ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التقييم المخبري السريري لطريقة الاستشراب المناعي ICT المعتمدة على المستضد ٣٨ كيلو دالتون للمتفطرة الدرنية في تشخيص حالات التدرن الرئوي و خارج الرئوي

Clinical And Laboratorical Evaluation Of Immunochromotographic Assay Based On 34Kda Antigen Of Mycoberium Tuberculosis In Detection Of Pulmonary And Extra Pulmonary TB

956   0   4   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2000
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

من أجل تقييم طريقة الوقاية المناعية بالاستشراب المنـاعي ICT و المعتمـدة علـى المستضـد 38Kda للمتطفرة الدرنية، جمعت العينات من ٢٤٥ شخصاً منهم ١١١ لديهم تدرن رئـوي و ٦٩ تدرناً خارج رئوي و ٦٥ شخصاً كمجموعة ضابطة (٢٥ مريضاً بأمراض رئوية غير التدرن، و ١٠ مرضى بأمراض غير رئوية و غير التدرن، و ٣٠ شخصاً سليماً). و قد وضع التشخيص بناء علـى المعطيات السريرية و الأشعة و لطاخة القشع و التشريح المرضي. و أُجرِي لجميع العينات الفحـص المصلي ICT و كانت النتائج كالتالي: عند مرضى التدرن إيجابيي اللطاخة كان اختبار الـ ICT إيجابيـاً عنـد ٥٠ مـن ٥٥ مريضـاً (الحساسية ٩١ (% و عند مرضى التـدرن الرئـوي سـلبيي اللطاخـة كانـت الحساسـية ٨٦ % (٤٨/٥٦ ،( و بلغت حساسية الاختبار ٧٤ % عند مرضى التدرن خارج الرئوي (٥١/٦٩ . ( و كانـت حساسية الاختبار عند مرضى التدرن بشكل عام ٨٣ % أما نوعية اختبار الـ ICDT فقد بلغـت ٩٦ % عند مرضى بأمراض رئوية غير التدرن، و ١٠٠ % عند الأشخاص الأصحاء.


ملخص البحث
تقدم هذه الدراسة تقييماً لطريقة الاستشراب المناعي السريع (ICT) المعتمدة على مستضد 38 كيلو دالتون من المتفطرة السلية في تشخيص حالات التدرن الرئوي وخارج الرئوي. تم جمع عينات مصل من 245 شخصاً، منهم 111 مريضاً بالتدرن الرئوي، و69 مريضاً بالتدرن خارج الرئوي، و25 شخصاً يعانون من أمراض تنفسية غير تدرنية، و30 شخصاً أصحاء. تم تشخيص الحالات باستخدام الاختبارات التقليدية مثل الأعراض والأشعة السينية واللطاخة والخزعة، بالإضافة إلى اختبار ICT. أظهرت النتائج أن حساسية اختبار ICT كانت 91% في حالات التدرن الرئوي الإيجابية لللطاخة، و86% في حالات التدرن الرئوي السلبية لللطاخة. أما في حالات التدرن خارج الرئوي، فكانت الحساسية 74%. بلغت حساسية الاختبار في جميع أنواع التدرن 83%، وكانت نوعيته 96% في الأمراض التنفسية غير التدرنية و100% في الأشخاص الأصحاء.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة فهماً جيداً لكفاءة اختبار الاستشراب المناعي السريع (ICT) في تشخيص التدرن الرئوي وخارج الرئوي. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة. أولاً، قد يكون حجم العينة صغيراً نسبياً، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم توضيح تفاصيل حول توزيع الأعمار والجنس للمشاركين، مما قد يؤثر على دقة النتائج. ثالثاً، الدراسة تعتمد بشكل كبير على الاختبارات التقليدية كمعيار ذهبي، والتي قد تكون غير دقيقة في بعض الحالات. وأخيراً، لم يتم مناقشة التكلفة والوقت اللازمين لإجراء اختبار ICT مقارنة بالاختبارات التقليدية، مما قد يكون مهماً في البيئات ذات الموارد المحدودة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي حساسية اختبار الاستشراب المناعي السريع (ICT) في حالات التدرن الرئوي الإيجابية لللطاخة؟

    حساسية اختبار الاستشراب المناعي السريع (ICT) في حالات التدرن الرئوي الإيجابية لللطاخة كانت 91%.

  2. ما هي نوعية اختبار ICT في الأشخاص الأصحاء؟

    نوعية اختبار ICT في الأشخاص الأصحاء كانت 100%.

  3. كم عدد الأشخاص الذين تم جمع عينات مصل منهم في الدراسة؟

    تم جمع عينات مصل من 245 شخصاً في الدراسة.

  4. ما هي حساسية اختبار ICT في حالات التدرن خارج الرئوي؟

    حساسية اختبار ICT في حالات التدرن خارج الرئوي كانت 74%.


المراجع المستخدمة
Beige J, Lokies J, Schaberg T et al. Clinical evaluation of a Mycobacterium tuberculosis PCR assay. J Clin Microbiol 1995;33:90- 95
Bothamley G H, Rudd R, Festenstein F et al. Clinical value of the measurement of Mycobacterium tuberculosis specific antibody in pulmonary tuberculosis Thorax 1992;47:270-275
Bothamley GH. Serological diagnosis of tuberculosis. Eur Respir J Suppl 1995 Sep;20:676s-688s
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمت الدراسة في شعبة الخديج و الوليد – مستشفى الأطفال – جامعة دمشق في الفتـرة مـا بين 1/7/2002 و 1/7/2003 ، و قد لوحظ في الفترة الأخيرة تزايد في نسب حدوث فـرط التوتر الرئوي في شعبة الخديج و الوليد، هذا و قد شملت الدراسة / 73 / وليداً شخّص لديهم فرط التوتر الرئوي عن طريق إيكو دوبلر للقلب، درِستْ ظروف الولادة و ما حولها و لـوحظ ازدياد في نسبة حدوث نقص الأكسجة و كذلك نسبة خمج الدم عند الوليد، و المعالجة المطبقة كانت : دوبامين – قلونة – إدرار فضلاً عن إلى الأكسجة الجيدة و كانت النتائج النهائية كمـا يأتي: - شفاء كامل 7.76 % - تحسن جزئي 3.12 % - وفيات 11 % و النتيجتان الأخيرتان نوقشتا و فسر ذلك بوجود آفة عضوية أخرى منعت الشفاء أو أدت إلى الوفاة.
يعد اختيار مادة الّتسجيل عاملاً مهماً يجب أخذه بالحسبان خلال عملية تسجيل العلاقات الإطباقية، و تتواّفر كثير من المواد المستخدمة في تسجيل العلاقات الإطباقية، و لكّنها تتباين في دّقتها في تثبيت الأمثلة على المطبق. إجراء مقارنة سريرية بين أربع موادٍ مس تخدمةٍ في تسجيل العلاقات الإطباقية في حالات الدرد الجزئي من حيث تأثيرها في العلاقة بين الأمثلة الجبسية، و إمكانية تحديد المادة الأكثر دّقةً .
يشكل COPD مشكلة مهمة من مشاكل الصحة العامة, و ينجم عن هذا المرض أعباء اجتماعية و اقتصادية كبيرة سواء على المريض و عائلته من جهة أو على الجهات الصحيّة المسؤولة عن العلاج من جهة أخرى. على الرغم من التطوّر الكبير في تدبير مرضى COPD , إلّا أنَّ إيجاد الع لاج الأمثل من بين الخيارات العلاجية المطروحة ما يزال مدار بحث و يجب أن يتمتع بفوائد أكبر من الناحية السريرية و الاقتصادية سواء على المريض أو المؤسسات المسؤولة عن المريض . أجريت هذه الدراسة لمقارنة تأثير مشاركة (سالبوتامول مع الابراتروبيوم برومايد) مع تأثير السالبوتامول لوحده في علاج مرضى الداء الرئوي الانسدادي المزمن المستقر , من خلال مقارنة التحسن في قيمة كل من الحجم الزفيري الأقصى في الثانية الأولى (FEV1) و الحجم الزفيري الأقصى الكلي (السعة الحيوية القسرية) (FVC) بعد شهر من استخدام العلاج . اشتملت الدراسة على 80 مريض ( 53 ذكراً و 27 أنثى ) , و تراوحت أعمارهم بين (45 - 81) سنة , من بينهم (63) مريض مدخن و (17) مريض غير مدخن . أظهرت الدراسة أنه لدى المرضى الموضوعين لمدة شهر على مشاركة (سالبوتامول + إبراتروبيوم برومايد) كان التحسّن الحاصل في قيمة FEV1 (بمقدار 0.35 لتر) و في قيمة FVC (بمقدار 0.61 لتر) أعلى من التحسن الحاصل في قيمة FEV1 (بمقدار 0.28 لتر) و في قيمة FVC (بمقدار 0.48 لتر ) لدى المرضى الموضوعين لمدة شهر على العلاج بالسالبوتامول لوحده .
يعد شذوذ منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تشوهاً ولادياً نادراً. غالباً ما يتظاهر في مرحلة الرضاعة بأعراض نقص التروية القلبية أو قصور القلب، و قد يشتبه مع حالات شائعة في الطفولة مثل القولنج المعوي أو القلس المريئي أو التهاب القصيبات. يك ون الإنذار جيداً في حال الإصلاح الجراحي الباكر. نقدم في هذا التقرير حالة غير اعتيادية لطفلة بعمر 5 سنوات لديها شذوذ في منشأ الشريان الإكليلي الأيسر من الشريان الرئوي تظاهر لديها بألم صدري و زلة تنفسية و خفقان تُثار بالجهد. أظهر التصوير بالإيكو القلبي عبر جدار الصدر و التصوير الشرياني الإكليلي المنشأ الشاذ للشريان الإكليلي الأيسر مع وجود قصور في الصمام التاجي. خضعت الطفلة لتكنيك جراحي ناجح تضمن استخدام الشريان الصدري (الثديي) الباطن في إعادة تروية الشريان الإكليلي الأيسر الرئيسي، و يعد هذا الإجراء الأول من نوعه لدى الأطفال. تم بذلك الحصول على نتائج جراحية ممتازة و تخرجت المريضة في المشفى دون شكايات.
التدرن مرض واسع الانتشار عالمياً. علاجه الأساسي دوائي مع بقاء دور للجراحة في تشخيص العديد من الإصابات الدرنية الصدرية بشكليها الرئوية و خارج الرئوية و في علاجها. عرض نتائج العلاج الجراحي للإصابات الدرنية الصدرية في مشفى الأسد الجامعي في دمشق و تحليل ها، و تحديدٍ دقيقٍ لاستطبابات المقاربات الجراحية التقليدية و التنظيرية في هذا المجال، و دراسة اختلاطاتها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا