ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقويم استخدام الميتادون في علاج الإدمان (دراسة سريرية)

882   1   1   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الإدمان هو حالة جسدية و عقلية ناتجة من التفاعل بين العضوية و المخدر. و هذا يتجلى بتعديلات في التصرفات، و التزام باستهلاك المخدر بشكل مستمر أو بين فترة و أخرى لكي يحصل على التأثيرات العقلية و يتجنب خطر الحرمان. يوصف الميتادون علاجاً بديلاً بديلة للهروئين و ذلك في محاولة لشفاء المريض من إدمانه، و هذا يتضمن إلى جانب المعالجة الدوائية باستخدام الميتادون المتابعة النفسية و الاجتماعية للمريض. عدم التمكن من تحديد الحد الأدنى من الجرعة العلاجية المطلوبة يؤدي إلى عدم جدوى المعالجة و إلى استمرار المريض باستعمال المخدرات و ترك العلاج مما يؤدي إلى خطر الجرعة الزائدة بالحقن الوريدي. بجميع الحالات فإن الدعم النفسي – الاجتماعي يجب أن يرافق المريض من أجل وضعه في أفضل شروط للعلاج. إن التوقف عن استعمال الهيروئين يخفض من الإصابة بالأمراض الإنتانية المرتبطة بالتعاطي عن طريق الحقن الوريدي, و كذلك انخفاض نسبة الموت بجرعة زائدة. من الناحية الاجتماعية فإن معالجة الإدمان تخفض حوادث الإجرام و تعيد انخراط المريض بالمجتمع و الحياة العملية. هذه المعطيات الرقمية للبحث تظهر بشكل خاص أهمية العناية و المتابعة الطويلة ضمن برنامج محدد, و هذا مستلزم وصف الميتادون لفترة طويلة بالتوازي و الترافق مع متابعة نفسية و طبية و اجتماعية.

المراجع المستخدمة
Beauverie, P; Jacquot, C, Pharmacologie des opiacés, agonistes, ago-antagonistes et antagonistes employés dans la prise en charge des sujets dépendants. Soins et thérapies "les traitements de substitution pour les usagers de drogue", Arnette, Première partie, chapitre 3, 1997,33-56
Beauverie, P; Bouchez, J; Touzeau, D; Poisson, N; Jacquot, J, Opiacés dans la prise en charge des toxicomanes, Arnette, Première partie, chapitre 16, 1995,7-53
Beauverie, P; Jacquot, C; Fournier, G; Touzeau, D; Bouchez, J; Tignol, J, La buprénorphine dans le traitement dans le traitement de substitution de la pharmacodépendance majeure aux opiacés, Nouv. Pharmaceut, 351, 1996,247-251
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تحدث إصابات مفترق الجذور في سياق التهاب الأنسجة حول السنية المزمن، و تعطينا إنذاراً أسوأ للسن المصابة، فتمثل مأزقاً تشخيصياً و علاجياً. كان الهدف من هذه الدراسة مقارنة العلاج الجراحي لإصابات مفترق الجذور من الدرجة الثانية في الأرحاء السفلية نظراً إلى أنَّها وحيدة المفترق؛ و ذلك باستخدام ليزر Er:YAG مع المعالجة الجراحية التقليدية من النواحي السريرية.
أُجريت الدراسة في مشفى الأسد الجامعي في مدينة اللاذقية، و شملت 40 مريضاً تمّ قبولهم و معالجتهم جراحياً من أورام معديّة خبيثة، خلال الأعوام من 2005 و حتّى 2015. و كانت نسبة إصابة الذكور إلى الإناث 1: 1,85 مع ذروة حدوث في العقد السادس و السابع بنسبة 60 %، و كانت النسبة الأعلى لتوضع الورم في الثلث السفلي من المعدة بنسبة 65% من الحالات. كانت السّرطانة الغديّة النمط المتبرعم أكثر الأنماط التّشريحيّة المرضية عيانياً شيوعاً 45%, و كان قطع المعدة تحت التّام هو الإجراء الجراحي الأكثر مزاولةً بنسبة 71.05% من الحالات، مع مفاغرة معديّة صائميّة من النّمط أوميغا براون أمام القولون 52.63. أًجري التجريف D1 في 65.78% من الحالات، في حين أُجري التجريف D2 في 34.21% من الحالات. تمّ استئصال الطّحال في 15.7% من الحالات، و تمّ استئصال المرارة في 2.5% من الحالات. شكّلت مجموع الحالات في المرحلة ɪɪɪ و المرحلة ɪɪ نسبة 90% من الحالات.
المراجعة النظرية: نظراً للخصائص التي يمتلكها التريبسين كأنزيم فعال في معالجة الجروح هدفت هذه الدراسة تقييم فعالية هذه المادة في معالجة التهاب السنخ الجاف بالمقارنة مع المعالجات التقليدية. المواد و الطرائق: أنجزت الدراسة على 132 مريض تراوحت أعمارهم ب ين 20-65 سنة تم تقسيمهم على مجموعتين عشوائيا. عولجت المجموعة الأولى بالتريبسين و عولجت المجموعة بالطريقة التقليدية. شوهد المرضى بعد 24 ساعة ،48 ساعة ،بعد أسبوع من تطبيق العلاج لتقييم تطور الشفاء. النتائج:نسبة الألم في المجموعة الأولى 43.9 %, أما المجموعة الثانية 10,6% (p<0.05).
يعرض البحث تعريفاً بتقانات النمذجة المستخدمة في عملية تقويم موثوقية الشبكات الكهربائية، كما يعرض برنامجاً متخصصاً، و هو برنامج (Power Factory (DIgSILENT يستخدم تقانات النمذجة لتمثيل الشبكات الكهربائية و دراستها، و من ضمنها حساب مؤشرات الموثوقية. هد ف البحث هو اعتماد منهجية للتقويم الكمي لموثوقية شبكات التوزيع و تطبيقها على شبكة توزيع كبيرة نسبياً هي شبكة 20 kV لمدينة دمشق، و كذلك اقتراح إجراءات عملية لتحسين الموثوقية.
قدمنا في هذا البحث محاولة لدراسة تشوه جدران الآبار النفطية مستعينين بعلم النمذجة لما له من أهمية تجعلنا قادرين على التحليل و استنباط النتائج التابعة لفرضيات مختلفة تعطينا تصورا عما يحدث او من الممكن حدوثه. قمنا ببناء نموذج للظاهرة المدروسة معبر عن ها بمقطع افقي للبئر النفطية على مستوى الطبقة الجيولوجية و بعد تحليل القوى و الاجهادات المؤثرة درسنا النتائج (التشوهات) لكل من صخري الرمل (صخر مرن قصفي) و الغضار (صخر لدن) حيث تبين - من خلال إجراء فرضية تتناسب مع الشذوذات في الحالة الإجهادية في الحقول النفطية – أن الشذوذ في الحالة الإجهادية للإجهادات الجيولوجية الرئيسية يلعب دورا مهماً في تشوه جدران الآبار النفطية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا