ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

معايرة بعض الموديلات الرياضية لتقدير ارتفاع أشجار الصنوبر البروتي Pinus brutia Ten. في موقع تحريج كفردبيل- جبلة

Calibration Of some Mathematical Models To Estimate Tree Height Of Pinus brutia Ten. In Site Of Kfardabeel Stand- Jableh

1510   0   102   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى تقدير ارتفاع أشجار الصنوبر البروتي P.brutia في موقع تحريج كفردبيل في ريف جبلة انطلاقاً من أقطارها و ذلك عبر معايرة ثمانية موديلات رياضية عالمية (Michailoff, Prodan, Petterson, Parabel, Korsun, Logarithmic, Freese, Chapman-Richards ). تم في العام 2015 تحديد 15 عينة حراجية موزعة على كامل الموقع بحيث تغطي التباين في الارتفاع عن سطح البحر، المعرض، الانحدار، الكثافة. ثم تم قياس قطر 330 شجرة على ارتفاع الصدر (dbh)، قيس ارتفاع 165 منها. استُخدامت 116 شجرة من بين الأشجار الـ 165 المُقاسة (70% منها) لمعايرة ثوابت الموديلات، في حين استُخدمت بقية الأشجار 49 شجرة (30%) لإجراء عدد من الاختبارات الإحصائية لجودة تلك الموديلات. بينت النتائج أن أعلى قيمة لمعامل التحديد (Coefficient of Determination (R2= 0.53 و أدنى قيمة للنسبة المئوية لدقة الموديل (mx %) (17.665%) كانت في الموديل Parabel و ذلك يعني أنه الموديل الأفضل لحساب الارتفاع باستخدام القطر على ارتفاع الصدر نظراً لتفوقه في معظم اختبارات الجودة. يمكن لهذا الموديل أن يوفر الكثير من الجهد و الوقت على الحراجيين عند وضع خطط التنظيم و الإدارة للموقع المدروس.

المراجع المستخدمة
ALI, W. Modelling of Biomass production Potentional of Poplar in short Rotation Plantions on Agriculture Lands of Saxony, Germany, Doctoral thesis, TU Dresden, Tharandt, Institute of Forest Growth and Forest Computer Sciences. 2009, 130 P
HUANG, S., TITUS, S. J., WIENS, D. P. Comparison of nonlinear heightdiameter functions for major Alberta tree species. Can J For Res, 1992, 22:1297–1304
OBEYED, M. H. Predictive models between diameter, height, crown diameter and age of Pinus brutia ten.in Zawita and Atrush Districts. G .J. B. B., 2014, VOL.3 (2) :203- 210
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى دراسة الكثافة الشجرية للصنوبر البروتي و ما ينتج عنها من منافسة و إضعاف للنمو في موقع تحريج كفردبيل التابع لمنطقة جبلة - محافظة اللاذقية. أخذت 15 عينة دائرية (بمساحة 400 متر مربع للعينة) خلال العام 2015 في موقع الدراسة المشجر في العام 1974 ، حيث تم تغطية التباين الإحصائي الموجود ضمن الموقع من حيث الكثافة الشجرية، المعرض، الانحدار، الطبوغرافيا و تباين خصوبة الموقع. تم قياس أقطار جميع أشجار العينة على ارتفاع الصدر كما تم قياس إحداثيات الشجرة المركزية و إحداثيات جميع الأشجار المنافسة لها في العينة. استخدم نوعان من المؤشرات لدراسة الحالة التنافسية بين الأشجار، منها مرتبط بموضع الشجرة (Heygi1, Heygi2, BAL) و منها غير مرتبط بموضع الشجرة (مؤشر المنافسة التاجي CCF).
هدفت هذه الدراسة إلى تقدير مستوى التلوث الجوي ببعض المعادن الثقيلة المحمولة بغبار المقالع المجاورة لموقع تحريج كفردبيل باستخدام أوراق الصنوبر البروتي كمؤشر حيوي. جُمعت عينات الغبار و الأوراق أواخر شهر تموز من العام 2016، و قُدرت كميات الرصاص و النيكل و الزنك باستخدام جهاز التحليل الطيفي بالامتصاص الذري بـ ppm على أساس الوزن الجاف للعينة. بلغت قيم المعادن المتراكمة في الأوراق كمتوسط كما يلي: (Pb= 45.57 ppm, Zn= 13.64 ppm, Ni= 7.64 ppm)، بينما كانت قيمها في غبار المصائد كالآتي (Pb= 66.1 ppm, Zn= 15.8 ppm, Ni= 19.6 ppm). بينت النتائج تلوث الموقع المدروس بالرصاص و النيكل أما الزنك فكان ضمن الحدود الطبيعية، و وجدت علاقة ارتباط قوية بين متوسط كمياتها في أوراق الصنوبر البروتي مع كمياتها في الغبار المتراكم في المصائد (r= 0.98)، كما فسَّرت معادلات الانحدار التباينات في تراكم المعادن المدروسة بالنسبة للغبار المتراكم على الأوراق كما يلي: 40% رصاص، 40% زنك و 20% نيكل. بالنتيجة يمكن اعتماد أوراق الصنوبر البروتي في الموقع المدروس كمؤشر حيوي لتلوث الهواء بالرصاص و الزنك و النيكل.
يعتبر تقدير حجوم الأشجار و المجموعات الحرجية حجر الأساس في إدارة و تنظيم الغابات الإنتاجية (de Miguel et al., 2012). إنّ التقدير الصحيح لحجوم الأشجار يحتاج إلى أخذ الاختلافات في شكل جذوع الأشجار بعين الاعتبار من خلال تقدير ما يدعى بمعامل الشكل Form F actor. تهدف هذه الدراسة إذاً إلى تصميم موديل (نموذج) رياضي لحساب معامل الشكل لأشجار الصنوبر البروتي في منطقة ربيعة في شمال اللاذقية ما يمكن أن يساعد الحراجيين في تقدير حجم الأشجار و المجموعات الحرجية بشكل أكثر دقةً. خلال الفترة 2008-2011 تم قطع 72 شجرة صنوبر بروتي تتنوع في أعمارها و قياساتها و تقع في مجموعات حرجية طبيعية متنوعة في كثافتها و خصوبة مواقعها. تم قياس أقطار الأشجار المقطوعة على ارتفاعات مختلفة، كما تم حساب حجومها و حجوم الأسطوانات المكافئة لها و من ثم الحصول على قيم معامل الشكل. تم استخدام 75% (55 شجرة) من البيانات الناتجة لتصميم موديل معامل الشكل و 25% (17 شجرة) منها لاختبار جودة الموديل. تم الحصول على موديل معامل الشكل باستخدام معادلات الانحدار غير الخطي Nonlinear Regression في البرنامج الإحصائي SPSS و قد بلغت قيمة معامل التحديد المعدل (R²adj =0.81). بلغت قيمة المتوسط النسبي لخطأ الموديل أثناء اختبار جودة الموديل ( =17.9%)، كما بلغت قيمة دقة الموديل (= 22.9%). للحصول على قيمة خطأ أقل و دقة أعلى للموديل ينصح باستخدام قاعدة بيانات أوسع لتشمل جميع مناطق انتشار الصنوبر البروتي في سوريا.
تغطي غابات الصنوبر البروتي 67.87% من محمية الفرنلق, و تقدم موائل متنوعة للحياة البرية و خاصة الطيور. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد أنواع الطيور التي تستخدم هذا الطراز من الغابات و علاقتها بخصائص النبت. تم تسجيل 63 نوعاً من الطيور, 9 أنواع منها تسجل للم رة الأولى في الموقع, شكّلت الطيور المقيمة 31.8% من الأنواع المسجلة و شكّلت الجوارح 15,9% منها. أظهرت الدراسة ارتباطاً معنوياً بين الغنى النوعي للطيور و الغنى النوعي النباتي (R=0.558, P=0.007) , و تم وضع موديل رياضي يربط بينهما, كما أظهرت الدراسة أثراً ايجابياً لتغطية طبقة الشجيرات و الغنى النوعي النباتي لهذه الطبقة في كثافة الطيور، و بيّنت الدراسة انخفاض الغنى النوعي للطيور و ازدياد تنوع الجوارح مع الارتفاع عن سطح البحر. كما وجدت الدراسة بأن القرقف الفحمي Parus ater و الصّعـو Troglodytes troglodytes من أكثر الأنواع انتشاراً في الموقع, في حين كان الصغنج Fringilla coelebs و من ثم النقشارة Phylloscopus collybita أكثر الأنواع وفرةً.
جرت الدراسة في العام 2014-2015 في موقع ضهر خريبات في غابة الصنوبر الثمري في اللاذقية بهدف تحديد العوامل المؤثرة في التجدد الطبيعي لهذه الغابة. دلت نتائج الدراسة المناخية أن المنطقة تقع في الطابق المناخي شبه الرطب ذو الشتاء المعتدل، إذ بلغ المتوسط الم طري الحراري (Q2 = 72.01)، و بينت الدراسة أن تدني الانتاجية من المخاريط الثمرية (20 كغ/شجرة) من العوامل المحددة للتجدد الطبيعي. و أدت الكثافة الشجرية العالية (462 شجرة/ه) إلى انخفاض قطر الشجرة على مستوى الصدر (30سم) و تدني الحجم التاجي ( 320.2 م3). تبين أن فترات الاضاءة لا تؤثر معنويا في نسبة انبات البذور على العكس من مستويات الملوحة التي أدت لانخفاض معنوي في نسب الانبات من 90% في الشاهد إلى 19% (في المستوى 0.5 مول/ل). كما تبين موت جميع البادرات أو الغراس بعمر 1 سنة بسبب الجفاف في أشهر الصيف، بينما استطاع أكثر من 90% من الغراس المزروعة بعمر سنتين البقاء على قيد الحياة في جميع المعاملات، و لم تكن الفروق معنوية بينها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا