ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

خوارزمية تمثيل الإشعاع الشمسي العالمي

Algorithm of modeling the global solar radiation

894   0   43   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر مسألة نمذجة الإشعاع الشمسي من المسائل الهامة و المساعدة في إنجاز أبحاث الطاقة الشمسية. لقد اهتم الباحثون بهذا الموضوع و قد وضعوا عدداً من النماذج الرياضية لتمثيل الإشعاع الشمسي. في هذا البحث تم دراسة أحد هذه النماذج (cloudiness degree model) ثم وضع خوارزمية له، و بناءً عليها كتابة برنامج باستخدام بيئة ماتلاب، ثم مقارنة هذه النتائج مع قيم حقيقية للإشعاع الشمسي أخذت من موقع في الجمهورية العربية السورية.

المراجع المستخدمة
Ridha Fethi Mechlouch and Ammar Ben Brahim. A Global solar radiation Model for the design of solar energy systems. Asian Network for Scientific Information 2008
Serm Janjai,korntip Toshing. A model for the Estimation of Global Solar Radiation from sunshine duration for Thailand. Silpakorn University 2005
B.E,Psiloglou , H.D.kambezidis. Performanceof the meteorogical radiation model during the solar eclipse of 29 March 2006
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى الاستفادة من الطاقة الشمسية كطاقة مجانية لتشغيل مضخة مياه تعمل بالطاقة الشمسية و دراسة تأثير شدة الإشعاع الشمسي على أداء هذه المضخة في ظروف الساحل السوري. تم شرح آلية تحديد استطاعة المضخة اللازمة و الاستطاعة الكهربائية للألواح الكهروش مسية اللازمة لعمل المضخة و مساحة هذه الألواح. كما تم دراسة تأثير شدة الإشعاع الشمسي على أداء مضخة المياه من خلال دراسة أثر ارتفاع الضخ و شدة الإشعاع الشمسي على معدل تدفق الماء في موقع التجربة. بينت الدراسة بأن تدفق المضخة يمر بمرحلتين مع ازدياد قيم الإشعاع الشمسي خلال اليوم. حيث تبين أن تزايد قيمة تدفق المضخة قبل قيمة (520W/m2 ) للإشعاع الشمسي أكبر منها بعد (520W/m2)، و هذا أدى إلى ضياع جزء من الطاقة الشمسية الساقطة خلال اليوم خاصة في الأيام المشمسة، و بلغت قيمة هذا الضياع حوالي (27%) من كمية الطاقة الشمسية الكلية الساقطة في اليوم.
تضمن البحث دراسة للتغيرات اليومية و الشهرية لشدة الإشعاع الشمسي الكلي في مدينة حمص عام 2013, و ذلك بالقياس المباشر لهذه الشدة، بينت الدراسة أن الشدة تتغير لتأخذ قيماً عظمى في الصيف و قيماً صغرى في الشتاء، و يعود الاختلاف في القيم المقاسة صيفاً عنها ش تاءً لاعتمادها على تغير ميل الشمس و ضمناً زاوية السمت الشمسية, تكون هذه الزاوية أكبر ما يمكن شتاءً و المسار الضوئي أعظمي ، فتزداد عمليتا التبعثر و الامتصاص، أما صيفاً فتكون زاوية الميل أصغر ما يمكن و المسار الضوئي أصغري ، و امتصاص الإشعاع الشمسي و تبعثره يكون أصغرياً.
الطرق الحالية لتمثيل الأحداث تجاهل الأحداث ذات الصلة في السياق العالمي على مستوى كوربوس.لفهم عميق وشامل للأحداث المعقدة، نقدم مهمة جديدة، وتضمين شبكة الأحداث، والتي تهدف إلى تمثيل الأحداث من خلال التقاط الاتصالات بين الأحداث.نقترح إطارا جديدا، وتضمين شبكة الحدث العالمي (جين)، الذي يرمز شبكة الحدث مع تشفير رسم بياني متعدد المشتريات مع الحفاظ على طوبولوجيا الرسم البياني وعلم العقدة.يتم تدريب تشفير الرسم البياني عن طريق تقليل كل من الخسائر الهيكلية والدلالية.نحن نطور سلسلة جديدة من المهام التحقيق المهيكلية، وإظهار أن نهجنا يفوق بشكل فعال على نماذج خط الأساس على كتابة العقدة، وتصنيف دور الوسيطة، وقضية كور معلومات الحدث.
استعرضنا في هذا البحث كيفية الحصول على علاقة احتمال اهتزاز النيوترينو ثنائي النكهة ، و اختبرنا النموذج النظري للحل الاهتزازي ثنائي النكهة ، تبيّن لنا أن احتمال اهتزاز النيوترينو يتعلق بطاقة النيوترينو، و طول القاعدة (المسافة بين المنبع و الكاشف)، و ز اوية المزج ، و مربع فرق الكتلة . يوضح هذا البحث أنه من أجل حدوث اهتزاز للنيوترينو ، فإنه يجب أن تكون واحدة على الأقل من حالات الكتلة مختلفة عن الصفر, و هذا يعني أن العلاقة يجب أن تتحقق . بتعبير آخر يجب أن يكون للنيوترينو كتلة غير معدومة ، و هذه النتيجة بحد ذاتها كان لها ارتدادات فيزيائية ضخمة. أولها يخص النموذج المعياري لفيزياء الجسيمات الأولية الذي يعتبر أن النيوترينو بدون كتلة، و ثانيها يخص تجربة أوبرا حيث وجود كتلة للنيوترينو تمنعه من الانتشار بسرعة تساوي سرعة الضوء و هذا يناقض ما جاءت به هذه التجربة من أن النيوترينو ينتشر بسرعة أكبر من سرعة الضوء في الخلاء.
يتناول البحث تحليل و دراسة أداء الألواح الشمسية، حيث اخترنا العمل على اللوح (الموديول) الشمسي MSX-50، بالإضافة إلى تحسين استطاعته عن طريق تعقّب نقطة الاستطاعة العظمى MAXIMUM POWER POINT، و يتم ذلك باستخدام مقّطع رافع للجهد الحصول على أكبر استطاعة ممك نة من اللوح الشمسي. تم ّوضع نموذج رياضي مكافئ لعمل اللوح الشمسي الحقيقي (غير مثالي) من خلال دراسة الخلايا الكهروضوئيّة (PHOTOVOLTAIC CELLS)، حيث تمّ استخدام الطريقة التكرارية بالإضافة لخوارزمية نيوتن-رافسون من أجل تحديد قيمة المقاومة التسلسلية للموديول Rs، و المقاومة التفرعية Rp. كما تم تنفيذ خوارزمية الاضطراب و المراقبة Perturbation and Observation P&O، بالإضافة إلى دراسة و تصميم دارة المقطّع chopper و اختيار مكونّاتها L,C (المكثف و الملف) بناءً على تحديد كلٍّ من تردد عمل المقطع و عاملي التموج للجهد و التيّار. بناءً على ماسبق، قمنا بإجراء عملية النمذجة للموديول الشمسي MSX-50 باستخدام برنامج MATLAB/SIMULINK، حيث صممنا واجهة مستخدم رسومية GUI لعرض خصائص الموديول و حساب المقاومتين Rs,Rp، بالإضافة إلى بناء خوارزمية P&O و تصميم دارة المقطّع الرافع للجهد (boost-step up). تمّ تطبيق النموذج المقترح على حمولة أومية وفق مبدأ ملاحقة نقطة الاستطاعة العظمىMPP ،و مناقشة النتائج لحالتي توصيل الموديول الشمسي على الحمل مباشرةً، و التوصيل عن طريق مقطّع مقاد بخوارزمية P&O.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا