ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية مقارنة بين أنظمة الـ ProTaper الآلي و ProTaper اليدوي و نظام التحضير اليدوي التقليدي في تحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل (الشريطي)

Ex vivo study to Comparative between ProTaper Rotary instruments, Hand ProTaper instruments and traditional hand instruments in preparation of long oval canal

1630   0   23   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف من هذا البحث : مقارنة فعالية أربعة أنظمة تحضير (ProTaper Next (PTN), ProTaper Hand (PTH), Hand NITI k file (Tpre) ProTaper Universal (PTU),) في تحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 40) N=) سن بشريا مقلوعا بأقنية جذرية ذات شكل بيضوي طويل , حيث تم قص الأسنان في ثلاثة مستويات (التاجي و المتوسط و الذروي). و طبقت تقنية Bramante المعدلة و تم تحليل التغيرات الحاصلة في القناة الجذرية في القطر الدهليزي لساني و الأنسي وحشي ΔBL,ΔMD) ) و التغيرات في المساحة .(ΔA) و ذلك تحت التكبير (X10). حيث قسمت العينة إلى أربع مجموعات متساوية (N1=N2=N3=N4=10) و حُضرت كل مجموعة بأحد أنظمة التحضير المدروسة و تمت دراسة التغيرات الناجمة عن التحضير بوساطة برنامج Auto Cad 2013.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة فعالية أربعة أنظمة لتحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل، وهي: ProTaper Next (PTN)، ProTaper Hand (PTH)، Hand NiTi K-file (Tpre)، والنظام اليدوي التقليدي. تم استخدام 40 سنًا بشريًا مقلوعًا، وقُسمت الأسنان إلى أربع مجموعات، كل مجموعة تحتوي على 10 أسنان. تم تحضير الأسنان باستخدام الأنظمة الأربعة المدروسة، وتم تحليل التغيرات في الأبعاد والمساحة باستخدام برنامج AutoCAD 2013. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية في التغيرات في القطر الدهليزي اللساني والأنسي وحشي والمساحة في الثلث التاجي، بينما لم تكن هناك فروق معنوية في الثلثين المتوسط والذروي. خلصت الدراسة إلى أن الأنظمة اليدوية (Tpre وPTH) كانت الأفضل في إحداث التغيرات في الأبعاد والمساحة في الثلث التاجي، ولكن لم يكن هناك أي نظام قادر على تحضير كامل جدران القناة الجذرية بشكل كافٍ.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال تحضير الأقنية الجذرية، حيث تقدم مقارنة شاملة بين أنظمة التحضير المختلفة. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل استخدام عينة أكبر من الأسنان للحصول على نتائج أكثر دقة وشمولية. ثانيًا، لم يتم التطرق إلى تأثير هذه الأنظمة على مدة العلاج أو راحة المريض، وهو جانب مهم يجب مراعاته. ثالثًا، كان من الممكن استخدام تقنيات تصوير أكثر حداثة مثل التصوير المقطعي المحوسب للحصول على قياسات أكثر دقة. وأخيرًا، كان من المفيد تضمين تحليل للتكلفة والفائدة لكل نظام من الأنظمة المدروسة لتقديم توصيات أكثر شمولية للأطباء.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو مقارنة فعالية أربعة أنظمة لتحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل.

  2. ما هي الأنظمة الأربعة التي تم دراستها في البحث؟

    الأنظمة الأربعة هي: ProTaper Next (PTN)، ProTaper Hand (PTH)، Hand NiTi K-file (Tpre)، والنظام اليدوي التقليدي.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج وجود فروق معنوية في التغيرات في القطر الدهليزي اللساني والأنسي وحشي والمساحة في الثلث التاجي، بينما لم تكن هناك فروق معنوية في الثلثين المتوسط والذروي.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بإجراء المزيد من الأبحاث لتحسين تقنيات تحضير الأقنية الجذرية ذات الشكل البيضوي الطويل، وخاصة نظام ProTaper Next لأنه نظام جديد ولا يوجد عليه الكثير من الدراسات.


المراجع المستخدمة
KOCAK, S. KOCAK, M .M.; SAGLAM, B.C.; TURKER,S.A.; SAGSEN B.; Er Ö., Apical extrusion of debris using self‑adjusting file, reciprocating single ‑file, and 2 rotary instrumentation systems. J Endod,39,1278,2013,80
TAMBE, V.H.; NAGMODE, P.S.; VISHWAS, J.R.; P S,K.; ANGADI, P.; ALI,F.M. Evaluation of the Amount of Debris extruded apically by using Conv‑entional syringe, endovac and ultrasonic irrigation technique:An in vitro study. J Int Oral Health, 5,63, 2013,6
AYDIN, C.; TUNCA, Y.M.; SENSES, Z.; BAYSALLAR, M.; KAYAOGLU, G.; ORSTAVIK, D. Bacterial reduction by extensive versus conservative root canal instrumentation in vitro. Acta odontologica Scandinavica, 65, 167, 2007, 70
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف من البحث : مقارنة فعالية أربعة أنظمة تحضير هي البروتيبر اليدوي و الـ Next و الـ Universal و الطريقة اليدوية باستخدام مبرد الـ K في تحضير الأقنية الجذرية الشريطية. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من أربعين سناً بشريا مقلوعا بأقنية جذرية شريطي ة, حيث تم قص الأسنان في المستوى الذروي على بعد 3 ملم من الذروة. و طبقت تقنية Bramante المعدلة و تم تحليل التغيرات الحاصلة في القناة الجذرية في مساحة التحضير. (ΔA) و ذلك تحت التكبير × (10). حيث قسمت العينة الى أربع مجموعات (n1=n2=n3=n4=10) و تم تحضير كل مجموعة بأحد أنظمة التحضير المدروسة و تمت دراسة المتغيرات الناجمة عن التحضير بوساطة برنامج Auto Cad 2013.
الهدف : تهدف هذه الدراسةإلى المقارنة بين فعالية نظامي التحضير الآلي ( Protaper Universal, Protaper Next ) و النظام اليدوي K-file في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأرحاء مقلوعة. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من (N= 30) رحى مقلوعة بأقنية منحنية, تم تحديد إنحناء الأقنية (o40-15) درجة, ثم تم تقسيم العينة عشوائياً الى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=10), و قد حضرت المجموعة الأولى بنظام التحضير اليدوي القياسي (Stand) K-file في حين تم تحضير المجموعة الثانية بنظام (PTU)Protaper Universal الألي و المجموعة الثالثة بنظام ((PTNProtaperNext الألي. ثم تم تحديد إنحناء القناة بعد التحضير كما تم حساب زمن التحضير, جمعت البيانات و تم إجراء التحليل الأحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن أنظمة التحضير, PTU, PTN) ,(Stand قد أدت إلى تغير هام أحصائيا في أنحناء القناة الأصلي (P0.05). كما أظهرت الدراسة أن نظامي التحضير (Stand, PTN) كلاهما كان أسرع من نظام (PTU).
هدفت هذه الدراسة لمعرفة مدى تأثير التوسيع التاجي المبكر على تغير الطول العامل للأقنية المنحنية و ذلك باستخدام الأدوات الآلية (نيكل تيتانيوم) و الأدوات اليدوية (الفولاذ اللاصدئ)، حيث ضمت الدراسة 45 قناة أنسية دهليزية منحنية لأرحاء مقلوعة علوية أو سفلية أولى أو ثانية.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين انكسار و تشوّه الأدوات اللبّيّة اليدويّة المصنوعة من الستانلس ستيل مع تلك المصنوعة من النّيكل تيتانيوم و دراسة تغيّر طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية في الأسنان المقلوعة. المواد و الطّرق: تمّ اختيار 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تمّ فتح الحجرة اللبيّة لكلّ سنّ ثم تمّ تحديد الطول العامل, تمّ وضع كلّ سنّ ضمن قالب من السّيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التّصوير, ثمّ تمّ تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. تمّ تقسيم العيّنة عشوائيّاً إلى مجموعتين: تمّ تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات السّتانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. تمّ تقييم و فحص الأدوات بعد انتهاء التحضير من حيث انكسارها و تشوّهها بالإضافة إلى تغيّر طول العمل للأقنية. النتائج: وجد من خلال هذه الدّراسة أنّه حصل تغيّر في طول العمل لدى ثلاثة أسنان تمّ تحضيرها بنظام SS فقط بالمقابل لم يحصل أي تغيّر في طول العمل أثناء التحضير بنظام Ni-Ti إلّا أنّ ذلك لم يظهر أيّ فرق مهمّ إحصائيّاً بين النّظامين. كما لم يوجد أيّ فرق ذو دلالة إحصائيّة من حيث انكسار الأدوات أو تشوّهها بالرغم من أنّ عدد الأدوات المكسورة و المشوّهة أثناء تحضير الأقنية المنحنية كان أكبر في نظام السّتانلس الستيل. الاستنتاجات: اعتماداً على نتائج الدّراسة الحاليّة فقد وجد أنّه لا يوجد فرق بين الأدوات اللبيّة اليدويّة المصنوعة من ستانلس ستيل أو تلك المصنوعة من نيكل تيتانيوم من حيث التغيّر في طول العمل أثناء تحضير الأقنية الجذريّة المنحنية. كما لم يوجد اختلاف بين النظامين من حيث عدد الأدوات المكسورة أو المشوّهة أثناء التحضير.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا