ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

النفث الدموي.. تشخيص و علاج دراسة على 266 مريضاً

765   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

النفث الدموي هو سعال كمية من الدم مصدره الطرق التنفسية السفلية ، و قد تم في هذا البحث دراسة حالة / 266 / مريضاً قدموا إلى الشعبة الصدرية في مشفى دمشق و مشفى الأندلس و عيادات خاصة بين 6\1\2013 و حتى 25\4\2015 كان لديهم سعال مع نفث دموي كسبب رئيسي للاستشارة الطبية.

المراجع المستخدمة
jeady j.khan AR . Mohammed TL, etal. ACR Appro priatencss Criteria hemoptysis The – rad Imaging 2010,25.w 67-69
Ibrahim. WH Massive haemoptysis. The definition should be revised Eur Respir J 2008,23; 1131
Lordan Jl. Goscoigne A,corris PA. The pulmonary physician in critical care Iilostrative Thorax 2003, 58;814-819
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو تحليل جميع حالات انصباب التامور - ما عدا التالية لجراحة القلب - التي أدخلت إلى قسم الجراحة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في الفترة الزمنية الواقعة بين 2007-2016. تمت دراسة (63) حالة انصباب تامور، (38) مريضاً و (2 5) مريضة تتراوح أعمارهم بين (67-17) عاماً. كان أهم سببين لحدوث انصبابات التامور هما القصور الكلوي بنسبة 50.7% و الخباثات بنسبة 34.9% و على رأسها سرطان الرئة الذي شكل 50% من مجموع الخباثات و نسبة 17.4% من مجموع المرضى العام. إجراء النافذة التامورية بفتح الصدر الأيسر كان هو الإجراء المفضل في مرضانا حيث بلغت نسبة إجرائه 68.2% و كانت نسبة النكس 4.6%، و كانت كمية الانصباب الناكس بسيطة جداً و لم تحتج إلى أي إجراء آخر. بزل التامور أجري عند 39.6% من المرضى و كانت نسبة النكس عالية جداً 80% لذلك ابتعدنا عن البزل كإجراء علاجي و اقتصر دوره فقط عند المرضى غير المستقرين هيموديناميكياً أو كخطوة أولى و تحضير للنافذة التامورية. تم إجراء النافذة التامورية عبر مدخل تحت الرهابة بالتخدير الموضعي عند 11.11% من المرضى، و كانت نسبة النكس 28.6%، حيث اعتمدنا هذه الطريقة فقط في الحالات التي تكون فيها حالة المريض لا تسمح بإجراء المداخل الجراحية الأخرى أو أن عمر المريض قصير و محدود. إجراء النافذة التامورية بتنظير الصدر المساعد عند 15.8% مع نسبة نكس 10% و نتائج واعدة. أمكن القيام أثناء إجراء النافذة التامورية بفتح الصدر أو التنظير ببعض الإجراءات التشخيصية و العلاجية الأخرى و ذلك عند (19) مريضاً. لعب إجراء النافذة التامورية و الإجراءات المرافقة دوراً هاماً في تشخيص الحالات مجهولة السبب بنسبة 23.8%.
تعد الحكة من أكثر الأعراض إزعاجاً للمرضى المصابين بالداء الكلوي الانتهائي، وهي تصيب 60% من المرضى الخاضعين للتحال الدموي يهدف البحث إلى تحديد فعالية الغابابنتين بجرعة 200 مغ مرتين بالأسبوع ( في نهاية كل جلسة تحال) لدى المرضى الذين يعانون من الحكة والخاضعين للتحال الدموي. أُدرج في البحث المرضى الذين أعمارهم فوق 18 سنة والخاضعون للتحال الدموي منذ أكثر من ثلاثة أشهر، ويعانون من الحكة اليوريميائية، وذلك بعد إيقاف كل العلاجات الخاصة بعلاج الحكة لديهم لمدة أسبوع على الأقل. الدراسة هي تجربة علاجية مزدوجة التعمية تم إعطاء الغابابنتين 200 مغ مرتين بالأسبوع لمدة أربع أسابيع، ثم نافذة علاجية (إيقاف العلاج ) لمدة أسبوع، ومن ثمّ خضع المرضى للعلاج بالدواء الشاهد، ودوماً بطريقة عمياء، تم الكشف عن الدوائين في نهاية العلاج وبعد إجراء الدراسة الإحصائية من قبل اختصاصي في الإحصاء ( أ. د. رافع شعبان- كلية الطب). تم تقييم الحكة بعيار (VAS). أثبتت هذه الدراسة المصغرة وجود تأثير إيجابي وفعّال للعلاج بالغابابنتين بجرعة 200مغ مرتين بالأسبوع في نهاية جلسة التحال الدموي، على الحكة اليوريميائية، مقارنةً بالدواء الشاهد( Loratadine)
أجري البحث على عينة قوامها 45 مريضاً و مريضة في قسم الكلية الصناعية في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية، و تم تطبيق سياستي رعاية تمريضية، حيث طبقت كل سياسة على المجموعتين التجريبيتين الأولى و الثانية لمدة 3 أشهر، و تمت مراقبة المرضى باستخدام استمارة مؤ لفة من 3 أجزاء و هي البيانات الديموغرافية و أنشطة الرعاية التمريضية و مراقبة حدوث الاختلاطات. أوضحت نتائج الدراسة فعالية تطبيق سياسة رعاية تمريضية متضمنة برنامج تمارين رياضية في الوقاية من حدوث الاختلاطات خلال الديال الدموي، إذ أظهرت الدراسة دور التمارين الرياضية في الوقاية من الاختلاطات و فعاليتها خلال الديال الدموي بغض النظر عن أنشطة البرنامج الرياضي المطبق. نستنتج من الدراسة أن تطبيق سياسة رعاية تمريضية متضمنة برنامج تمارين رياضية يساهم في الوقاية من حدوث الاختلاطات (ارتفاع/انخفاض ضغط الدم، و الغثيان و الإقياء، و تشنج العضلات) خلال جلسة الديال الدموي.
يهدف البحث إلى تمثيل الجريان الدموي في شرايين الطرف العلوي عند الإنـسان، و ذلـك بإيجاد مخطط سرعة تدفق الدم اعتماداً على معادلات الديناميك الدموي، تم وضـع نمـوذج بسيط لأهم الشرايين معتمدين على الدراسة التشريحية للطرف العلوي، حـددت المعلومـات الأولي ة مثل (القطر، و الطول، و السرعة) لكل شريان من خلال جهاز دوبلر و ذلـك لـشخص ذكر، سليم يتمتع بالمواصفات الآتية : وزنه 64Kg ، و عمره 40 سـنة، و معـدل النـبض 62bpm و تتراوح قيم أقطار الشرايين عنده مابين mm 6.2-6.1.
الإدمان هو حالة جسدية و عقلية ناتجة من التفاعل بين العضوية و المخدر. و هذا يتجلى بتعديلات في التصرفات، و التزام باستهلاك المخدر بشكل مستمر أو بين فترة و أخرى لكي يحصل على التأثيرات العقلية و يتجنب خطر الحرمان. يوصف الميتادون علاجاً بديلاً بديلة للهر وئين و ذلك في محاولة لشفاء المريض من إدمانه، و هذا يتضمن إلى جانب المعالجة الدوائية باستخدام الميتادون المتابعة النفسية و الاجتماعية للمريض. عدم التمكن من تحديد الحد الأدنى من الجرعة العلاجية المطلوبة يؤدي إلى عدم جدوى المعالجة و إلى استمرار المريض باستعمال المخدرات و ترك العلاج مما يؤدي إلى خطر الجرعة الزائدة بالحقن الوريدي. بجميع الحالات فإن الدعم النفسي – الاجتماعي يجب أن يرافق المريض من أجل وضعه في أفضل شروط للعلاج. إن التوقف عن استعمال الهيروئين يخفض من الإصابة بالأمراض الإنتانية المرتبطة بالتعاطي عن طريق الحقن الوريدي, و كذلك انخفاض نسبة الموت بجرعة زائدة. من الناحية الاجتماعية فإن معالجة الإدمان تخفض حوادث الإجرام و تعيد انخراط المريض بالمجتمع و الحياة العملية. هذه المعطيات الرقمية للبحث تظهر بشكل خاص أهمية العناية و المتابعة الطويلة ضمن برنامج محدد, و هذا مستلزم وصف الميتادون لفترة طويلة بالتوازي و الترافق مع متابعة نفسية و طبية و اجتماعية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا