ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

كسر طور السكون الغلافي لبذور الصنوبر الثمري Pinus Pinea L المجموعة من مواقع حراجية . متباينة الظروف البيئية في سورية

Determination of Suitable Treatments for Braking the Coat Dormancy Stage of Pinus Pinea L. Seeds, Collected from Different Ecological Sites in Syria

1370   2   70   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جمعت بذور الصنوبر الثمري Pinus Pinea L من موقعي الكسيبية في محافظة حلب، و البستان الحراجي في منطقة مصياف بمحافظة حماه على ارتفاع ٢٠٠ و ٨٠٠ م عن سطح البحر على التوالي، حيث يتصفان بظروف بيئية مختلفة و ذلك بهدف تحديد المعاملة المثلى لكسر طور السكون الغلافي لهذه البذور قبل زراعتها و ضمان إنباتها بصور متجانسة. عوملت ٦٠٠ بذرة مجموعة من كل موقع بست معاملات مختلفة شملت: المعاملة الميكانيكية، النقع بالماء المغلي، المعاملة بحمض الكبريت التجاري لمدة ٤٥ ،٣٠ ،١٥ دقيقة، و النقع بالماء العادي لمدة ٢٤ ساعة.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تحديد المعالجات المناسبة لكسر مرحلة السكون الغلافية لبذور الصنوبر الحلبي (Pinus Pinea L.) التي تم جمعها من موقعين بيئيين مختلفين في سوريا: موقع الكسيبية بالقرب من حلب وموقع البستان بالقرب من مصياف. تم تطبيق ست طرق مختلفة لمعالجة البذور، بما في ذلك المعالجة الميكانيكية، المعالجة بالماء المغلي، المعالجة بحمض الكبريتيك المخفف لمدة دقائق، والمعالجة بالماء العادي لمدة ساعات. أظهرت النتائج أن المعالجة بحمض الكبريتيك لمدة دقائق كانت الأفضل لكسر مرحلة السكون الغلافية وزيادة نسبة الإنبات لبذور الصنوبر الحلبي المجمعة من موقع الكسيبية. بينما في موقع البستان، كانت المعالجة الميكانيكية هي الأكثر فعالية. تشير الدراسة إلى أن الموقع الجغرافي يلعب دورًا هامًا في تحديد أفضل طريقة لكسر مرحلة السكون الغلافية لبذور الصنوبر الحلبي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لفهم تأثير الموقع الجغرافي على فعالية طرق معالجة البذور، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، يمكن توسيع نطاق الدراسة ليشمل مواقع بيئية أخرى للحصول على نتائج أكثر شمولية. ثانياً، كان من الممكن تقديم تحليل إحصائي أكثر تفصيلاً للنتائج لتوضيح الفروق بين الطرق المختلفة بشكل أدق. وأخيراً، كان من الأفضل تضمين توصيات عملية للمزارعين بناءً على النتائج، مما يزيد من فائدة الدراسة في التطبيق العملي.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي أفضل طريقة لكسر مرحلة السكون الغلافية لبذور الصنوبر الحلبي المجمعة من موقع الكسيبية؟

    أفضل طريقة هي المعالجة بحمض الكبريتيك المخفف لمدة دقائق.

  2. ما هي الطريقة الأكثر فعالية لكسر مرحلة السكون الغلافية لبذور الصنوبر الحلبي في موقع البستان؟

    الطريقة الأكثر فعالية هي المعالجة الميكانيكية.

  3. ما هو الدور الذي يلعبه الموقع الجغرافي في تحديد أفضل طريقة لمعالجة البذور؟

    الموقع الجغرافي يلعب دورًا هامًا في تحديد أفضل طريقة لكسر مرحلة السكون الغلافية للبذور، حيث تختلف فعالية الطرق بناءً على الظروف البيئية لكل موقع.

  4. ما هي الطرق المختلفة التي تم استخدامها في الدراسة لمعالجة البذور؟

    تم استخدام ست طرق مختلفة: المعالجة الميكانيكية، المعالجة بالماء المغلي، المعالجة بحمض الكبريتيك المخفف، والمعالجة بالماء العادي.


المراجع المستخدمة
أسعد، ريم، نور الدين، علي. ١٩٩٥ . دراسة أولية لإدارة المشاجر الاصطناعية وتنظيمها بهدف تنظيم الرعي وتحديد الحمولة الرعوية (موقع الكسيبية محافظة حلب) قسم الحراج والبيئة كلية الزراعة، جامعة حلب، ٦٠ صفحة
الرفاعي، عبد الله. ١٩٩٥ . البذور والمشاتل الحراجية منشورات جامعة حلب، كلية الزراعة، ٣٠٣ صفحة
رحمة، أديب. ١٩٧٦ . أساسيات علم الحراج (الجزء العلمي). منشورات جامعة حلب، كلية الزراعة ١٠٧ صفحة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ُنفَذت الدراسة في ثلاثة مواقع حراجية مختلفة الشروط البيئية بسورية شملت موقع جبل النبي متى بطرطوس، و موقع تحريج ضهر القصير بحمص، و موقع عين جرون بإدلب بهدف تحديد أثر تغير كل من الحرارة و الأمطار و التربة في إنتاجية شجرة الصنوبر الثمري من لب البذور. أظهرت النتائج أن إنتاجيـة الشجرة من لب البذور بلغ 3.236 ،و 8.252 ، و 143 غراماً في هذه الواقع، على التوالي و بلغت إنتاجيـة الهكتار من لب البذور 177 ، و 3.162 ، و 98.86 كغ/هـ، على التوالي، و تبين أن الغلة البذريـة تتعلـق بنوعية الترب، فالتربة المتجانسة الحامضية (ضهر القصير) و الرمليـة الحامـضية الغنيـة بالفوسـفور و الفقيرة بالكالسيوم (جبل النبي متى) هي الأنسب وسطاً لنمو الصنوبر الثمري و إنتاجيته. و أما المناخ فإن الشجرة لا تعطي غلات وفيرة إلا في الطوابق البيومناخية الرطبة و الرطبة جداً كما فـي مـوقعي ضـهر القصير و جبل النبي متى حيث تتأثر الغلة الوفيرة بطول مدة الجفاف، و من الممكـن أن تعطـي الـشجرة إنتاجية بذرية في الطابق البيومناخي شبه الرطب (عين جرون) و لكن بغلات غير وفيرة.
تم في هذا البحث تقييم نمو و إنتاجية الصنوبر الثمري Pinus pinea L. المزروع في مجموعات حرجية نقية في موقع تحريج ضهر الصوراني على بعد 50 كم شمال شرق مدينة طرطوس ضمن الطابق البيومناخي الرطب المعتدل. أظهرت النتائج عدم تساوي المجموعات الحرجية المزروعة بمؤ شرات نموها بسبب تأثيرعدة عوامل أهمها ظروف الموقع, و الكثافة الشجرية و...الخ. و على الرغم من الإستدقاق متوسط القيمة لجذوع الأشجار (معامل الشكل F تراوح ما بين 0.563 - 0.467) إلا أن ذلك لم ينعكس على المخزون الخشبي الذي بلغ متوسطه 116.337 م3/هـ و بمدى تراوح ما بين (215.3635 - 51.6519 م3/هـ), كما لم ينعكس على معدل النمو السنوي الذي بلغ متوسطه 4.4548 م3/هـ/سنة و بمدى تراوح ما بين (7.9764 - 1.9866 م3/هـ/سنة) عند كثافة متوسطة للموقع بلغت851 شجرة/هـ و بمدى تراوح ما بين ( 1975 – 350شجرة/هـ) عند أعمار ما بين27 - 25 سنة للأشجار المزروعة. كما بينت الدراسة الإستقامة العالية للساق و التفرع القاعدي القليل لأشجار الصنوبر الثمري المزروعة.
جرت الدراسة في العام 2014-2015 في موقع ضهر خريبات في غابة الصنوبر الثمري في اللاذقية بهدف تحديد العوامل المؤثرة في التجدد الطبيعي لهذه الغابة. دلت نتائج الدراسة المناخية أن المنطقة تقع في الطابق المناخي شبه الرطب ذو الشتاء المعتدل، إذ بلغ المتوسط الم طري الحراري (Q2 = 72.01)، و بينت الدراسة أن تدني الانتاجية من المخاريط الثمرية (20 كغ/شجرة) من العوامل المحددة للتجدد الطبيعي. و أدت الكثافة الشجرية العالية (462 شجرة/ه) إلى انخفاض قطر الشجرة على مستوى الصدر (30سم) و تدني الحجم التاجي ( 320.2 م3). تبين أن فترات الاضاءة لا تؤثر معنويا في نسبة انبات البذور على العكس من مستويات الملوحة التي أدت لانخفاض معنوي في نسب الانبات من 90% في الشاهد إلى 19% (في المستوى 0.5 مول/ل). كما تبين موت جميع البادرات أو الغراس بعمر 1 سنة بسبب الجفاف في أشهر الصيف، بينما استطاع أكثر من 90% من الغراس المزروعة بعمر سنتين البقاء على قيد الحياة في جميع المعاملات، و لم تكن الفروق معنوية بينها.
تم تشجير الموقع بين عامي 1962-1960 على مساحة 33 هـ, تم اقتطاع 27 عينة بالطريقة النظامية بشكل دائري بمساحة 400 م2 لكل عينة بتباعد متجانس قدره 100 م. أظهرت النتائج أن متوسط عدد الأشجار في الهكتار, متوسط القطر للموقع, متوسط الارتفاع لأشجار الموقع, متوسط المساحة القاعدية, متوسط المخزون الخشبي و معدل النمو السنوي كانت: 237 شجرة/هـ, 34.68 سم, 12م, 21.91 م2/ه , 137.51 م3\هـ , 2.64 م3\هـ\سنة ;على التوالي. تم رسم منحنى الارتفاع للأشجار و بلغ معامل التحديد R2=0.50 .
أجريت هذه الدراسة خلال الفترة 2014-2016 م في مشتل كلية الزراعة جامعة تشرين، و قد هدفت هذه الدراسة إلى حساب نسبة إنبات بذور الغار و الصنوبر الثمري باستخدام نسب مختلفة من تفل الزيتون مع خلطة المشتل, و دراسة بعض خصائص الغراس الناتجة و كذلك بعض الصفات ال فيزيائية و الكيميائية للخلطات الزراعية المستخدمة, و تم تحليل النتائج الحاصلة باستخدام البرنامج الإحصائي spss: تم خلط تربة المشتل (رمل, تربة 1:1) مع تفل الزيتون بنسب (25,50,75,100)% و تم تقدير: نسبة الإنبات، الوزن الرطب و الجاف للمجموعين الخضري و الجذري، الوزن الحجمي، رطوبة الوسط و الخصائص الكيميائية، حيث أظهرت النتائج أن نسبة الإنبات قد تزايدت في كل من بذور الغار و الصنوبر الثمري بزيادة نسبة التفل في الوسط الزراعي بشكل عام، و على العكس فقد تزايد الوزن الرطب للمجموع الخضري مع تناقص نسبة تفل الزيتون في كلا النوعين المدروسين. بالنسبة للخصائص الفيزيائية تناقص الوزن الحجمي للأوساط الزراعية المدروسة بزيادة نسبة تفل الزيتون، كما ازدادت نسبة رطوبة التربة بزيادة نسبة التفل. أما فيما يخص الخصائص الكيميائية فقد لوحظ غنى الأوساط الزراعية المستخدمة الحاوية على تفل الزيتون بالعناصر المعدنية (حديد, مغنزيوم و نحاس)، و بقيت الملوحة و الحموضة ضمن الحدود الطبيعية، لذلك فقد برهنت الدراسة على صلاحية استخدام تفل الزيتون كوسط للزراعة بشكل كامل أو ضمن الخلطات الزراعية المستخدمة في المشاتل.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا