ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية مع و بدون مادة رابطة - دراسة مخبرية

Evaluation of microleakage of resinbased sealant with and without bonding matrial – in vitro study

1191   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى مقارنة التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية Helioseal F مع أو بدون إضافة مادة رابطة. تم جمع 67 ضاحكة علوية من الأسنان البشرية السليمة المقلوعة حديثا لأسباب تقويمية، ثم قسمت عشوائيا إلى مجموعتين رئيستين متساويتين، مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F بدون مادة رابطة و مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F مع مادة رابطة Tetric N Bond.


ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى مقارنة التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية Helioseal F مع أو بدون إضافة مادة رابطة. تم جمع 56 ضاحكة علوية من الأسنان البشرية السليمة المقلوعة حديثاً لأسباب تقويمية، ثم قسمت إلى مجموعتين رئيستين متساويتين، مجموعة طبقت فيها المادة السادة Helioseal F بدون مادة رابطة ومجموعة طبقت فيها المادة السادة F مع مادة رابطة Tetric N Bond. تم تقسيم المجموعتين الرئيسيتين إلى مجموعتين فرعيتين؛ مجموعة خُزْنت باللعاب الصناعي لمدة يوم واحد ومجموعة خُزْنت لمدة 45 يوم. تم غمر العينات بصباغ أزرق الميتيلين 1% لمدة 24 ساعة، وتم تقطيع العينات وفحصها تحت منظار سني مكبر لمعرفة درجة التسرب الحفافي. لم تجد الدراسة فروق دالة احصائياً في درجة التسرب الحفافي بين مجموعة المادة السادة Helioseal F مع أو بدون مادة رابطة خلال فترتي الغمر باللعاب الصناعي لمدة يوم واحد ومدة 45 يوم، كما لم تجد الدراسة فروق ذات دلالة إحصائية في درجة التسرب الحفافي للمجموعة الواحدة مع تغير زمن التخزين باللعاب الصناعي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: الدراسة قدمت معلومات قيمة حول تأثير المادة الرابطة على التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن أن تشمل الدراسة عينات أكبر لزيادة قوة النتائج الإحصائية. ثانياً، لم يتم مناقشة تأثير العوامل البيئية الأخرى مثل درجة الحرارة والرطوبة على نتائج الدراسة. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تم تضمين أنواع أخرى من المواد السادة والمقارنة بينها. أخيراً، لم يتم مناقشة تأثير التطبيق السريري للمادة السادة مع أو بدون مادة رابطة على المدى الطويل، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو مقارنة التسرب الحفافي للمادة السادة الراتنجية Helioseal F مع وبدون إضافة مادة رابطة.

  2. ما هي المواد المستخدمة في الدراسة؟

    المواد المستخدمة تشمل المادة السادة Helioseal F، مادة رابطة Tetric N Bond، وصباغ أزرق الميتيلين 1%.

  3. ما هي نتائج الدراسة فيما يتعلق بالتسرب الحفافي؟

    لم تجد الدراسة فروق دالة احصائياً في درجة التسرب الحفافي بين مجموعة المادة السادة Helioseal F مع أو بدون مادة رابطة خلال فترتي الغمر باللعاب الصناعي لمدة يوم واحد ومدة 45 يوم.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة باستخدام المادة السادة الراتنجية Helioseal F نظراً لأدائها الجيد في ختم الوهاد والميازيب، وتطبيقها بدون مادة رابطة لاختصار مراحل العمل وزمن التطبيق.


المراجع المستخدمة
Lundeen TF, Roberson TM. Cariology: the lesion, etiology,prevention, and control: The art and science of operative dentistry( 3d ed), by Clifford M.strdevant, chapter 3, MOSBY, USA, 1995;206-288
Albers H F. Glass-Ionomer, Tooth-colored restoratives, Principles and Techniques , Tooth Colored Restoratives ,9th Ed, BC Decker INC, London, 2002; 3:42-55
Brown LI, Wall TP, Lazar V. Trends in untreated caries in primary teeth of children 2 to 10 years old. JADA 2000;(131):93
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلال العقد السابق استخدمت المواد الراتنجية بشكل واسع في ترميم الأسنان الخلفية حيث وجد أن الاهتراء يحدث في القسم الطاحن والملاصق من الترميمات ذات الأساس الراتنجي بينما لاحظ في المناطق الحفافية حدوث تسرب حفافي .
أجريت هذه الدراسة لمعرفة قابلية الختم للمواد المرممة السنية, و لتقييم التسرب الحفافي في حفر الصنف الخامس المرممة بالراتنج المركب ذاتي الإلصاق الجديد, و مقارنته مع الراتنج المركب السيال التقليدي.
الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو تحديد تأثير نوذج الشق على التسرب الحفافي و على انسيابية المادة السادة. تم تنظيف و تخريش و ختم السطح الطاحن ل 90 ضاحكا علويا مقلوعا و خاليا من النخر, أخضعت بعدها الأسنان للدورات الحرارية ثم طليت بطبقتين من طلاء الأظافر مع ترك نافذة 1 ملم حول حواف المادة السادة ثم غمرت الأسنان بمحلول أزرق المتلين 1% لمدة 24 ساعة, تم قص تاج كل سن طوليا بالاتجاه الدهليزي الحنكي و فحصت المقاطع بالمكبرة الضوئية تحت تكبير 40x لتحديد كل من نماذج الشقوق و التسرب الحفافي و انسيابية المادة السادة.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا