ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة أولية للنيماتودا المصاحبة لجذور الحمص في مركز بحوث ازرع في محافظة درعا

A preliminary study of Nematodes Associated with Chickpea Crop at Izra’a Research Center in Dara’a

1286   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2004
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم تقصي أجناس النيماتودا المصاحبة لنبات الحمص من صنف بلدي في منطقة زراعة الحمص في مركز بحوث ازرع في محافظة درعا خلال المدة من أول نيسان / 2003 إلى نهاية حزيران/ 2003 و تضمنت الدراسة فحص النيماتودا و تعريفها، و تحديد كثافتها، و حساب تكرارها (%) و تميز كل (PV) جنس منها في أربعين عينة جمعت من جذور النباتات و من التربة المحيطة بالجذور كل على حدة ، أظهرت الدراسة وجود ثمانية أجناس من النيماتودا المتطفلة على النبات و سبعة عشر جنسًا من النيماتودا التي تتبع طرائق تغذية متنوعة مصاحبة لنباتات الحمص.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الأولية تسجيل الأجناس المختلفة من الديدان الخيطية المرتبطة بمحصول الحمص في مركز أبحاث إزرع بمحافظة درعا خلال الفترة من أبريل 2003 حتى يونيو 2003. تم استخراج الديدان الخيطية وفحصها وتحديدها حتى مستوى الجنس. تم حساب الكثافة السكانية والتردد (٪) وقيمة البروز (PV) لكل جنس من 40 عينة تم جمعها من تربة الجذور ومن جذور النباتات نفسها. أظهرت النتائج وجود ثمانية أجناس من الديدان الخيطية النباتية وسبعة عشر جنسًا من مجموعات الديدان الخيطية الأخرى المرتبطة بنباتات الحمص. سجل جنس Pratylenchus أعلى قيمة بروز بين الديدان النباتية (47.17) وكان الأكثر تكرارًا (95٪). بينما كان جنس Cephalobus الأكثر بروزًا (93.1) والأكثر تكرارًا (100٪) بين مجموعات الديدان الأخرى.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم التفاعل بين الديدان الخيطية ومحصول الحمص في منطقة درعا. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل توسيع فترة الدراسة لتشمل مواسم زراعية مختلفة للحصول على صورة أكثر شمولية. ثانيًا، كان من الممكن تضمين تحليل أعمق لتأثير هذه الديدان على إنتاجية المحصول وصحته. وأخيرًا، يمكن تحسين منهجية جمع العينات لضمان تمثيل أفضل لمختلف أنواع التربة والمناطق الزراعية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفترة الزمنية التي غطتها الدراسة؟

    الفترة الزمنية التي غطتها الدراسة هي من أبريل 2003 حتى يونيو 2003.

  2. كم عدد الأجناس المختلفة من الديدان الخيطية التي تم تسجيلها في الدراسة؟

    تم تسجيل ثمانية أجناس من الديدان الخيطية النباتية وسبعة عشر جنسًا من مجموعات الديدان الخيطية الأخرى.

  3. ما هو الجنس الأكثر بروزًا بين الديدان الخيطية النباتية؟

    الجنس الأكثر بروزًا بين الديدان الخيطية النباتية هو Pratylenchus بقيمة بروز 47.17.

  4. ما هي التوصيات لتحسين هذه الدراسة؟

    التوصيات تشمل توسيع فترة الدراسة لتشمل مواسم زراعية مختلفة، تضمين تحليل أعمق لتأثير الديدان على إنتاجية المحصول وصحته، وتحسين منهجية جمع العينات لضمان تمثيل أفضل لمختلف أنواع التربة والمناطق الزراعية.


المراجع المستخدمة
Castillo, P, M. P. Rodringuez, J. A. Navas-Cortes, and R. M. Jimenez-DIaz. (1998). Interactions of Pratylenchus thornei and Fusarium oxysporum f. sp.ciceri on Chickpea. Phytopathology. 88 (8) P:82-83
Di Vito, M, N. Greco, and M. C. Saxena. (1992). Pathogenicity of Pratylencus thornei on chickpea in Syria. Nematologia-Mediterranea. 20 : 71-73
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في دراسة حقلية لمعرفة أهم الأنواع التابعة لفصيلة ذباب السرفيد (Syrphidae Diptera) في بعض حقول منطقتي ازرع و جلين من محافظة درعا، خلال الفترة من 2003/3/1 - 8/30/2003 م تم تعريف 12 نوعًا تتبع 8 أجناس.
أجري حصر لتحديد تكرار و متوسط الكثافة العددية لأجناس النيماتودا المتطفلة المرافقـة لمحـصول القطن (.L hirsutum Gossypium) للموسم 2008 في سورية. أظهرت النتـائج وجـود 12 جنـساً متطفلاً مرافقاً لتربة و جذور القطن. اختلف التوزع الجغرافي لأجناس النيماتود ا بين المحافظات السورية، تــصيب الأنــواع التابعــة لأجنــاس .spp Pratylenchus و .spp incognita Meloidogyne و .spp Rotylenchulus معظم حقول القطن في المحافظات السورية كلها، و كان توزع إصـابتها غيـر منتظم نسبياً بين المحافظات بسبب اختلاف الكثافة العدديـة الأوليـة، و ظهـرت فـي 7.80 % و 6.46 % تربـة 3 و 95.32 % من الحقول المختبرة، و بمتوسط كثافة عددية 2.137 و 6.59 و 3.574 فرداً/100 سم علـى التوالي، في حين وجد الجنس Tylenchorhynchus في المنطقة الوسـطى و لـم يظهـر فـي المنطقتين الشمالية و الشرقية. و كان الجنس Rotylenchulus الأكثر انتشاراً في التربة الطينية، في حين لم تتأثر نيماتودا تعقد الجذور و التقرح بنوعية التربة، أما بقية الأجناس المكتشفة فوجدت بتكـرار أقـل، و سجل كل منها نسبة (3.19 %) من جنس Hoplolaimus و (8.31 %) مـن جـنس Scutellonema (%36.4) و Helicotylenchus جنس من (% 30.7) و Tylenchorhynchus جنس من (% 31.8) و من جنس Rotylenchus و (2.18 %) من جنس Tylenchus و (4.3 %) من جنس Xiphinema.
أجري مسح حقلي للتحري عن فيروس شحوب وتقزم الحمص في حقول الفول في بعض مناطق زراعتها في محافظة اللاذقية. جمعت خلال الجولات الحقلية 252 عينة من نباتات عليها أعراض شحوب وتقزم من 54 حقلاً. أظهرت نتائج اختبار بصمة النسيج المناعي (TBIA) وجود فيروس شحوب وتقزم الحمص على نباتات الفول في بعض مناطق زراعتها وقد تباينت نسب الإصابة بالفيروس في العينات المختبرة من الحقول فكانت أعلى نسبة 33.33 % في قرية رأس العين ، وأقلها في قرية البرجان 7.69 %
تم تقصي أجناس النيماتودا (الديدان الخيطية) المرافقة لمحصول الذرة، خلال المدة بين شهري آب و تشرين الأول لعام 2003 ، شملت الدراسة منطقتي محطة 1 أيار / خرابو (ريف دمشق) و محطة المريعية (دير الزور) في سورية. جمعت 36 عينة مركبة من الجذور و التربة المحيط ة بها. استخلصت النيماتودا من العينات بطريقتي الغرابيل وأقماع بيرمان وفحصت مجهريًا وتم التعرف عليها وتحديد كثافتها وحساب قيمة التكرار المطلق لكل جنس منها. أظهرت نتائج المسح الحقلي لتربة نباتات الذرة وجذورها وجود 14 جنسا مًن النيماتودا (الديدان الخيطية) المتطفلة على النبات و 4 أجناس من الديدان الخيطية المتغذية على الفطور و 12 جنسا مًن النيماتودا الحرة.
هدف البحث الى تحديد أثر حجم فرق العمل (عدد أعضائها) على فعاليّة هذه الفرق في مركز البحوث العلميّة الزراعيّة في اللاذقيّة، إضافةً الى تحديد الحجم الأمثل لهذه الفرق. استخدم البحث نموذج /T7/ و هو عبارةٌ عن مقياسٍ على شكل استبيانٍ يستخدم لقياس فعاليّة فر ق العمل، حيث تمّ توزيع هذا الاستبيان على /190/ عضواً يشكّلون /44/ فريقاً هم عيّنة البحث التي تمّ اختيارها من مجتمع البحث الذي يتكوّن من فرق العمل العاملة في المركز. توصّل البحث الى مجموعةٍ من النّتائج كان أهمّها: وجود ارتباط ٍعكسيّ ذي دلالةٍ بين حجم الفريق و فعاليّته مع وجود فروقٍ ذات دلالةٍ بين فعاليّة الفرق الكبيرة و الصغيرة، و ذلك يعود الى وجود ارتباطٍ عكسيّ ذي دلالة بين حجم الفريق و جميع العوامل الدّاخليّة المؤثّرة على فعاليّة الفريق، في حين أن حجم الفريق لم يظهر أي ارتباطٍ مع العوامل الخارجيّة المؤثرة على فعاليّة الفريق.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا