ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام برنامج WEPP لتقدير كمية التربة المنجرفة في المنطقة الساحلية-سورية

Using WEPP model to estimate soil water erosion in the coastal zone-Syria

2189   0   118   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد الانجراف المائي للتربة عاملا رئيسا من عوامل تدهور الأراضي في المنطقة الساحلية في سوريا, و يمثل تهديدا حقيقيا للبيئة و الموارد الطبيعية على المدى البعيد, حيث يحصل ضياه كميات كبيرةمن العناصر المغذية و المادة العضوية من الطبقة السطحية للتربة ثم تترسب في النهاية على الطرقات و الآبار و المجاري المائية. يهدف هذا البحث إلى تقدير فعالية نموذج WEPP.

المراجع المستخدمة
ABACI,O. and A.N. PAPANICOLAOU.2009. Long-term effects of management practices on water-driven soil erosion in an intense agricultural sub-watershed: monitoring and modeling. Hydrol. Process.vol 23, 2818– 2837P
DUN, S. 2006. ADAPTING WEPP (WATER EROSION PREDICTION PROJECT) FOR FOREST WATERSHED EROSION MODELING. WASHINGTON STATE UNIVERSITY-Department of Biological Systems Engineering
EID,Yusuf. 2004. Report on predominant climatic situation in the Syrian coast.88P
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ هذا البحث خلال السنوات الثلاث بدءا من العام 2011 في المنطقة الساحلية "اللاذقية و طرطوس". تم تتبع دراسة انجراف التربة لثمانية مواقع متباعدة في المنطقة الساحلية، و متدرجة في درجة انحدارها بدءا من 10% و حتى 45%، كما تم دراسة كل موقع من المواقع الثم انية تحت المنظومات الثلاث "غابات – غابات محروقة – تربة مزروعة". إن النتائج التي تم التوصل إليها تشير إلى خطورة الانجراف المائي التي تتعرض له أتربة المنطقة الساحلية لاسيما في الانحدارات التي تزيد عن 15%. بلغ الانجراف أرقاماً مخيفة فقد تراوحت كميتهبين 32.5 طن/هكتار عند انحدار 10% و 165 طن/هكتار عند انحدار 45% في المنظومة الزراعية (حيث سطح التربة شبه عارٍ) هذه الكميات تراوحت بين 9 و 56.5 طن/هكتار/سنة في منظومة الغابات المحروقة و بين 1.4 و 15 طن/هكتار/سنة في منظومة الغابات. كما أن الجريان السطحي لمياه الأمطار قد تراوحت نسبته المئوية بين 24 و 59.20 في المنظومة الزراعية مقابل 6.8 و 32.8 في منظومات الغابات المحروقة، و أخيراً بين 2.9 و 16.8 في منظومة الغابات.
استخدم في هذه الدراسة ٦٠ طيرًا، ٣٠ ذكر و ٣٠ أنثى بعمر ٤٩ يومًا من هجين أربور – إكرز و المرباة في إحدى المداجن التجارية ذات النظام المفتوح و قريبة في أوزانها من المتوسط العام. قيس قبل الذبح طول كل من الجذع، و الجذع مع الرقبة، و عظم القص. و الرأس، و ع ظم الشظية، و الفخذ، و الساق و الزاد، كما قيس عرض كل من الرأس، و المسافة بين نتوئي الحرقفة، و الصدر و البطن، و محيط القفص الصدري و عمقه، و محيط الفخذ، و ارتفاع الرأس، و محيط الشظية عند أثخن نقطة، و ذلك بهدف استنباط معادلات انحدار تفيد في تقدير كمية اللحم و الدهن في ذبائح فراريج هذا الهجين اعتمادا على القياسات السابقة. جوعت الطيور كافة لمدة ٨ ساعات، و ذبحت، ثم بردت لمدة ٢٤ ساعة، و وزنت الذبائح قبل التبريد و بعده، و من ثم قيست الأبعاد السابقة نفسها بعد الذبح، ثم شرحت الذبائح و حددت فيها أوزان كل من عضلات الصدر و الفخذ، و تحت الفخذ، و وزن الدهن بالتجويف البطني، و وزن القلب، و المعدة، و الكبد، و الرأس.
يعتبر الانجراف المائي من أهم المشاكل والتحديات التي تواجه إدارة الموارد الطبيعية بالشكل الأمثل وخاصة موردي التربة والمياه، لما لها من أثر على العملية الزراعية وخاصة في الساحل السوري في وقتنا الحالي، هدفت هذه الدراسة إلى تصنيف خطر الانجراف المائي للتر بة وتوضيح توزعه في حوض نهر مرقية اعتماداً على نموذج كورين. في المرحلة الأولى من العمل عمل على تحديد عامل قابلية التربة للانجراف اعتماداً على خصائص التربة (قوام التربة، العمق، والنسبة المئوية للتغطية بالحصى)، وصنفت هذه الخصائص حسب درجة تأثيرها في انجراف التربة، وتم إعداد الخرائط الموضحة لذلك، كما حُسب عامل الحت المطري وأعدت خارطة الميول لمنطقة الدراسة، وحددت صفوفها وفقاً لدرجة تأثيرها في انجراف التربة ليصار لاحقاً إلى إعداد خارطة الخطر المحتمل للانجراف اعتماداً على مقاطعة المعلومات التي تم التوصل إليها: (قابلية التربة للانجراف، الحت المطري، الميل الطبوغرافي) باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS، في المرحلة الثانية درس الغطاء الأرضي، حيث صنف إلى صفين حسب درجة الحماية التي توفرها التربة، وفي المرحلة الأخيرة تم إعداد خارطة الخطر الفعلي للانجراف بمقاطعة صفوف الغطاء الأرضي مع صفوف الخطر المحتمل للانجراف على كامل الموقع المدروس، حيث أظهرت الدراسة أن 14.8%من المساحة المدروسة تصنف تحت خطر انجراف شديد، و40.4% تمثل خطر انجراف متوسط، و%44.8 خطر انجراف منخفض، وتركزت مناطق خطر الانجراف الشديد وسط وشمال غرب الحوض، كما أكدت الدراسة أن الغطاء الأرضي هو العامل الأكثر تأثيراً في الانجراف، وبينت النتائج أن نموذج كورين لرسم خرائط مخاطر الانجراف المائي للتربة هو منهج فعال للغاية ومناسب من حيث التكلفة.
هدف البحث هو تقييم دور الكرب التأكسدي معبراً عنه بقياس مستويات مالون ألدهيد malondialdehyde (MDA) لاختبار أكسدة الشحوم كمشعر للكرب التأكسدي في عينات المصل في الأذيات السميّة الناتجة عن التعرض للمبيدات الحشرية المثبطة للكولينستيراز (الفوسفورية العضوية و الكارباماتية) عند العاملين في البيوت البلاستيكية في المنطقة الساحلية في سوريا. تألفت عينة الدراسة من مجموعتين غالبيتهم من الذكور: مجموعة العاملين في البيوت البلاستيكية الذين يقومون بتحضير و رذ المبيدات الزراعية (عددهم 100، العمر 18-61 سنة ) و مجموعة شاهدة من أشخاص لم يتعاملوا مع المبيدات أبداً (عددهم 50، العمر19-58 سنة). تم قياس مستويات مالون ألدهيد باستخدام المقايسة المناعية الممتزة المرتبطة بالأنزيم (ELISA). و كانت النتيجة مستويات MDA في مجموعة العاملين المتعرضين أعلى بفارق معنوي هام مقارنة مع المجموعة الشاهدة (P< 0.05)، و بالتالي يمكن اعتبار MDA مشعراً حيوياً للكرب الناجم عن الأكسدة عند تعرض العاملين في البيوت البلاستيكية للمبيدات الحشرية المضادة للكولينستيراز. و قد تكون وسلية مساعدة في تشخيص و مراقبة التعرض لدى هؤلاء العمال بالإضافة إلى أنزيم الكولينستيراز.
هدفت الدراسة إلى نمذجة انجراف التربة المائي في منطقة ضهر الجبـل و محيطهـا فـي محافظـة السويداء باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS و تقنية الاستشعار عن بعد RS .قيمت مخاطر انجراف التربة عن طريق تطبيق أنموذج رياضي ضمن بيئة نظام المعلومات الجغرافي با لاعتمـاد علـى عـشرة عوامل تؤثر في انجراف التربة المائي. و أنشأت طبقات للعوامل السابقة ثم جمعت لإنتاج خارطـة لتقيـيم مخاطر الانجراف التي قسمت إلى ست درجات. أظهرت النتائج أن 12 % من منطقة الدراسة تقع ضـمن الدرجتين 5 و 6 اللتين تعكسان قابلية عالية و عالية جداً للانجـراف. بينـت النتـائج أيـضاً أن العامـل الطبوغرافي الذي يشمل درجة الانحدار و شكل المنحدر و النظام الأرضي و شكل الأرض يساهم بشكل فعال في حدوث الانجراف المائي، و أن المدرجات تعد وسيلة فعالة للتخفيف من خطورة الانجراف في المنطقـة المدروسة. كما أثبتت الدراسة أن نظم المعلومات الجغرافية و تقنية الاستشعار عن بعد هما أداتان فعالتان في رسم خرائط التربة و المشاكل المتعلقة بها لا سيما مشكلة الانجراف المائي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا