طبقت الدراسة على ٣٧ مريضاً مصابين بأعراض و اضطرابات و آلام في الجهاز الماضغ.
تم اختيار المرضى اختياراً عشوائياً من بين جميع المرضى المصابين، بحيث يكون لدى مـريض
الدراسة عرض واحد أو عدة أعراض من اضطرابات الجهاز الماضغ (آلام عضلية، آلام مفصلية،
فرقعة مفصلية، تحدد حركة الفتح، فرط الحركة.......الخ) و التي تميز M.A.D.A .
لقد استخدمنا أنواعاً متعددةً من الأجهزة لهذه الدراسة و هي:
الجهاز رقم ١ ( شكل ١ ) و هو عبارة عن قبة حنك اكريلية لا تغطي السطوح الطاحنـة للأسـنان
الأمامية و الخلفية.
الجهاز رقم ٢ ( شكل ٢ ) و هو عبارة عن قبة حنك مضافاً إليه سطح أمامي خلف الثنايا العلوية
دون أن يغطي حدها القاطع.
الجهاز رقم ٣ ( شكل ٣ ) و هو عبارة عن قبة حنك اكريلية مع تغطية للحـد القـاطع للأسـنان
الأمامية من الناب و حتى الناب.
الجهاز رقم ٤ ( شكل ٤ ) و هو عبارة عن قبة حنك اكريلية مع تغطية للحـد القـاطع للأسـنان
الأمامية من الناب و حتى الناب و تغطية السطح الطاحن للأسنان الخلفية.
و كنا نتدخل لتعديل هذه الأجهزة عند الضرورة، و قمنا بتحليل النتائج و ردود فعل المرضـى اتجـاه
هذه الأجهزة بحسب الأعراض و تبدلاتها، و قد صنفت النتائج ضمن الجدولين ١ - ٢ . و قد تبـين
من خلال النتائج أن الجهاز رقم ٤ الأكثر فاعلية بين الأجهزة المستخدمة.
No English abstract
المراجع المستخدمة
Abd Al-Hadi L: Prevalence of temporomadibular disorders in relation to some occlusal parameters , J. Prosthet. Dent.; 70:345 - 49. 1993
Alison P. Howat , Nicholas J. capp , N. vincent J. Barrett: Acolor Atlas of occlusion and Malocclusion ,. Wolf publishing ltd. , p: 219. 1991
Ash M.A. ,Ramfjord S.: Occlusion 4th ed., W. B. Saunders Co.; p:445 - 456, 1995
تم إجراء دراسة مقارنة تطمعية سريرية من أجل تقييم فعالية كل من جهازي البيوناتور الخاص بمعالجة العضة المفتوحة الهيكلية و جهاز مستوى رفع العضة الخلفي العلوي المزود بكابح لسان في المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية. تضمنت الدراسة مجم
تهدف الدراسة إلى مقارنة أبعاد النسج الرخوة الوجهية بين حالات العضة المفتوحة
و العضة العميقة من سوء الإطباق عند مرضى الصنف الأول بالاتجاه السيهي.
أصبحت الشبكات العصبية العميقة ونماذج اللغة الضخمة في كل شيء في تطبيقات اللغة الطبيعية. نظرا لأنهم معروفون بطلب كميات كبيرة من بيانات التدريب، فهناك مجموعة متنامية من العمل لتحسين الأداء في إعدادات الموارد المنخفضة. بدافع من التغييرات الأساسية الأخيرة
يستخدم تمثيل الحالة المستندة إلى الإطار على نطاق واسع في أنظمة الحوار الحديثة الموجهة نحو المهام لنمو نوايا المستخدم وقيم الفتحة.ومع ذلك، فإن التصميم الثابت لعلم أطباق المجال يجعل من الصعب تمديد الخدمات الجديدة واجهات برمجة التطبيقات.العمل الأخير الم
في هذه الدراسة التي تناولنا فيها تشكيل المحكمة و اختصاصاتها، و بعد ما يزيد عن ربع
قرن على إنشائها، فقد انصب اهتمامنا على أهمية تعزيز و تفعيل دورها، و ذلك من خلال
مقارنة هذا الدور مع دور المجلس الدستوري الفرنسي و اللبناني.