ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة أولية للمتطفل (Dibrachys sp.(Hymenoptera:Pteromalidae على يرقات فراشة شمع النحل (Galleria mellonella L.(Lepidoptera:Pyralidae

Dibrachys sp. which infect with larva of greater wax Primary study to moth Galleria mellonella

885   1   41   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم إجراء البحث في مخبر بحوث الحشرات في كلية الزراعة بجامعة دمشق و المنحل التابع لها في الأعوام ١٩٩٩-٢٠٠١ كما تمت بعض الدراسات في مخبر الحشرات التابع لهيئة البحوث العلمية الزراعية في دوما. جمعت أقراص الشمع المصابة بدودة الشمع من محافظات دمشق، ريف دمشق، القنيطرة، درعا و طرطوس.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة التي أجريت في مختبر علم الحشرات بكلية الزراعة ومركز البحوث الزراعية في دوما، سوريا، دور الطفيليات الطبيعية في مكافحة حشرة عثة الشمع الكبرى (Galleria mellonella). تم جمع العينات من إطارات الشمع المصابة بالعثة من عدة مناطق في سوريا مثل دمشق وريف دمشق والقنيطرة ودرعا وطرطوس. خلال فترة الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات، تم التعرف على طفيليين مهمين هما Apanteles galleriae وDibrachys sp. وُجد أن Dibrachys sp. هو طفيلي خارجي على الطور اليرقي الأخير لعثة الشمع الكبرى بعد تكوين الشرنقة. تتضمن الدراسة تفاصيل حول دورة حياة Dibrachys sp. وأبعاده ومدة تطوره من البيضة إلى البالغ، مما يساهم في فهم دوره في المكافحة البيولوجية لهذه الآفة الزراعية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول دور الطفيليات الطبيعية في مكافحة عثة الشمع الكبرى، وهو موضوع ذو أهمية كبيرة في مجال الزراعة المستدامة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لتحسين البحث. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق جغرافية أوسع وتنوع بيئي أكبر للحصول على نتائج أكثر شمولية. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية المختلفة على فعالية الطفيليات، مما قد يؤثر على تطبيق النتائج في ظروف مختلفة. أخيراً، كان من المفيد تضمين مقارنة بين فعالية الطفيليات الطبيعية وطرق المكافحة الكيميائية التقليدية لتقديم صورة أكثر تكاملاً عن الخيارات المتاحة للمزارعين.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو التحقيق في دور الطفيليات الطبيعية، وخاصة Dibrachys sp.، في مكافحة عثة الشمع الكبرى (Galleria mellonella) كوسيلة للمكافحة البيولوجية.

  2. ما هي المناطق التي تم جمع العينات منها؟

    تم جمع العينات من مناطق دمشق وريف دمشق والقنيطرة ودرعا وطرطوس في سوريا.

  3. ما هي الطفيليات الرئيسية التي تم التعرف عليها في الدراسة؟

    تم التعرف على طفيليين رئيسيين هما Apanteles galleriae وDibrachys sp.

  4. ما هي دورة حياة Dibrachys sp. كما وردت في الدراسة؟

    تبدأ دورة حياة Dibrachys sp. بوضع البيض الذي يفقس بعد يومين ليعطي يرقات صغيرة. تدخل اليرقات في مرحلة العذراء بعد عدة أيام، وتستمر هذه المرحلة لعدة أيام قبل أن تتحول إلى بالغين يعيدون إصابة يرقات عثة الشمع الكبرى.


المراجع المستخدمة
الرز، هشام ومحمد سعيد خنبش ( ١٩٩٧ ) وثيقة مشروع تطوير تربية النحل وانتاج العسل في محافظة شبوة في الجمهورية اليمنية،الخرطوم:المنظمة العربية للتنمية الزراعية
الرز، هشام وعلي البراقي ( ٢٠٠٠ )منتجات نحل العسل، منشورات جامعة دمشق
العلان، محمد ( ٢٠٠١ ) حصر الأعداء الحيوية لدودة الشمع المنتشرة في سورية وتقييم كفاءتها. سوريا: جامعة دمشق _كلية الزراعة، اطروحة ماجستير
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت هذه الدّراسة لتقدير فاعليّة سبع عزلات محليّة من جنس البكتريا Bacillus لمكافحة يرقات فراشة الشمع الكبيرة .Galleria mellonella L في مخابر الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية عام 2012، جُمعت اليرقات المصابة من أقراص الشمع المخزنة، و عُزلت البكتر يا من الجنس Bacillus من اليرقات الميتة، أو التي ظهر عليها أعراض مرضيّة، على شكل بقع بنية مسودة على جدار الجسم (الكيوتيكل). فُحصت البكتريا بعد تنميتها على الوسط الغذائي T3 و عُرفت اعتماداً على الاختبارات البيوكيميائية، و اختُبرت فاعليتها على مستعمرة نقية من يرقات فراشة الشمع ضمن ظروف المخبر. بيّنت نتائج الاختبارات البيوكيميائية أنّ العزلات تتبع للنوع Bacillus thuringiensis . كانت القدرة الإمراضية متباينة ما بين العزلات، فقد كانت العزلة Bt5 الأكثر كفاءة في قتل يرقات فراشة الشمع الكبيرة بفاعلية قدرها 72.41%، متفوقةً معنويّاً على جميع العزلات المختبرة عند مستوى احتمالية 0.01، و تفوقت العزلة Bt1 معنويّاً على الشاهد، و ظاهريّاً مع العزلات الأخرى و بفاعلية قدرها 27.59%، بينما كان الفارق ظاهرياً بين العزلات Bt2، Bt3، Bt4، Bt6 وBt7 و الشاهد عند مستوى الاحتمالية ذاته.
يعد جادوب العذر LymantriadisparL. من الحشرات متعددة العوائل النباتية ، مما يفترض معه تأثر تطوره و نموه بنوع الغذاء. لذلك تم دراسة تأثير عدة عوائل نباتية و هي التفاح، السنديان، المشمش، الدلب ، الصنوبر الثمري على نمو و تطور اليرقات و العذارى ضمن ظروف ا لمختبر. ظهرت اختلافات بعدد و مدة الأعمار اليرقية تبعا لنوع الغذاء المقدم لليرقات. بلغ عدد الأعمار اليرقية ستة أعمار عند التغذية على التفاح و السنديان و المشمش و كانت مدة التطور اليرقي أقصر على التفاح (37,5±4,96) يوماً. بينما وصل إلى سبعة أعمار يرقية على أوراق الدلب و الصنوبر الثمري مع أطول مدة للتطور اليرقي على الصنوبر الثمري (77,1±5,46) يوما. بلغ معدل النمو الطولي و الوزني لليرقات في نهاية تطورها أعلى قيمة عند التغذية على التفاح و أدنى قيمة عند التغذية على الصنوبر الثمري. تأثر بقاء اليرقة على قيد الحياة بنوع العائل حيث كانت نسبة الموت أعلى على النبات الأقل تفضيلاً، أما العذارى فقد بلغت أعلى وزن لها مع أقصر مدة تطور على التفاح في حين كان وزنها أقل على الصنوبر الثمري مع أطول مدة تطور.
تم تحديد ست محطات مائية على طول المجرى السفلي لنهر الكبير الشمالي و بعضاً من روافده تختلف بصفاتها اللاحيوية و الحيوية. لقد جمعت العينات المائية و الحيوانية بمعدل مرتين شهرياً خلال فصل الربيع و الصيف و الخريف و مرة واحدة شهرياً خلال فصل الشتاء و ذلك ل مدة عام من آب 2013 و حتى آب 2014. لقد تم التعرف على 17 نوعاً من الرخويات المائية العذبة في المحطات مجتمعة منها 15 نوعاً تنتمي إلى صف بطنيات القدم Gastropoda (ستة أنواع منها تنتمي لتحت صف أماميات الغلاصم Prosobranchia و تسعة أنواع لتحت صف الرئويات Pulmonata) و نوعان ينتميان لصف ثنائيات المصراع Bivalvia مع الإشارة إلى أن أحد نوعي ثنائيات المصراع و هو النوع Corbicula fluminea تم تسجيله لأول مرة في القطر العربي السوري. تم التركيز في هذا البحث على محطة مفرق قسمين حيث أوضحنا الصفات الفيزيائية الكيميائية للمياه و حددنا فيها 11 نوعاً من الرخويات كان أكثرها تكراراً أفراد النوع Melanopsis praemorsa بتكرار نسبي 46.53% و هو أيضاً أكثرها ثباتاً في العينات المتتالية كافة بثبات قدره 100%.
تم في هذه الدراسة اختبار مدى تباين القدرة الإمراضية لست عشرة عزلة للفطر Fusarium oxysporum f. sp. ciceris (Foc تعود لست محافظات في سورية (الحسكة، حلب، ادلب، حماه، حمص، درعا) على عشر أصناف حمّص تفريقية.
شرحت و اختبرت طريقة بسيطة للتربية المخبرية لدودة ثمار التفاح على بيئة صناعية. بينت نتائج هذه الدراسة الحالية نواحي مهمة لتربية هذه الحشرة، حيث ارتفعت جودة التربية بشكل ممتاز لتصل إلى ٩٥ % ضمن شروط صحية عالية، كما تم تحديد عدد اليرقات الأمثل في كلّ وعاء (كمية الغذاء الكافية لكلّ يرقة)، و عدد الفراشات المناسب في قفص التربية لإعطاء أعلى خصوبة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا