ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية مقارنة لتغيرات الطول العامل في الأقنية المنحنية بعد التوسيع التاجي باستخدام التحضير الآلي و اليدوي

An in vitro comparative study of working length changes in curved canals after coronal flaring by using rotary and hand instrumentation

715   0   40   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة لمعرفة مدى تأثير التوسيع التاجي المبكر على تغير الطول العامل للأقنية المنحنية و ذلك باستخدام الأدوات الآلية (نيكل تيتانيوم) و الأدوات اليدوية (الفولاذ اللاصدئ)، حيث ضمت الدراسة 45 قناة أنسية دهليزية منحنية لأرحاء مقلوعة علوية أو سفلية أولى أو ثانية.

المراجع المستخدمة
CHONG BS, 2010-Harty’s Endodontics in Clinical Practice. Elsevier,6th ed London uk,293
SWARTZ DB, SKIDMORE AE, GRIFFEN JA JR 1983 twenty years of endodontic success and failure, J Endod vol. 9.198– 202p
WEINE FS, KELLY RF, LIO PJ 1975 The effect of preparation procedures on original canal shape and on apical foramen shape, J Endod vol. 1.62-255p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف : تهدف هذه الدراسةإلى المقارنة بين فعالية نظامي التحضير الآلي ( Protaper Universal, Protaper Next ) و النظام اليدوي K-file في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأرحاء مقلوعة. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من (N= 30) رحى مقلوعة بأقنية منحنية, تم تحديد إنحناء الأقنية (o40-15) درجة, ثم تم تقسيم العينة عشوائياً الى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=10), و قد حضرت المجموعة الأولى بنظام التحضير اليدوي القياسي (Stand) K-file في حين تم تحضير المجموعة الثانية بنظام (PTU)Protaper Universal الألي و المجموعة الثالثة بنظام ((PTNProtaperNext الألي. ثم تم تحديد إنحناء القناة بعد التحضير كما تم حساب زمن التحضير, جمعت البيانات و تم إجراء التحليل الأحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن أنظمة التحضير, PTU, PTN) ,(Stand قد أدت إلى تغير هام أحصائيا في أنحناء القناة الأصلي (P0.05). كما أظهرت الدراسة أن نظامي التحضير (Stand, PTN) كلاهما كان أسرع من نظام (PTU).
الهدف من هذا البحث : مقارنة فعالية أربعة أنظمة تحضير (ProTaper Next (PTN), ProTaper Hand (PTH), Hand NITI k file (Tpre) ProTaper Universal (PTU),) في تحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 40) N=) سن بشر يا مقلوعا بأقنية جذرية ذات شكل بيضوي طويل , حيث تم قص الأسنان في ثلاثة مستويات (التاجي و المتوسط و الذروي). و طبقت تقنية Bramante المعدلة و تم تحليل التغيرات الحاصلة في القناة الجذرية في القطر الدهليزي لساني و الأنسي وحشي ΔBL,ΔMD) ) و التغيرات في المساحة .(ΔA) و ذلك تحت التكبير (X10). حيث قسمت العينة إلى أربع مجموعات متساوية (N1=N2=N3=N4=10) و حُضرت كل مجموعة بأحد أنظمة التحضير المدروسة و تمت دراسة التغيرات الناجمة عن التحضير بوساطة برنامج Auto Cad 2013.
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان الخلفية. تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15 ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين انكسار و تشوّه الأدوات اللبّيّة اليدويّة المصنوعة من الستانلس ستيل مع تلك المصنوعة من النّيكل تيتانيوم و دراسة تغيّر طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية في الأسنان المقلوعة. المواد و الطّرق: تمّ اختيار 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تمّ فتح الحجرة اللبيّة لكلّ سنّ ثم تمّ تحديد الطول العامل, تمّ وضع كلّ سنّ ضمن قالب من السّيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التّصوير, ثمّ تمّ تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. تمّ تقسيم العيّنة عشوائيّاً إلى مجموعتين: تمّ تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات السّتانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. تمّ تقييم و فحص الأدوات بعد انتهاء التحضير من حيث انكسارها و تشوّهها بالإضافة إلى تغيّر طول العمل للأقنية. النتائج: وجد من خلال هذه الدّراسة أنّه حصل تغيّر في طول العمل لدى ثلاثة أسنان تمّ تحضيرها بنظام SS فقط بالمقابل لم يحصل أي تغيّر في طول العمل أثناء التحضير بنظام Ni-Ti إلّا أنّ ذلك لم يظهر أيّ فرق مهمّ إحصائيّاً بين النّظامين. كما لم يوجد أيّ فرق ذو دلالة إحصائيّة من حيث انكسار الأدوات أو تشوّهها بالرغم من أنّ عدد الأدوات المكسورة و المشوّهة أثناء تحضير الأقنية المنحنية كان أكبر في نظام السّتانلس الستيل. الاستنتاجات: اعتماداً على نتائج الدّراسة الحاليّة فقد وجد أنّه لا يوجد فرق بين الأدوات اللبيّة اليدويّة المصنوعة من ستانلس ستيل أو تلك المصنوعة من نيكل تيتانيوم من حيث التغيّر في طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية. كما لم يوجد اختلاف بين النظامين من حيث عدد الأدوات المكسورة أو المشوّهة أثناء التحضير.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا