ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الكشف عن إيجابية أضداد IgM الفيروس الصغير B19 لدى مجموعة من مرضى التلاسيميا بيتا الكبرى في مدينة دمشق

Investigation of Parvovirus B19 IgM antibodies in a group of thalassemia beta major patients in Damascus city

969   0   17   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعدي الفيروس الصغير B19 الأطفال و البالغين, مسببا الحمامى العدوائية أو ما يسمى الداء الخامس, التهاب المفاصل, نوياات انعدام التنسج في النقي, فقر الدم المزمن, لدى المرضى الذين يعانون من الاضطرابات الدموية او المناعية, و استسقاء الجنين أو وفاة الجنين. تهدف هذه الدراسة إلى تقدير معدل انتشار أضداد الفيروس الصغير B19 من نوع IgM لدى مرضى التلاسيميا بيتا الكبرى في مدينة دمشق في سورية, و تحديد علاقة الارتباط بين العدوى و العمر و الجنس.

المراجع المستخدمة
AMAKU M, AZEVEDO R, MORGADO de CASTRO R, MASSAD E & COUTIHNO F,2009_ Relationship among epidemiological parameters of six childhood infections in a non-immunized فBrazilian community. Mem I Oswaldo Cruz, 104: 897–900
AZZAZY E, SHAHEEN A, MOUSAAD A, ABDEL SALAM M, IBRAHIM R, 2013_The prevalence of human parvovirus B19 infection in children with a variety of hematological disorders. Egyptian J of Hematol ,8(3): 115-121
COSSART YE; FIELD AM; CANT B. and WIDDOWS D, 1975_ Parvovirus-like particles in human sera.Lancet. 72- 73
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعدي الفيروس الصغير B19 الأطفال والبالغين مسببا الحمامي العدوائية عند الأطفال والتهاب المفاصل عند البالغين ونوبات انعدان التنسج في النقي أو فقر الدم المزمن لدى المرضى الذين يعانون من الاضطرابات الدموية أو المناعية بالإضافة إلى موه الجنين او وفاته عند إصابة المرأة الحامل بهذا الفيروس
أجريت هذه الدراسة لتحديد مدى انتشار قصور الغدد التناسلية بين المراهقين من مرضى التلاسيميا العظمى ( (β، ودور أدوية إزالة الحديد في الوقاية منه. تم جمع البيانات من (60) من مرضي التلاسيميا العظمى((β و(35) شخصا سليما تتراوح أعمارهم بين 13 و 30 عامًا من خ لال الاستبانة ومراجعه السجلات الطبية لجمع الخصائص الاجتماعية والديمغرافية ، نظام نقل الدم, تاريخ البدء باستخدام أدوية ازالة الحديد ومدى الانتظام بأخذها وحالة البلوغ. كذلك تم إجراء العديد من التحاليل التي شملت تحليل الدم الكامل, تركيز الفريتين في الدم واختبارات وظائف الغدة النخامية و الغدد التناسلية بحيث تمت جميعها في الصباح الساعة (08.00 –9.00 صباحا) بعد ليلة من الصيام , و أسبوع الى أسبوعين من نقل الدم. تحليل البيانات تم باستخدام تحليل الانحدار اللوجستي ,اختبار (ت) للعينات المستقلة واختبار كاي المربع. أظهرت النتائج أن معدل انتشار قصور الغدد التناسلية لدى مرضى التلاسيميا العظمى((β في قطاع غزة يصل إلى 75 ٪ , وقد كان تركيز الفريتين لدى المرضى حوالى 6704.83 ± 2849جم /مل وكان جميعهم لهم تركيز الفريتين أعلى من 2000 جم/مل مما يشير إلى زيادة شديدة في الحديد لديهم. ومن خلال تحليل الانحدار اللوجستي تبين أن انخفاض مستوى الهيموغلوبين (p = 0.006) ، وارتفاع مستوى الفريتين (p = 0.018) ، وارتفاع نقل الدم سنويًا (24 عمليات نقل دم) (p = 0.007) ، وسوء الالتزام بأدوية إزالة الحديد (p = 0.001) هي من أهم العوامل المسببة لقصور الغدد التناسلية وتخلص هذه الدراسة إلى أن قصور الغدد التناسلية منتشر بشكل كبير بين مرضى التلاسيميا العظمى((β في قطاع غزة, ويرتبط وجودها بانخفاض قيم الهيموجلوبين، زيادة تركيز الحديد في الدم، ارتفاع معدل نقل الدم وانخفاض الالتزام باستخدام أدوية إزالة الحديد
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد معدل إيجابية أضداد الملتوية البوابية Helicobacter pylori في المصل لدى عينة من مرضى الشكايات الهضمية باستخدام تقنية التألق المناعي غير المباشرIndirect Immunofluorescence Assay (IFA)، ومقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص ال نسيجي للخزعات المأخوذة بالتنظير الهضمي العلوي وبالتالي تقييم نوعية وحساسية هذه الطريقة. شملت عينة الدراسة 120 مشاركاً قسموا إلى مجموعتين: 69 مريضاً من ذوي الشكايات الهضمية والخاضعين للتنظير الهضمي العلوي في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بمتوسط عمري قدره 47 سنة، و51 من المتطوعين الذين لا يشكون من أي عرض هضمي بمتوسط عمري قدره 33 سنة، وذلك خلال الفترة الواقعة ما بين شهر شباط 2011 وحتى آذار 2012. استخدمت تقنية التألق المناعي غير المباشر IFA لدراسة معدَل إيجابية أضداد الملتوية البوابية H.pylori وشدة التألق عند المجموعتين. أظهرت النتائج أن 63 من مجموعة المرضى العرضيين أي بنسبة (91.3%) و39 من مجموعة اللاعرضيين أي بنسبة (76.47%) هم إيجابييو أضداد الملتوية البوابية. وتبين من خلال مقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص النسيجي للخزعات أن حساسية ونوعية تقنية التألق المناعي غير المباشر هي 78% و80% على التوالي عند وجود درجة تألق متوسط أو شديد، مما يشير إلى أهمية التألق المناعي غير المباشر كاختبار غير باضع للمساهمة في تحري الخمج بالملتوية البوابية إلى جانب التنظير وإمكانية استخدام هذه التقنية في الدراسات الوبائية المسحية في النطاق المحلي.
تعد أمراض الأنسجة حول السنية من أكثر الأمراض شيوعاً بين الناس في جميع المجتمعات إلا أنها تختلف عن بقية الأمراض العامة كالتوتر النفسي و أمراض القلب و السكري بأنهـا ذات أسباب واضحة و معروفة و تتعلق بشكل دقيق بأسلوب نمط الحيـاة للفـرد، إِذْ يمكـن للث قافة الصحية القيام بدور فعال في الوقاية من الإصابة بها و منع حدوثها، أما الأمـراض الأخرى فهي ذات أسباب معقدة لا يكفي التثقيف الصحي للوقاية منها . قامت هذه الدراسة بسبر معارف مجموعة من طلبة جامعة دمشق عن الصحة الفموية فـي كليات العلوم و الطب البشري و الهندسة المدنية و ذلك نظراً لعدم توافر دراسات تتناول هذه الشريحة.
أشارت العديد من الدراسات و التقارير إلى انتشار فيروس التهاب الكبد د في مناطق عديدة من العالم بنسب مختلفة ,تتراوح بين مناطق وبائية و مناطق ذات انتشار منخفض . و للوقت الحالي لا تتواجد دراسة منشورة في سوريا تبين لنا نسبة انتشار هذا الفيروس بين مرضى ال تهاب الكبد ب المزمن . لذلك كان الهدف من هذا البحث معرفة معدل انتشار فيروس التهاب الكبد د لدى مرضى التهاب الكبد ب المزمن و ذلك لاتخاذ الاجراءات المناسبة في معالجة هؤلاء المرضى و ذلك نظرا لزيادة خطورة المرض الكبدي في حالة الاصابة به . 77 مريض بالتهاب الكبد ب المزمن و المؤكد بتحاليل سلسلة البوليمراز PCR 25 من النساء و 52 من الرجال من مراجعي مركز التهاب الكبد في مديرية صحة اللاذقية خضعوا لتحري أضداد فيروس د بتقنية ELISA فكانت النتائج تشير الى ايجابية الاضداد لدى ثلاثة مرضى ( امرأة و رجلان ) فكانت نسبة الانتشار تقدر ب 3.7 % من المرضى . مما يشير إلى نسبة انتشار متوسطة للفيروس مقارنة مع الدراسات المنشورة في دول الجوار .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا