ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير عدم التئام السرة على امتصاص محتويات كيس المح و على نمو الزغابات المعوية عند صيصان الفروج حديثة الفقس

The effect of unhealed navel on yolk sac content absorption and growth of small intestinal villi in new hatched chicks of broiler

1413   0   17   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب بيطري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

مع اقتراب موعد الفقس يدخل كيس المح المتبقي تجويف البطن عبر سرة الصوص ثم تلتئم السرة بشكل كامل. توظف محتويات كيس المح المتبقي بعد الفقس من أجل النمو بشكل عام بما في ذلك نمو الزغابات المعوية. يهدف هذا البحث إلى التأكد من وجود أي تأثير لحالة السرة على نمو الزغابات المعوية. جمعت عينات الصائم من 200 صوص من عمر يوم و حتى 5 أيام بمعدل 20 صوص لكل يوم و قسمت لمجموعتين: ملتئمة و غير ملتئمة السرة. أظهر هذا البحث و لأول مرة وجود تأثير سلبي للسرة الغير ملتئمة على نمو الزغابات المعوية كما أظهرت نتائج هذه الدراسة من خلال قياس المعايير الشكلية للزغابات المعوية أن ارتفاع الزغابة و مساحة سطحها أكبر في الصيصان الملتئمة السرة مقارنة بالصيصان الغير ملتئمة السرة.

المراجع المستخدمة
Alongi, D., and Johnson, P., (1998): Digestive Landscapes Exploring surface area in the intestine. A & P TECHNOLOGIST, pp: 175-184
Decuypere, E., Tona, K., Bruggeman, V., Bamelis, E., (2001): The day-old chick: a crucial hinge between breeders and broilers. World’s Poultry Sci J. 57:127–138
Dibner, J. J., and C. D. Knight. 1999- Early feeding and gut health in hatchlings. Int.Hatchery Practice 14(1). Positive Action Publications, Ltd., Middlesex, NJ
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 960 صوص فروج من الهجين (هبرد) في مدجنة مزرعـة خرابـو التابعـة لكليـة الزراعة بجامعة دمشق في الفترة الواقعة بين 27/10/2003 و 23/12/2003 . وزعت الصيصان بشكل عشوائي منذ اليوم الأول للعمر إلى أربع مجموعات تجريبية 240 صوصاً في 2 كل مجموعة ضمن أربعة مكررات. تضمن كل مكرر 60 صوصاً. بلغت مساحة المكـرر 5.5 م و بكثافـة 11 صوصاً/م و يمثل كل مكرر قطاعاً مستقلاً من حظيرة ذات نموذج مفتوح على الفرشة العميقـة و كانـت 2 ظروف الإيواء و الرعاية واحدة لجميع طيور المكررات. إن هدف البحث هو دراسة تأثير استخدام مستويات مختلفة من الطاقة و البروتين في خلطات ما قبـل خلطة البادىء من عمر 1-6 أيام في امتصاص كيس الصفار و نمو الجهاز الهضمي و بعـض المؤشـرات الإنتاجية للفراريج لكامل فترة التسمين، حيث تم تشريح 48 صوصاً مقسمة إلى 16 صوصاً في عمر يوم واحد و 16 صوصاً في عمر أربعة أيام و 16 صوصاً في عمر ستة أيام إذ تم أخذ 4 صيـصان مـن كـل مجموعة تجريبية.
تم إجراء تجربة استخدم فيها 120 صوص من إحدى هجن الفروج التجارية أخذت من أحد المفاقس القريبة من مزرعة التربية، و تم جمع الصيصان عند بدء عملية الفقس دون الحاجة لإتمامها لتأمين صيصان فاقسة بنفس الوقت تقريباً. وزعت هذه الصيصان في أربع مجموعات و كل مجمو عة قسمت إلى ست تحت مجموعات و كل تحت مجموعة تتألف من 5 صيصان تم إخضاع كل منها لنوع معين من التغذية.
أجريت تجربتان بهدف دراسة تأثير معاملة البيض خلال حضانته بفيتامين ج في تطور صيصان إنتاج اللحم لقطيع تجاري. التجربة الأولى: حقن البيض الحاوي على أجنة حية عند خمسة عشر يومُا من حضانة البيض بحجم مقداره ٠,١ مل من المحلول الفيزيولوجي فقط أو بالمحلول الف يزيولوجي مذاب فيه ٣ أو ١٢ مغ من فيتامين ج . سجل وزن الجسم لكل معاملة أسبوعيًا اعتبارًا من الأسبوع الأول و حتى الأسبوع السادس من عمر الطيور. التجربة الثانية : طُبقت المعاملات عند خمسة عشر يومًا من حضانة البيض و اشتملت إضافة إلى الشاهد على: ١- حقن البيض الحاوي على أجنة حية بمحلول فيزيولوجي مقداره ٠,١ مل حوى ٣ مغ من فيتامين ج ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة، ٢- تغطيس البيض الحاوي على أجنة حية بمحلول من فيتامين ج تركيزه ٪ ٣ لمدة ٣ دقائق ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة . و تضمنت المتغيرات المدروسة وزن الجنين عند اليوم التاسع عشر من حضانة البيض و معدل الفقس و وزن الصوص الفاقس الطبيعي غير المجنس.
نفذ البحث على / 450 / صوصاً مف الهجين التجاري هيبرد فليكس تمت رعايتها من عمر يوم واحد و حتى 42 يوماً. وزعت الصيصان على خمس مجموعات احتوت كل منها على 90 طيرا موزعة على ثلاثة مكررات. غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطة علفية تقليدية، بينما ت مت إضافة محفزات النمو: مضاد حيوي تغذوي (اللينكومايسين) في المجموعة الثانية و بروبيوتيك مكون من ( Bacillus subtilis ) في المجموعة الثالثة و البريبيوتيك (سكر المنان) في المجموعة الرابعة و خليط من الأحماض العضوية في المجموعة الخامسة.
تم إجراء التجربة باستخدام 280 صوصاً من إحدى هجن الفروج التجارية تم أخذهم عشوائياً من أحد المفاقس بعد بدء عملية الفقس. وزعت الصيصاف في أربع مجموعات،تم تغذيتها على خلطة علفية أساسية متوافقة مع الاحتياجات الغذائية لل (1994, )NRC) وتحتوي على 1.20 % لايس ين، تمت زيادة نسبة اللايسين للخلطة العلفية المقدمة لصيصان المجموعتين الثانية والثالثة إلى % 1.45 , 1.70 % على التوالي. كما تمت زيادة ، نسبة البروتين في الخلطة العلفية لصيصان المجموعة الرابعة إلى 24 %، واعتبرت صيصان المجموعة الأولى كشاهد. بعد أسبوع تم تغذية جميع طيور المجموعات الأربع على خلطة علفية تجارية تؤمن كافة الاحتياجات الغذائية حتى نياية التجربة. أظهرت النتائج أهمية إضافة اللايسين إلى الخلطة العلفية المقدمة لصيصان الفروج بعد الفقس مباشرة على متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول حيث كانت الفروق معنوية (0.05>=p ) بيk طيور المجموعة الثالثة وطيور المجموعة الأولى الشاهد. كما لوحظ أن زيادة نسبة اللايسين في الخلطات العلفية المقدمة للصيصان وفق النسب المدروسة في هذه التجربة أفضل من زيادة نسبة البروتين الخام إلى 24 %، وذلك في تحسين متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول (0.01>=p ) بينما لم يلاحظ أي فروق معنوية بالنسبة لمتوسط الوزن الحي في نهاية فترة التربية ( 42 يوماً) بين طيور جميع المجموعات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا