ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

انتشار الطفيليات الداخلية في الجاموس

Prevalence of the Indoparasites in Buffalo

895   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جمعت 228 عينة روث من مستقيم الجاموس ، من مركز بحوث تطوير الجاموس التابع لمحافظة حماة و ثلاث مناطق أخرى تابعة لمنطقة الغاب ، و ذلك في الفترة الواقعة بين شباط حتى نهاية شهر حزيران من عام 2002 تراوحت أعمار الحيوانات المفحوصة بين أسبوعين و حتى 7 سنوات . ، أثبتت الدراسة إصابة معظم الجواميس المفحوصة بالطفيليات الداخلية إذ بلغت نسبة الإصابة 68% إلا أنها كانت متباينة بين الحيوانات المرباة في الحقل من جهة، و بينها و بين الحيوانات المرباة في المركز، فقد كانت مرتفعة في الأولى، و منخفضة في الثانية . و قد أظهر الفحص المجهري لروث مجموعات الأعمار المختلفة للجاموس وجود نسب مئوية متغيرة من الإصابة الطفيلية. و تم تسجيل أعلى نسبة للإصابة بالأوالي الطفيلية و الديدان الممسودة بين العجول حتى عمر السنة 67 % و 62.5 % على التوالي. في حين سجلت أعلى نسبة إصابة بالشريطيات و المثقوبات في الجاموس اليافع و تراوحت بين 46.3 % و 56.7 % على التوالي. و قد بينت النتائج إصابة الجاموس بالأنواع نفسها التي تصاب بها الأبقار إما على شكل إصابة منفردة بنوع واحد أو إصابة مختلطة بعدة أنواع وقد وصلت نسبة التداخل إلى 41% .



المراجع المستخدمة
Abdel Aal, A.A. (1981): Studies on Eimeria species infecting cattle and calves in Egypt and the effect of some anti-coccidial drugs . M. V. Sc. Thesis, Cairo University
Abdel, Aal, A. A.; Abou-Echa, A. M.; El-Sheary M. N. (1999) : Prevalence of fascioliasis among man and animals in ismailia province. Assiut Vet. Med. J. vol. 41, No. 81
Abyladze, K. E.; Demidov N. V. ; Nepoklonov C. N. (1990) : Parasitology and infectious disease, agricultural animals . Mir publisher, Moscow , USSR in Russia
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ُفحص ١٥ جهازًا هضميًا للاغنام العواس المذبوحة في مسلخ حماه، بالإضافة إلى فحوصات لعينات الروث بطرائق مختلفة و أخرى لأكباد و رئات إضاقة إلى الثرب و المساريقا، و كان انتشار الخمج الطفيلي بديدان المعدة و الأمعاء مرتفعًا، في حين كانت شدة الإصابة متوسطة غالبا، و قد لوحظ أ ن هذه الشدة كانت مرتفعة في المنفحة ثم في المعي الدقيق و ضئيلة جدًا في المعي الغليظ. و قد شخص خلال هذه الفحوصات ٢٣ نوعا من الممسودات و ٤ أنواع من الشريطيات (القليديات) و نوعًا واحدًا من المثقوبات، هذا بالإضافة إلى بعض الأطوار اليرقية الخامجة: (الكيسة المذنية دقيقة الرقبة و الكيسة العدارية) و ٥ أنواع من اليرقات الأولى لديدان الرئة و ٩ أنواع من الآيمريات. و قد كان أكثر الأنواع انتشارا و شدة في أجزاء الجهاز الهضمي: مارشالاجية مارشالي و أسترتاغية (تيلادورساغيا) سيركومسنكتا في المنفحة و الاسطونيتان الشعريتان فيترينوس و كابريكولا و كذلك خيطية الرقبة خيطية الرقبة (فيليكولز) إضافة إلى الدودة الشريطية المونيزية اكسبانزا في المعي الدقيق و أنواع المسلكات و خاصة المسلكة الغنمية و المسكلة غاتسلي في المعي الغليظ، و عثر على نوع غونغيلونيما بولخروم في المريء. و قد برهنت هذه الدراسة على تشخيص ٣ أنواع من الديدان الممسودة هي: الاسطوانية بابيللوزيس، شابرتيا الغنمية و أوزوفاغوستومم فينولوزوم و أول مرة عند الأغنام في المنطقة الوسطى من سورية.
جرى فحص 143 عينة براز، أخذت من الأفراد القاطنين في منطقة القلمون في سوريا، و كان هدف هذه الدراسة تحديد أنواع الطفيليات المعوية و انتشارها. بلغت نسبة انتشار العداوى بالطفيليات المعوية ( 17.48 % )، كانت أنواع الطفيليات المعوية التي شوهدت في البحث بحسب نسبة انتشارها كالتالي: المتحولة القولونية (%6.29 ) ، الجياردية اللمبلية (4.89 %) ، المتحولة الحالة للنسج ( 2.09 %) الشريطية العزلاء و الصفر الخراطيني ( 1.39 %)، السرمية الدودية و اليودَميبَةُ البُوتشليَّة (%0.69 )، بينما كانت نسبة انتشار المُتَبَرْعِمَةُ الكيسِيَّةُ البَشَرِيَّة (6.29 %)، و فطور المبيضات ( 7.69 %).
تلاصق القشرة الكظرية الخارجية بشدة الغدة الكظرية؛ و تحدد بنسيج ضام يشكل المحفظة. و يتكون متنها من خلايا النطاق الكبيبي، و النطاق الحزيمي، و تفتقد إلى خلايا النطاق الشبكي، و خلايا النطاق اللبي.
أجريت الدراسة بالاعتماد على المعطيات التي تم جمعها من قبل عدد من مربي جاموس المستنقعات خلال عامي 2010-2009م بهدف دراسة واقع إنتاج حليب الجاموس في منطقة سهل الغاب و العوامل المؤثرة فيه . و تمت دراسة أثر كل من موسم الولادة و فترة التجفيف و الفترة بين ا لولادتين على إجمالي كمية الحليب المنتجة . و بلغ متوسط إنتاج الحليب المنتج 934.96 كغم ، بنسبة دسم 8.1 % ، و نسبة البروتين 4.85 % و تراوحت فترة الإدرار بين 180 – 240 يوم ، و فترة التجفيف تراوحت بين 120 – 180 يوم ، و بلغ متوسط الفترة بين الولادتين حوالي 420 يوم . دلت نتائج الدراسة أن كمية الحليب المنتجة كانت منخفضة نتيجة تأثرها بفترة الإدرار القصيرة (طول موسم الإدرار ) و بفترة الجفاف الطويلة ، فضلاً عن طول الفترة بين الولادتين لأن زيادة هذه الفترة يؤدي إلى زيادة الإنتاج الكمي من حليب الجاموس . إلا أنه على الرغم من انخفاض كمية الحليب المنتجة عند الجاموس السوري مقارنة مع بعض السلالات العالمية فإنها تعد مقبولة ، و يمكن تحسين معدلات الإنتاج من خلال تحسين الظروف البيئية و خاصة التغذية و الرعاية الصحية و التناسلية و التحسين الوراثي بالاعتماد على التلقيح الاصطناعي من ثيران منتخبة مستوردة و محمية .
المقدمة: ان الصدمة القلبية هي السبب الأاشيع لحدوث الوفاة لدى المرضى احتشاء العضلة القلبية الحاد (AMI) اذ تحدث بنسبة 7-10% من مجموع المرضى الذين يقبلون في العناية المشددة بسبب احتشاء حاد عدد كبير من المرضى يطورون صدمة قلبية بعد الوصول الى المشفى ففي الدراسة GUSTO 11% من المرضى وصلوا الى المشفى بحالة صدمة القلبية بينما 89% طوروا صدمة بعد الاستشفاء , و في دراسة SHOCK اكثر من نصف المرضى يطورون صدمة خلال اليوم الاول من الاستشفاء ان الصدمة القلبية تحدث لدى مرضى الاحشاء مع تزحل STEMI ST نحو الاعلى بنسبة 7.5 % في حين انها تحدث نسبة 2.5 % لدى مرضى الاحتشاء دون تزحل ST نحو الاعلى كما ان الصدمة القلبية التي تحدث لدى مرضى الاحتشاء السكريين أعلى بضعفين من المرضى غير سكريين لكنه في المقابل ان الانذار متساو لدى المجموعتين وسائل الدراسة : ان دراستنا دراسة مستقبلية تم اجراءها في وحدة العناية المشددة في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية حيث شملت جميع المرضى الذين تم قبولهم في العناية المشددة بقصة احتشاء عضلة قلبية و ذلك خلال الفترة الممتدة بين كانون الثاني لعام 2014 و كانون الثاني لعام 2016 النتائج :ان نسبة الصدمة القلبية لدى مرضى الاحتشاء الذين تضمنتهم دراستنا (17\140 =12.1%) , (5\17 = 29.4%) من المرضى وصلوا الى المشفى بحالة صدمة مقابل (12\17 = 70.6. % ) تم تشخيص حدوث الصدمة القلبية لديهم بعد الاستشفاء كما انة تبين ان عدد المرضى الذين طوروا صدمة قلبية باكرة خلال 24 ساعة بما فيهم مرضى الصدمة القلبية لدى القبول 7\17= 41.7% بلغ عدد المرضى السكريون الذين طورا صدمة قلبية (11 = 70.6 %) مقابل (5 + 29.4% ) مرضى طوروا صدمة قلبية دون ان يكون لديهم داء سكري ان التقييم بالأمواج فوق صوتية اظهر ان الالية المرضية المسؤولة عن الصدمة القلبية موزعة كما يلي: سوء وظيفة البطين الايسر (11 =58 %) , صدمة بطين ايمن معزول (4 =24% ) , قصور الدسام التاجي الحاد (2 = 11%) , تمزق الحاجز بين البطينين (1 = 5%).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا