ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اختبارات التحسس الجلدية و اختبارات التحدي الفموية عند 20 مريض لديهم اشتباه بالحساسية على البتالاكتامينات في مشافي جامعة تشرين - اللاذقية - سورية

Skin and oral challenge tests performed on 20 patients with suspected beta-lactam allergy in Tishreen University Hospitals – Lattakia

518   0   0   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعد البتالاكتامينات الصادات الحيوية الأكثر وصفاً و استهلاكاً في كل أنحاء العالم، كما يعتبر الارتكاس التحسسي عليها شائع عند العديد من المرضى إلا أن أقلية فقط من هذه الارتكاسات تنتج عن آلية تحسسية مناعية حقيقية. هنا نقدم تجربتنا في الاستقصاءات التحسسية على البتالاكتامينات في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية. لإثبات أو نفي الحساسية على البتالاكتامينات، تم إجراء اختبارات الحساسية الجلدية ( اختبارات الوخز و اختبارات الحقن داخل الأدمة باستخدام كل من المحددات الرئيسية الكبرى (PPL) و الصغرى (MDM) للبنسلين و البتالاكتامينات الحلولة عند 20 مريضاً سجلوا ارتكاساً أو أكثر عند استخدام صادات البتالاكتامينات. تم إجراء اختبارات التحدي الفموية عند المرضى في حال كانت الإختبارات الجلدية سلبية. أظهرت نتائجنا أن اختبارات التحسس الجلدية على البتالاكتاميات كانت إيجابية عند مريض واحد فقط. أكدت اختبارات التحدي الفموية نتائجنا إذ كانت سلبية عند المرضى الذين كانت اختباراتهم الجلدية سلبية. أكثر من ذلك هذه النتائج تظهر أن القيمة التشخيصية و القيمة التنبؤيه للإختبارات الجلدية على البتالاكتامينات هي جيدة بما أنه لم يشاهد اي اختبار تحدي إيجابي لدى المرضى ذوي اختبارات التحسس الجلدية السلبية. بالنتيجة، تعد هذه الدراسة الأولى في سوريا على الارتكاسات المباشرة على صادات البتالاكتامينات و قد أظهرت الحاجة لإجراء الإختبارات الجلدية عند المرضى المشتبه بحساسيتهم عليها لتأكيد أو نفي وجود هذه الحساسية بسبب الحاجة لهذه الأدوية واسعة الطيف و الخوف من إعطائها.

المراجع المستخدمة
Ponvert CI, Perrin Y, Bados-Albiero A, Le Bourgeois M, Karila C, Delacourt C, Scheinmann P, De Blic J ; Pediatr Allergy Immunol. Allergy to betalactam antibiotics in children: results of a 20-year study based on clinical history, skin and challenge tests 2011 Jun;22(4):411-8
Gomes ER, Demoly P. Epidemiology of hypersensitivity drug reactions. Curr Opin Allergy Clin Immunol. 2005;5:309–16
Blanca M, Romano A, Torres MJ, Fernandez J, Mayorga C, Rodriguez J, et al. Update on the evaluation of hypersensitivity reactions to betalactams. Allergy. 2009;64:183–93
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى تحديد أثر تقدير الخطر الحتمي على اختبارات المراجعة, لذلك تم إجراء مسح ميداني باستخدام الاستبانة على عينة من المراجعين الذين استطاع الباحث التواصل معهم, حيث تم توزيع /56/ استبانة, تم استرجاع /34/ استبانة منها, و قد أظهرت نتائج تحليل ا لبيانات أن هناك موافقة من قبل أفراد العينة المدروسة على وجود تأثير إيجابي طردي لتقدير الخطر الحتمي على اختبارات المراجعة. كما أظهرت النتائج بأنه من الممكن تقسيم مكونات الخطر الحتمي اعتماداً على نتائج التحليل العاملي إلى ثلاثة مكونات, كما يمكن تقسيم مكونات اختبارات المراجعة إلى مكونين أثنين, الأمر الذي سمح بدراسة أثر تقدير كل من مكونات الخطر الحتمي على مكونات اختبارات المراجعة. و جاءت النتائج لتظهر بأن تقدير العامل الأول للخطر الحتمي يؤثر ايجاباً على العامل الأول لاختبارات المراجعة, في حين لم يظهر له أي تأثير على العامل الثاني لاختبارات المراجعة. أما فيما يخص العامل الثاني للخطر الحتمي فقد تبين بأن تقديره يؤثر إيجاباً على العامل الأول لاختبارات المراجعة, في حين لم يظهر له أي تأثير على العامل الثاني لاختبارات المراجعة. و أخيراً أظهرت النتائج وجود تأثير عكسي لتقدير العامل الثالث للخطر الحتمي على كل من العاملين الأول و الثاني لاختبارات المراجعة.
يعتبر القلس المعدي المريئي أحد أكثر الأمراض انتشاراً على مستوى العالم و أهم الأعراض التي يسببها هي الحرقة المريئية الصاعدة خلف القص و هو يتطلب علاجاً جراحياً في بعض الحالات المتقدمة. أجريت الدراسة على عشرين مريضاً خضعوا للجراحة التنظيرية المضادة للق لس في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية في الفترة ما بين 2011-2017 و تمت متابعتهم لمدة ستة أشهر على الأقل بعد الجراحة. أظهر تحليل النتائج فعالية تامة لهذه الجراحة من حيث غياب الأعراض السريرية لدى المرضى و انعدام الحاجة للعلاج الدوائي التالي للجراحة مع غياب للاختلاطات الكبرى و حدوث لعسرة البلع المؤقتة في 15% فقط من الحالات. المقارنة مع دراسات أخرى أظهرت نتائج متقاربة من حيث الفعالية و الاختلاطات. بنتيجة الدراسة توصلنا إلى أن هذه الجراحة منخفضة الخطورة، قليلة الاختلاطات و ذات فعالية عالية.
تمتلك جراحة المرارة التنظيرية العديد من الميزات التي تجعلها مفضلة على الجراحة المفتوحة مع معدل منخفض لحدوث الاختلاطات. أجريت الدراسة على 877 مريضاً خضعوا لجراحة المرارة التنظيرية في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في الفترة ما بين 2010-2017 تمت دراسة الطريقة الجراحية المتبعة و أسباب التحويل لجراحة مفتوحة إضافة للاختلاطات الحاصلة أثناء أو بعد الجراحة من حيث نسبة الحدوث و طريقة تدبير الاختلاط المتبعة و نتائج هذا التدبير. كان متوسط أعمار المرضى 46 عاماً، نسبة الإناث 64.5%، مدة العمل الجراحية الوسطية 45 دقيقة. نسبة التحويل لجراحة مفتوحة كانت 2.05% و اكثر الأسباب كانت الالتهابات الشديدة "عدم وضوح مثلث كالوت" ثم الشك بالخباثة. أجري استئصال المرارة الجزئي بالتنظير في 1.36% من الحالات و حدثت الاختلاطات أثناء الجراحة في 0.34% من الحالات و الاختلاطات التالية للجراحة في 2.16% من الحالات. بتحليل النتائج تبين أن نسب التحويل لجراحة مفتوحة و نسبة حدوث الاختلاطات تقع ضمن النسب المقبولة عالمياً كما أن نتائج تدبير الاختلاطات كانت مرضية و تتوافق مع الطرق المتبعة عالمياً لتدبير الاختلاطات. توصلنا بنتيجة الدراسة أن هذه الجراحة آمنة و اختلاطاتها قليلة جداً و نوصي بتطبيقها في مشافينا و اقترحنا بعض التوصيات التي يمكن من خلالها تقليل نسبة اختلاطات هذه الجراحة.
الهدف: أجريت هذه الدراسة لتقييم انتشار بعض العادات الفموية ( تنفس فموي, بلع طفلي, مص إصبع ) عند أطفال المدارس في مدينة اللاذقية. المواد و الطرق: تم إجراء دراسة مقطعية شملت 825 طفل تراوحت أعمارهم بين (8-12) عام تم اختيارهم عشوائياً من أطفال المدارس ف ي مدينة اللاذقية. تم جمع المعلومات المتعلقة بالعادات الفموية من خلال استبيان صُمم خصيصاً لغرض البحث تم إرساله إلى الآباء و تم إجراء التقييم السريري باستخدام أدوات الفحص. النتائج: بلغت نسبة انتشار العادات الفموية المدروسة 36.4% و كان التنفس الفموي العادة الأكثر انتشاراً 22.8% يليه البلع الطفلي 17.3%، و كانت عادة مص الإصبع العادة الأقل انتشاراً 5.8% و لم يكن هناك فروق في انتشار العادات الفموية المدروسة تبعاً للجنس أو العمر. الاستنتاجات: أظهرت الدراسة معدل انتشار عالي للعادات الفموية المدروسة ضمن عينة البحث و قد أبرز ذلك نقص اهتمام و وعي الأهل فيما يتعلق بالصحة الفموية لطفلهم و الحاجة إلى تحسين خطط الصحة العامة للوقاية التقويمية بحيث يمكن تجنب حدوث سوء إطباق في المستقبل.
هدف البحث : نقص عناصر الدم الشامل :هو مصطلح يستخدم لوصف النقص في كل أنواع كريات الدم الحمراء و البيضاء و الصفيحات و هو ليس مرض بحد ذاته و ُإنما هو نتيجة لأمراض عديدة . تم نشر دراسات قليلة شاملة حول أسبابه المختلفة و شيوعها و التي تتعلق بشكل واضح با لتنوع الجغرافي مقارنة مع الدراسات العديدة المنشورة و التي تتناول كل سبب بشكل معزول عن غيره . هذه الدراسة دراسة استقصائية لتمييز أسباب نقص عناصر الدم الشامل و تواترها في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في مدينة اللاذقية و مقارنتها مع دراسات مشابهة في بقاع أخرى من العالم و علاقة هذه الأسباب مع العمر و الجنس الطرائق و المواد : دراسة مستقبلية أجريت في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في مدينة اللاذقية خلال عام واحد , شملت 113 مريض نقص عناصر دم شامل . تم أخذ قصة سريرية مفصلة و إجراء فحص سريري دقيق و إجراء فيلم دم و شبكيات و تحاليل خمائر الكبد و زمن البروثرمبين و تحري التهاب الكبد B و C و سرعة تثفل و إيكو بطن و بزل نقي لجميع المرضى و خزعة النقي و العظم عند الحاجة النتائج : نقص عناصر الدم الشامل أشيع عند الإناث (59 أنثى , 54 ذكر ), معظم الحالات في الشريحة العمرية 60 عام و مافوق .الآفات الارتشاحية هي السبب الأشيع بنسبة 38.1% تلاها الآفات الإنتانية بنسبة 22.1% ثم فقر الدم العرطل بنسبة 12.4% ثم عسر تنسج النقي 11.5% ثم فقر الدم اللاتنسجي 7.1% ثم تليف النقي 3.5% و فرط نشاط طحالية 3.5% و الآفات الجهازية 1.8% .القصة المرضية و الفحص السريري و الاستقصاءات الدموية الأساسية تعطي معلومات جيدة و تساعد في تحديد الاستقصاءات المستقبلية لتشخيص سبب نقص عناصر الدم الشامل.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا