ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة بتروغرافية و فلزية لصخور المعقد الأفيوليتي في الكنيسات – مفتاح الكومة و الخامات المرافقة (الطرف الغربي لنهر الكبير الشمالي / سورية)

Petrographic and mineralogical study of ophioliteic complex rocks in ALKnaisat –Meftah AL Koumeh region and their ores(that at the west end of ALkaber AL Shimali river)

1670   1   51   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمت دراسة صخور المعقّد الأفيوليتي (الصخور فوق الأساسية: دونيت - بيريدوتيت – و هارزبرجيت، و الرسوبية: الراديولاريت) في الكنيسات –مفتاح الكومة (الطرف الغربي للنهر الكبير الشمالي) من خلال جمع العينست الحقلية و رفع المقاطع اللازمة. قدمت هذه الدراسة و صفا بتروغرافيا و فلزيا مفصلاً للصخور المتكشفة في منطقة الدراسة حددت فيه تراكيب الصخور، مراحل الفساد المتعددة، و أشارت لوجود تراكيز هامة من أكاسيد الحديد و المنغنيز.



المراجع المستخدمة
PARROT (J.F.) 1977: Assemblage ophiolititque du baer- Bassit el termes effusifs du volcano-sed mentaire Tra. Et Doc. De l O. S.T.O.M. (These) 333 p
Gassim A.K.,Jungwirth J.;Reporton geological Survey carried outinthe Nahr el kabir-Ash-shemali depression,Damascus,1969
KAZMIN(V.G) 1962: Structure of the North-East Mediterranean and conditions of Origin of the ophiolite formation in the North-East and adjacent territories Thesis in Russian –Abstract In English: 18p. Doc. Biblo. Est. Geology Damas. Multigr
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يقدم هذا البحث دراسة جيولوجية حقلية و بتروغرافية للصخور البازلتية في ( خربة السنديان ) و التي هي جزأ من الأنابيب الانفجارية لجوبات منطقة القرداحة التي تقع في السلسلة الساحلية الموازية لانهدام الغاب, حيث تم من خلال البحث التعرف على أنماط و نوعية الصخو ر البازلتية الكريتاسية و الصخور البازلتية النيوجينية (N2b) في منطقة البحث.
تتميز الصخور البازلتية في موقع السفرقية (منطقة القرداحة) بتماسكها و مقاومتها و تتألف من الأسفل الى الأعلى طف بازلتي بركاني شديد الفساد و بازلت فراغي متوسط القساوة إلى قاسي (رمادي) و تحوي الفراغات في أغلبها نواتج التجوية مواد غضارية و كلسيه يليه بازلت كتلي مصمت ذو قساوة عالية له بنية بلورية ناعمة - رمادي مسود . يتكون البازلت بتروغرافياً في هذا الموقع من بازلت أوليفيني مصمت، بازلت أوليفيني فراغي، بازلت أوليفيني أوجيتي مصمت، بازلت أوليفيني –بلاجيوكلازي، بازلت أوليفيني أوجيتي مصمت، بازلت أوليفيني أوجيتي فراغي، بازلت، بازلت بلاجيوكلازي فقط في الشريحة S14. و صخور بيروكلاستية: لابيل أوليفيني مصمت-لابيل أوليفيني – بلاجيوكلازي – لابيل بازلت أوليفيني-أوجيتي.
بينت دراسة خصائص الشقوق العامة في الجزء الأوسط من حوض نهر الكبير الشمالي، وجود عدة مجموعات رئيسة للشقوق ذات اتجاهات: E-W و ، NW-SE و ، NNE-SSW إلى NE-SW و ازدياد معدل التشقق في الأجزاء الشمالية و الجنوبية من منطقة الدراسة، و أن التباعدات متقاربة الى متوسطة التقارب (34-5)cm كما تراوح عرض فرجة الشق بين الشقوق ( 0.1-5.1 )cm، حيث لوحظ ازدياد في عرض فرجة الشق جنوب غرب بحيرة 16 تشرين في نطاق صدع اللاذقية-كلس.
تتناول هذه الدراسة التوزع المكاني و الزماني للفوسفور العضوي و اللاعضوي في العمود الرسوبي لمنطقة مصبي نهر الكبير الشمالي و نهر الحصين خلال الفترة الممتدة من آذار 2013 و لغاية شباط 2014. تراوح تركيز الفوسفور العضوي بين µg/g ((2.0 - 207.6 في رسوبيات مص ب نهر الكبير الشمالي، و بين µg/g (130.9-1.7 ) في رسوبيات مصب نهر الحصين، بينما تراوح محتوى الرسوبيات من الفوسفور اللاعضوي بين 12.4- 371.2 )µg/g) في مصب نهر الكبير الشمالي، و بين242.6µg/g)- 2.0) في مصب نهر الحصين. لم يلعب التركيب الحبيبي للرسوبيات دوراً ملحوظاً في التوزع الزماني و المكاني للفوسفور العضوي و اللاعضوي. تدرج بشكل عام تركيز الفوسفور العضوي و اللاعضوي في الانخفاض بدأ من الشتاء إلى الصيف من جهة، و بالانتقال في عمق العمود الرسوبي من جهة أخرى. ازدادت نسبة الفوسفور اللاعضوي إلى الفوسفور العضوي في الرسوبيات المدروسة بالانتقال من المياه النهرية إلى المياه البحرية، كما ازدادت هذه النسبة تدريجياً مع ازدياد عمق الرسوبيات. كانت هذه النسبة أيضاً مرتفعة في فصل الشتاء و منخفضة في فصل الصيف.
يتضمن البحث دراسة تغيرات مناسيب المياه الجوفية الحرة مع الزمن، و مدى تأثرها بالعوامل الطبيعية و الاصطناعية، الأمر الذي يسمح بتقويم الوضع المائي العام للطبقة المائية. تبين من خلال هذه الدراسة أن نظام المياه الجوفية في منطقة الدراسة من نوع خط التقسيم المائي (النظام المناخي) يرتبط ارتباطاً مباشراً بالرشح من الهطولات المطرية، حيث تلعب العوامل الطبيعة (التغذية الراشحة) الدور الرئيس في تشكل نظام المياه الجوفية، إضافةً إلى العوامل الاصطناعية (الري)، و هذه العوامل تُنتج ثلاث فترات في التغيرات الفصلية الواضحة للمناسيب في السنة الهيدرولوجية (هبوط، ثبات، نهوض). كما أن المياه الجوفية متجددة نتيجة الاستقرار في أوضاع مناسيب هذه المياه، و هي تنصرف تبعاً للشبكة الهيدروديناميكية للمياه الجوفية في نهري الكبير الشمالي و الصنوبر و في البحر المتوسط أيضاً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا