ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم فعالية طريقة مسح المقاطع العرضية للسفينة في تحديد ذراع عزم الاستعدال للسفن

Evaluation of the effectiveness of scanning sections method for the calculation of righting lever for ships

1146   0   20   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الهندسة البحرية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

لتحديد منحني الاتزان العرضي المتعلق بالشكل يتم عادة تحديد خط الماء المتساوي الحجم لكل حالة تحميل، الأمر الذي يتطلب إعادة حسابات رياضية معقدة و طويلة مع اختلاف قيمة الغاطس الموافقة لكل حالة تحميل الهدف من هذا البحث هو بناء نموذج رياضي يسمح بتحديد منحني الاتزان العرضي المتعلق بالشكل عند جميع حالات التحميل المعتبرة للسفينة اعتماداً على قراءة المقاطع العرضية لبدن السفينة المحددة بالخطوط القطاعية العرضية المشكلة للمسقط الأمامي لرسمه الخطوط النظرية للسفينة. لا تحتاج هذه الطريقة إلى فرضيات مسبقة لإجراء الحسابات و هذا قد يسبب منطقياً رفع دقة الحسابات خلافاً للطرق الأخرى المستخدمة حاليا في تقييم الاتزان العرضي للسفن. أثبتت فعالية هذه الطريقة في اختصار الوقت و الحصول على نتائج جيدة عن طريق مقارنتها مع النتائج التحليلية الخاصة بالسفينة الصندوقية، و السفينة ذات المقطع المثلثي و طريقة Pozdiunin التقريبية المعتمدة عالمياً، و تم أيضاً مقارنة نتائج هذه الطريقة مع قيم منحنيات الاتزان الثابتة الخاصة بوثائق سفينة تجارية حقيقية. إنّ نتائج تقييم و معايرة الطريقة المدروسة تسمح باستخدامها في معايرة اتزان السفن، و الاستخدام في إعمال بحثية لاحقة.


ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى تطوير نموذج رياضي لتحديد منحنى الاتزان العرضي للسفن بناءً على قراءة المقاطع العرضية لبدن السفينة. تعتمد الطريقة المقترحة على قراءة المقاطع العرضية المحددة بالخطوط القطاعية العرضية، مما يلغي الحاجة إلى فرضيات مسبقة ويزيد من دقة الحسابات. تم اختبار فعالية هذه الطريقة من خلال مقارنتها مع نتائج تحليلية لنماذج سفن صندوقية ومثلثية المقطع، وكذلك مع طريقة Pozdiunin التقريبية ومع منحنيات الاتزان الثابتة لسفينة تجارية حقيقية. أظهرت النتائج توافقاً جيداً بين الطريقة المقترحة والطرق التحليلية التقليدية، مما يشير إلى إمكانية استخدامها في معايرة اتزان السفن وأعمال بحثية لاحقة. يتضمن البحث أربعة مقاطع: بناء النموذج الرياضي، معايرة الطريقة، عرض منحنيات الاتزان الثابتة، والخاتمة التي تتضمن التوصيات.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث خطوة مهمة نحو تحسين دقة وسرعة حسابات الاتزان العرضي للسفن. ومع ذلك، يمكن أن تواجه الطريقة بعض التحديات عند تطبيقها على سفن ذات أشكال غير تقليدية أو معقدة. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد إجراء المزيد من الاختبارات العملية على أنواع مختلفة من السفن للتأكد من فعالية الطريقة في جميع الحالات. كما يمكن تحسين النموذج الرياضي ليشمل تأثيرات العوامل البيئية مثل الأمواج والرياح.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي هو تطوير نموذج رياضي لتحديد منحنى الاتزان العرضي للسفن بناءً على قراءة المقاطع العرضية لبدن السفينة.

  2. ما هي الطريقة المستخدمة في البحث لتحديد منحنى الاتزان العرضي؟

    تعتمد الطريقة على قراءة المقاطع العرضية المحددة بالخطوط القطاعية العرضية لبدن السفينة، مما يلغي الحاجة إلى فرضيات مسبقة.

  3. كيف تم اختبار فعالية الطريقة المقترحة؟

    تم اختبار فعالية الطريقة من خلال مقارنتها مع نتائج تحليلية لنماذج سفن صندوقية ومثلثية المقطع، وكذلك مع طريقة Pozdiunin التقريبية ومع منحنيات الاتزان الثابتة لسفينة تجارية حقيقية.

  4. ما هي التوصيات التي خلص إليها البحث؟

    يوصي البحث باستخدام الطريقة المقترحة في معايرة اتزان السفن وأعمال بحثية لاحقة، مع التأكيد على أهمية زيادة عدد المقاطع العرضية المقروءة لتحسين دقة الحسابات.


المراجع المستخدمة
KAŻMIERCZAK, J . Pływalność I Stateczność okrętu , Wydawnictwo Komunikacyjne , Warszawa 1984, 431
FRĄCKOWIAK, M. Statyka Okrętu , WydawnictwoPolitechniki Gdańskiej , Gdańsk 1999, 239
PAWŁOWSKI, M . Ćwiczenia Z Hydromechaniki Okrętu ,Wydawnictwo Politechniki Gdańskiej , Gdańsk 1978, 394
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يقدم هذا البحث طريقة جديدة لحساب أثر انزلاق الحمولات السائبة عرضيا لسفن نقل الحبوب و تقييم أثرها على أمان السفينة بشكل دقيق جدا. يمكن تحديد تأثير انزلاق الحمولات في حال كانت العنابر محملة بحمولات مختلفة و بنسب ملء مختلفة. يمكن تقييم هذا الأثر كميا من خلال رسم منحني ذراع عزم الاستعدال المحصّل. نقدم وفق هذه الطريقة مخطط زوايا مميزة خاصة بعملية الانزلاق، هذا المخطط يتم اقتراحه للمرة الأولى بحيث يقدم صورة شديدة الوضوح عن كل مرحلة من مراحل ميلان السفينة عرضيا نحو اليمين أو نحو اليسار.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم فعالية الفبرين الغني بالصفيحات في إغلاق الاتصال الفموي الغاري و ذلك خلال شهرين من المتابعة السريرية و الشعاعية. بلغت عدد حالات البحث أحد عشر حالة جراحية أنجزت على الجنسين (45.5% ذكور ،54.5 إناث) ممن تعرضوا لانفتاح الجيب الف كي التالي لقلع الأسنان ، حيث تم الإغلاق باستخدام علقة الفبرين التي تم دكها مكان القلع السني الحاوي على الانفتاح و خياطة غشاء الفبرين إلى حواف اللثة فوقها. أظهرت النتائج نجاح الفبرين في إغلاق الانفتاح الفموي الغاري بنسبة 81.8 % مع اختلاطات تالية للعمل الجراحي بلغت وفق التالي: حدث الألم عند المرضى بنسبة 27.3 % ، التورم بنسبة 18.2 % و التفزر بنسبة 18.2 %. نستنتج أن الفبرين الغني بالصفيحات يتمكن عند استخدامه كغشاء و علقة معاً من إغلاق الانفتاحات التالية للقلع السني مع أعراض سريرية بسيطة و دون علامات شعاعية تدل على التهاب الجيب الفكي اللاحق.
أدت التغيرات في مستويات النخور السنية خلال العقود القليلة الماضية إلى تزايد البحث و التطوير لإيجاد أنظمة حديثة للتشخيص المبكر لنخور السطوح الإطباقية و الملاصقة . هدف الدراسة هو المقارنة السريرية بين فعالية جهاز DIAGNOdent pen تقييم فعالية جهاز التأ لق الليزري و الطرائق التقليدية (الفحص البصري و الشعاعي) و ذلك لكشف النخور الإطباقية و الملاصقة في الأرحاء المؤقتة.
يهدف البحث إلى دراسة إمكانية استخدام التسوية الغير مباشرة للمسالك الأرضية حصرا في إيجاد مناسيب المراصد الأرضية ضمن أعمال المرحلة الأولى من المسح الطبوغرافي للتجمعات السكانية بدلا" من التسوية المباشرة الكلاسيكية المطلوبة في دفتر الشروط الفنية – الصادر عن مديرية الطبوغرافيا – دمشق.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير البلازما الغنية بالصفيحات PRP في التجدد و الشفاء العظمي بعد عملية استئصال الأكياس الفكية، و ذلك من خلال دراسة التغيرات السريرية و الشعاعية من حيث الكثافة العظمية . تألفت عينة البحث من 18 مريضاً و مريضة ( 14 ذكراً و 4 إناث ) كانت لديهم أكياس متوسطة القطر تتراوح بين 1 – 3 سنتمترات في الفك العلوي، بلغ عددها لدى المرضى الخاضعين للبحث 20 كيساً. قسمت هذه العينة إلى مجموعتين متساويتين: المجموعة التجريبية: طبقت عليها البلازما الغنية بالصفيحات PRP مع طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم. المجموعة الشاهدة: طبق عليها طعم ثلاثي فوسفات الكالسيوم من دون وجود البلازما الغنية بالصفيحات PRP. تمت مراقبة المرضى سريرياً و شعاعياً، حيث جرت المراقبة الشعاعية من خلال الصور الشعاعية البانورامية الرقمية قبل العمل الجراحي و بعده مباشرة، و بعد 3 أشهر و من ثم بعد 6 أشهر و ذلك من أجل دراسة الكثافة العظمية من خلال برنامج ديجورا Digora الحاسوبي. لقد تبين من خلال الدراسة الإحصائية لنتائج المراقبة السريرية و الشعاعية لحالات البحث أنه يوجد فروقات دالة إحصائياً من حيث مشعر الكثافة العظمية خلال فترات المراقبة بينما كان مشعر الألم و الانتان غير دالين إحصائياً. نستنتج من ذلك أن استخدام البلازما الغنية بالصفيحات يسرع من عملية الشفاء العظمي في سياق ترميم العيوب العظمية الناجمة عن استئصال الأكياس الفكية بعد 3 و 6 أشهر تالية للعمل الجراحي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا