درسنا في هذا البحث مشكلة صدأ الحديد و تآكله و الخسارة الاقتصادية و البشرية
التي يسببها التآكل . ثم تطرقنا إلى آلية التآكل و أسبابه و أنواعه.
ثم تعرفنا إلى طرق حماية الحديد من التآكل و لاسيما الحماية بالغمس الساخن
في مصهور الزنك و الغلفنة الكهربائية (الطلاء الغلفاني).
ثم درسنا الطلاء الغلفاني للحديد بالزنك بوجود حمض السوكسينيك.
We studying in this research the reaction with Zinc sulphate in an
aqueous solution by physical - chemical method in presence of
Succinic Acid , and determined compounds which are formed in
this solution and we calculated of it formation the constants.
After we used these electrolytes in plating by Zinc , that is by
electro precipitation of this metal on the solid electrodes (steel,
copper) so that we definite the best of these electrolytes for galvany
and the set necessary conditions for its use.
المراجع المستخدمة
Ijsseling, F. P.“ Survey of Literature on Crevice Corrosion ”, London, The Institute of Materials, 2000
(Trethewey , K.R. and Chamberlain, J "Corrosion for students of science and engineering" , (1988
(Fontana , M.G. "Corrosion Engineering" , (1988
تم في هذا البحث دراسة تغير معدل سرعة التآكل على عينات حديدية غير مغلفنة مخبرياً (في مخابر كلية العلوم) و ميدانيا (على شاطئ البحر في منطقة البحوث البحرية في مدينة اللاذقية) و اختيرت مستخلصات نبات الطيون كمانع تآكل من اجل تغطية العينات الحديدية و حمايت
الهيبسيدين - 25 هرمون ببتيدي يلعب دورًا هاماً في استتباب الحديد الجهازي. أجري
هذا البحث بهدف دراسة ارتباطات الهيبسيدين ببعض واسمات حالة الحديد
و مشعرات الكرية الحمراء عند مصابين بفقر الدم بعوز الحديد و شواهد أصحاء.
ضمت دراستنا 20 مريضاً مصاباً بفق
درِس سلوك تآكل الفولاذ الكربوني في الأوساط المائية. استخدمت في هذه الدراسة مجموعة من أنواع الفولاذ الكربوني في أوساط التآكل الأكثر شيوعاً التي هي الماء المالح و ماء الشرب. غُمِر العينات في الأوساط المائية مدة و حسِب معدلات التآكل باستخدام طريقة فقدان
درست في هذا البحث درجة انحلالية الحديد و التيتانيوم في فلز البازلت السوري باستخدام حمـض
كلور الماء، و حمض الكبريت، و مزيج حمض كلور الماء مع الميتانول، و مـزيج حمـض الكبريـت مـع
الميتانول. ثم درس تأثير درجات الحرارة، و زمن التهضيم، و تركيز الحموض في
القيلات السحائية النخاعية آفة كثيرة الشيوع ببلادنا، و للأسف معظم الإصابات بها تنتهي بإعاقة و عاهة دائمة، و قسم كبير من هؤلاء الأطفال نفقدهم بالتهاب سحايا عقابيل تلك القيلات. و هنا نطرح التساؤل: لِم هذه
الآفات شائعة ببلادنا في حين أصبحت شبه نادرة بال