٩٠ دجاجة بياضة من الهجين التجاري ( لوهمان البني ) حيث استخدمت مادتي الحنطة السوداء، و القمح كبديل للذرة الصفراء في التجربة الأولى، و أُضيف إليها في المعاملات التجريبية أربعة مستويات مختلفة ( ٠,٢ ، و ٠,٣ ، و ٠,٤ ، و ٠,٥ %)، من العصفر البلدي أو الفليفلة الحمراء. حيث استخدم ٠,٥ % من الفليفلة الحمراء الحدة أو الحلوة لدراسة أثرهما في لون الصفار و مؤشرات الجودة و المؤشرات الإنتاجية.
نفذ البحث على 1728 صوص فروج من الهجين شيفر ستاربرو، وزعت إلى ثماني مجموعات، ضمت كل واحدة ثلاثة مكررات بمعدل 72 طيرًا في المكرر الواحد. سمنت طيور كل مكرر حتى عمر 49 يومًا في قطاع مستقل من حظيرة ذات نموذج مفتوح و على الفرشة العميقة. كانت جميع ظروف ال إيواء و الرعاية متماثلة لجميع طيور المكررات في المجموعات المختلفة.
نفذ هذا البحث في مركز فديو لتربية الأبقار و الأغنام التابع لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة في جامعة تشرين مع بداية فصل الربيع من عام 2011 بهدف دراسة إمكانية إحلال المكعبات العلفية محل جزء من العلف المركز في علائق تسمين الحملان و تأثير ذلك على أ دائها , باستخدام / 20 / عشرون ذكراً من سلالة العواس تراوحت أعمارها بين 4 - 5 أشهر و متوسط أوزانها 23.5 كغ و وزعت على أربعة مجموعات لتقييم المعاملات التجريبية من خلال تجارب نمو و تجارب هضم ( طبقاً لمقرارات 1996 NRC ) أهم النتائج : - بزيادة مخلفات بقايا تقليم الزيتون في العلائق المختبرة تزيد المادة الجافة المأكولة يومياً عن العليقة الشاهد و لكن بدون فروق معنوية . - كانت الزيادة اليومية في الوزن 150- 151 – 144- 134 g C-G1-G2-G3 على التوالي / باليوم و الكفاءة التحويلية للغذاء C-G1-G2 9.66-9.80-10.27 على التوالي كانت متقاربة بينما كانت الكفاءة التحويلية للمعاملة G3-11.11 أقل بالمقارنة مع المعاملات الثلاثة السابقة الذكر أعلاه التي انخفضت بعض الشىء - معامل هضم المادة الجافة و المادة العضوية بالنسبة للمعاملة G1 كانت أعلى و بفارق معنوي على مستوى ( 0.05 > P ) بالمقارنة مع المعاملة G3 جدول ( 7) , بينما معامل هضم البروتين الخام للمعاملة G3 كان أقل بالمقارنة مع بقية المعاملات على مستوى معنوية (0.05 > P ) . - معامل هضم الالياف الخام و الدهن الخام للمعاملات G3-G2 كانت اعلى بالمقارنة مع الكونترول C على مستوى معنوية (0.05 > P ) .
تم في هذا البحث دراسة تأثير إضافة الحمض الأميني "اللايسين" إلى الخلطة العلفية في نمو أسماك الكارب العادي Cyprinus carpio L. المرباة في 8 أحواض زجاجية سعة كل منها 40 ليتراً، وضع في كل حوض 8 إصبعيات من سمك الكارب العادي بمتوسط طول قياسي 7.5سم ± 0.05 و متوسط وزن 12.25غ ± 0.57، تم إضافة اللايسين بنسب مختلفة (شاهد دون إضافة اللايسين, 2%, 3% و 4%) إلى الخلطة العلفية. زُودت الأحواض بفلاتر و مضخات أوكسجين، عُلفت الأسماك مرتين يومياً و حتى الشبع. بينت نتائج الدراسة و بحساب معدل النمو المطلق و معدل النمو النوعي و معامل التحويل الغذائي، أن المعاملة (L1) التي أضيف إليها اللايسين بنسبة (2%) من الوزن الكلي للخلطة قد تفوقت معنوياً على المعاملات الثلاث الأخرى إذ بلغ معامل التحويل الغذائي (2.2)، و كان معدل النمو النوعي (0.28 %/يومياً).
نُفّذَ البحث على 270 فرخة (إناث فقط) من الفري الياباني في مدجنـة المعهـد التقـاني الزراعـي بدمشق–جامعة دمشق -خرابو، وزعت الطيور منذ بداية التجربةإلى ثلاث مجموعات بمعدل 90 طيراً في كل مجموعة، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات بمعدل 30 طيراً في المكرر الواح ـد، و أُجريـت رعايـة الطيور للمجموعات جميعها في أقفاص تحت ظروف إيواء خلال مدة الإنتاج التي استمرت مـن عمـر 8 أسابيع إلى عمر 22 أسبوعاً، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة و على النحو الآتي: غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطات الموصى بها (NRC1994) و احتوت خلطاتها على 1غ DL- مثيونين إلى كل كيلو غرام خلطة علفية (1.0%من الخلطة العلفية). و غذيت طيور المجموعـة الثانية على خلطات الموصى بها (NRC1994) مع إضافة 65.0 غ DL - مثيونين لكل كيلوغرام خلطـة علفية (065.0%من الخلطة العلفية) ، و غذيت طيور المجموعة الثالثـة علـى خلطـات الموصـى بهـا (NRC1994) مع إضافة 2غ DL - مثيونين إلى كلّ كيلوغرام خلطة علفية (2.0% من الخلطة العلفية).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا