ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير تركيز السكريات و التكييف المسبق في التشكل النباتي مخبريًا in vitro لخزعات جذرية من نبات Albizzia julibrissin بغياب الهرمونات

936   0   4   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد هذا البحث، مساهمة هامة من أجل فهم ظاهرة التشكل النباتي لدى النبات Albizzia julibrissin تحت تأثير السكريات المختلفة. فلقد استطعنا إيضاح دور التغذية الكربونية في تحديد و توجيه البرامج المؤدية إلى التشكل النباتي في الزراعة المخبرية. و نؤكد، بوضوح، أن لمصدر التغذية الكربونية (السكريات المختلفة) دورًا محددًا في تطور أنظمة الزراعة المخبرية، و يبدو أن هذا الدور يتركز عند مستوى انتقاء و توجيه برنامج التشكل النباتي المحتمل ظهوره في المادة المدروسة، بغياب الهرمونات المضافة إلى وسط الزراعة. فبالواقع يحدث تبدل في سلوكية المادة النباتية المدروسة (الخزعات الجذرية) في الزراعة المخبرية، وفقًا لتبدل الطبيعة الكيميائية للسكريات المضافة، بحيث تحل السكريات الضرورية محل منظمات النمو من أجل تحقيق برنامج التعضي النباتي.

المراجع المستخدمة
AUGE, R.; BEAUCHESNE, G.; BOCCON-GIBOD, J. ;DECOURTYE, L.; DIGAT, B.; GALANDRIN, J-C.; MINIER, R.; MORAND, J. C. ET VIDALIE, H., 1984;LA CULTURE IN VITRO ET SES APPLICATIONS HORTICOLES. REVUE TECHNIQUE ET DOCUMENTATION. LAVOISIER. 145P
BHOJWANI, S. S. and RAZDAN, M. K., 1983; Somatic embryogenesis. In: Bhojwani, S. S.,and Razdan, M. K. (Edits.). Plant tissue culture: Theory and practice. Development in Crop Sciences (5). Elsevier, Amsterdam., 91- 112
BROWN, C. W. and THORPE , T. A. , 1982; Mitochondrial activity during shoot formation and growth in tobacco callus . Physiol. Plant. 54, 125 –130
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن النتيجة الأكثر أهمية التي أسفرت عنها مجمل أعمالنا هذه، هي إيضاح دور التغذية الكربونية في تحديد و توجيه البرامج المؤدية إلى التشكل الجديد في الزراعة المخبرية، بلا إضافات هرمونية. و اعتمادا على النتائج التي حصلنا عليها، يتضح لنا أن استجابة التشكل النباتي، تتأثر بشدة بنوعية السكر المضاف إلى وسط الزراعة، مما يدفع للإشارة إلى أن هذا العامل يوازي بأهميته، بالتأكيد، التوازن الهرموني، الذي عد تقليديًا بأنه أكثر أهمية. ففي الحقيقة، يترافق التغيير في الطبيعة الكيميائية للمواد المضافة من أجل التغذية الكربونية، بتبدل في سلوكية المادة النباتية المدروسة في الزراعة المخبرية. و هكذا نجد أن بعض السكريات المختبرة في تجاربنا، تشجع غالبًا تشكل الكالوس (الفركتوز، الجلوكوز، السكروز)، و أخرى تنشط التعضي النباتي (الكزيلوز)، و ثالثة تحسن المظهر النوعي للأعضاء المتشكلة (المالتوز). التحويل الغذائي لبعض السكريات (الأرابينوز، الجالاكتوز). تثبت بعض الملاحظات التي أسفرت عنها بحوثنا، أن الخزعات الجذرية لنبات Albizzia غير قادر على التحويل الغذائي لبعض السكريات (الأرابينوز، الجالاكتوز). و تجدر الإشارة، إلى أن التأثير الرائع لسكر الكزيلوز في تشكل البراعم الخضرية هو حقيقة يشار إليها أول مرة بوضوح في عملنا الحالي. و حسب معلوماتنا، لم يتعرض هذا السكر للدراسة الخاصة ضمن إ طار الزراعة المخبرية، مثله مثل غالبية السكريات ما عدا السكروز و الجلوكوز.
أجري هذا البحث على نبات الغاردينيا (.L jasminoides Gardenia) صنف ellis الذي تـم إكثـاره مخبرياً في الزجاج (vitro in) بهدف دراسة تأثير بعض منظمات النمو في مرحلة الإكثار و التجـذير بغيـة تطوير تقنية كاملة للإكثار الخضري الدقيق للصنف المدروس. أوضحت ال نتائج أن أفضل وسط زرع للإكثـار 1 mg/L BA + 0.1 mg/L IBA: علـى و المحتـوي MS وسـط هو المدروس للصنف الدقيق المخبري و بمعدل اكثار بلغ 33.5 نمواً خضرياً جديداً، مع متوسط طول بلغ 73.4 سم، و عـدد أوراق بلـغ 36.4. نقلت بعدها هذه النموات إلى أوساط التجذير المحتوية على نصف تركيز العناصر الكبـرى مـن الوسـط الأساس المستخدم للإكثار مع الأكسين NAA بتركيز L/1mg حيث تم الحصول على أعلى معدل تجـذير بفعالية بلغت 97 % مع أكبر عدد للجذور بلغ 67.9 ، و متوسط طول جذري بلغ 35.5 سم، و متوسط طول ساق بلغ 80.6 سم، و متوسط عدد أوراق بلغ 07.5 . و أدت زيادة تركيز الأوكسين في أوساط التجذير إلى L/mg 5.1 إلى ازدياد متوسط طول الجذور إلى 28.6 سم و بفرق معنوي مقارنة بالمعاملة السابقة. تـم تقسية النموات المجذرة تدريجياً في شروط غرفة النمو لشروط الوسط الخارجي و بنـسبة نجـاح بلغـت %85.
أجري البحث على أصل العنب B41 الذي تم إكثاره مخبرياً (vitro in) في الهيئة العامة للبحـوث العلمية الزراعية بدمشق لدراسة تأثير تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم في مرحلة الإكثار و التجـذير. أوضحت النتائج أن أعلى نسبة نباتات متبقية (%98) و أكبر متوسط عد د للبراعم (43.8) و أكبر متوسـط طول للنبات (58.8 سم) تم الحصول عليها في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة الإكثـار، فـي حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج الإكثار و بفـروق معنويـة عـن معاملة الشاهد، و قد تم الحصول على أدنى النتائج بالمعاملة mM 100 من كلوريـد الـصوديوم، بينمـا المعاملة بـ mM 150 من كلوريد الصوديوم لم يتم الحصول فيها على أي نسبة نباتات متبقية بمرحلـة الإكثار. كما حصلً على أعلى نسبة تجذير (30.85%) و أعلى متوسط عدد جذور (67.4) و أكبر متوسط طول للجذور (cm 28.6) في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة التجذير، في حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج التجذير و بفروق معنوية عن معاملة الشاهد، و قد تـم الحصول على أدنى نتائج التجذير بالمعاملة mM 100 من كلوريد الصوديوم، في حين أدت المعاملة بــ mM 150 من كلوريد الصوديوم إلى عدم الحصول على أي نسبة تجذير.
الهدف من هذا البحث تحديد تأثير التبدلات الفصلية في مردودية البييضات الصالحة شكليًا للإنضاج مختبريًا و من ثم إخصابها و إنتاج الأجنة لاحقًا، نظرًا لأن تحديد هذا التأثير سيساعدنا في زيادة هذه المردودية و الاستخدام الأفضل لتقانة التطور في المختبر لبييض ات الأبقار، الأمر الذي يتيح لنا الاستفادة من الحيوانات المتفوقة وراثيًا حتى بعد ذبحها، و كذلك الحفاظ على التنوع الحيوي الوراثي للموارد الوراثية الحيوانية باستخدام تقانة التجميد العميق للبييضات المأخوذة من مبايض الأبقار المذبوحة قبل إخصاب هذه البييضات في المختبر أو بعده In vitro. تبين النتائج في هذا البحث أن مردودية البييضات الصالحة للتطور في المختبر تختلف حسب فصول السنة. إذ تصل نسبة الخلايا السليمة إلى أدنى حد لها بين شهري أيار و أيلول و تبلغ هذه النسبة 29.5% في حين تبلغ أقصى حد لها بين شهري تشرين أول و آذار حيث وصلت 42.67 % و كانت الفروق . المعنوية على مستوى ثقة 0.001<p بين الفترتين.
أجريت تجربة حقلية خلال الموسم (2012 - 2011) بزراعة الذرة الصفراء صنف غوطة 82 في تربة كلسية معبأة في أصص بلاستيكية في قرية بحنين التابعة لمحافظة طرطوس.تضمنت المعاملات ثلاثة مستويات من البورون (3 ,0 و 6 كغ/هـــ) و أربعة مستويات من الزنك 16,8,0) و 24 كغ /هـــ) أضيفت جميعها إلى التربة ،و استخدم تصميم العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات، و ذلك بهدف دراسة أثر مستويات مختلفة من البورون و الزنك و تداخلاتهما في محتوى نبات الذرة الصفراء من بعض العناصر الغذائية. أظهرت نتائج البحث أن تأثير مستويات مختلفة من B و Zn و تداخلاتهما في التربة كان واضحاً في محتوى الورقة من المنغنيز و الحديد و النحاس. كما أن وجود الزنك بكميات عالية في التربة كان له تأثير واضح في خفض محتوى B في الأوراق و زيادة محتوى K فيها. كذلك لوحظ أن وجود البورون في التربة ساعد على زيادة محتوى الآزوت في الأوراق. و كان للتداخل بين الزنك و البورون تأثير مهم في محتوى الأوراق من الزنك، بينما لم يكن لتطبيق الزنك و البورون تأثير مهم في تركيز الفوسفور في الأوراق.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا