ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إدارة تغييرات التصميم ضمن نمذجة معلومات البناء باستخدام مصفوفة هيكلية التصميم

Management of Design Changes within Building Information Models by Using Design Structure Matrix

1904   5   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث إدارة و تشييد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول هذا البحث موضوع إدارة تغييرات التصميم ضمن بيئة نمذجة معلومات البناء (BIM) التعاونية التعددية الاختصاصات. يندرج البحث ضمن إطار تنظيم مشاريع الأبنية العامة حيث تم استخدام إدارة التغيير كأداة للمساعدة على التصميم و اتخاذ القرار. تعتمد الطريقة المقترحة لإدارة تغييرات التصميم على نمذجة عناصر المنشأ بالاعتماد على الـBIM و على استخدام مصفوفة هيكلية التصميم (DSM) المؤسسة على البارامتر كأداة لإدارة التغيير بالشكل الذي يدعم تدفق معلومات فعال بين التخصصات و بالتالي يقلل من تغييرات التصميم، و يمكن من تتبع سلسلة من التغييرات المتعاقبة ضمن بيئة الـBIM. قدم البحث مختلف النماذج الضرورية لبناء الـDSM ثم تم إغناؤها بالمعلومات التي جُمعت من مهندسي التصميم و الخاصة بمشروع مبنى تجاري. تقوم الطريقة المقترحة بتمثيل مختلف التبعيات بين بارامترات المنشأ و تقييم تأثيرها على مستوى العناصر و على مستوى النظام ككل و على مستوى الأنظمة الفرعية بالشكل الذي مكن من تحديد البارامترات الحرجة و التنبؤ ببعض الحلقات التكرارية للتغيير لتجنب إعادة العمل الغير ضرورية.

المراجع المستخدمة
AKCAMETE, A.; AKINCI, B.; GARRETT, H.J. Motivation For Computational Support for Updating Building Information Models (Bims). International Workshop on Computing in Civil Engineering, ASCE, Austin, Texas, 2009
BLACK, T.A., FINE, C.F., & SACHS, E.M. A Method for Systems Design Using Precedence Relationships: An Application to Automotive Break Systems. Working Paper, MIT School of Management, Cambridge, MA,1990
BROWNING, T. R. Applying The Design Structure Matrix to System Decomposition and Integration Problems: A Review and New Directions. IEEE Transactions on Engineering Management, Vol.48, No.3, 2001, 292-306
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر مرحلة التصميم من أكثر مراحل صناعة التشييد المحلية تأثيراً على تدني مستوى الأداء، كوجود التناقضات بين وثائق التصميم، و ضخامة عدد و مستوى التعديلات مع ما يرافقها من صعوبة في المراحل المتقدمة من التصميم، و التأخر في التسليم، و في بعض الأحيان الفشل في التوصل لأهداف المشروع. يشكل نظام نمذجة معلومات البناء BIM واحدة من الوسائل الفعالة و التي تمتلك العديد من المزايا التي يمكنها أن تساهم في حل هذه المشاكل. و يهدف البحث إلى إظهار فعالية إدخال هذا النظام في مرحلة التصميم، و ذلك بمقارنته مع أنظمة CAD التقليدية. في سياق هذا البحث تم إجراء دراسة لحالات متعددة لمشاريع فعلية تنتمي إلى فئة الأبنية السكنية في مرحلة التصميم للاختصاص المعماري. و قد دلت النتائج التي تم التوصل إليها بأن إدخال نمذجة معلومات البناء BIM في مرحلة التصميم للاختصاص المعماري يمكن له تخفيض الوقت اللازم لإنتاج الوثائق التصميمية بنسبة تصل إلى 75%. تخدم هذه الدراسة كافة الشركات و المؤسسات التصميمية الهندسية في الاختصاص المعماري، و تشجع صناع قرارها كي يشرعوا في استخدام BIM. و تبقى الحاجة موجودة لإجراء مزيد من الدراسات على أنواع أخرى من المباني و لاختصاصات أخرى مثل الإنشائي و الصحي و الميكانيكي و الكهربائي.
حاز موضوع الصيانة على اهتمام كبير في مجال البحث العلمي و ظهرت الحاجة لاستخدام تقنيات جديدة في إدارة أعمال الصيانة، حيث أن إدارة المنشأة تتعامل مع كم كبير من المعلومات المتعلقة بالصيانة و التي تتضمن الرسوم و المواصفات و القوائم و التقارير علماً أن است خدام الورقيات يؤدي إلى إنقاص الفعالية و خلق نقص في البيانات و المعلومات. نقدم في هذا البحث أداة لإدارة عملية الصيانة باستخدام BIM ، حيث سوف نشكل قاعدة بيانات على الريفت تربط بين موديلات الانتكاس للصيانة و بين مكونات البناء في النموذج ثلاثي الأبعاد المشغول على الريفت، و تعويض بيانات التقصي الخارجية الخاصة بأعمال الصيانة (تقييم الحالة، الموازنة المتوقعة للصيانة، المورد المطلوب) في هذه الموديلات، لنتوصل في نهاية هذا البحث و بالاستعانة بالإمكانيات التي توفرها لنا قاعدة البيانات الملحقة بالريفت على: بنود الصيانة في عام قادم و ترتيبها حسب أهميتها و تأثيرها على المنشأة، الوصول إلى موازنة تقديرية لأعمال الصيانة الدورية و توزيع هذه الموازنة على مختلف عناصر البناء ، وضع خطة موارد للعام القادم وصولاً إلى قاعدة معرفة لأعمال الصيانة تساعد في تحديد دورة حياة المورد و معامل الاستبدال.
تصف هذه الورقة دراسة حالة وثقت خلالها ستة من أمثلة التغييرات ثم حللت باتجاهين الأول يتعلق بتقييم كفاءة أدوات الBIM اتجاه تغييرات التصميم و اكتشاف نقاط ضعفها و الثاني يتعلق بتحليل خصائص هذه التغييرات ضمن نموذج معلومات الBIM و تقديمها في نمذجة لعملية التغيير.
تحاول معظم الدراسات المعمارية حالياً اتباع أساليب جديدة تسمح بتقديم حلول لمشكلات هدر الطاقة، و عدم كفاءة مبانينا في الاستفادة من معطيات البيئة التي بدأت تستنفد من قبل قطاعات الحياة كافة بطريقة عشوائية، و خصوصاً من قطاع البناء الذي يستهلك نصف استهلاك الطاقة الكلي وحده، و يشكل خطراً عليها بمخلفاته الكثيرة، مما يوجب بنظر البحث تأكيد دراسات و تطبيقات البيئة المستدامة بوصفها إحدى مقومات عمارة التقنيات الفائقة التي تتيح توفير الطاقة، و زيادة عمر المبنى و جعله ملائماً للأجيال القادمة بوسائلها التكنولوجية المتقدمة. لذلك أراد البحث توضيح أهم الأساليب و المعالجات المستخدمة بتقنيات معينة لتسهم في قدرة مبانينا على توفير الطاقة و الاستفادة من المعطيات البيئية من حولها بسرد أمثلة عالمية في هذا المجال و توضيح أهم التقنيات و الأنظمة المستخدمة فيها، بغية الاستفادة منها، لجعل مبانينا مباني مكتفية ذاتياً بالطاقة بل و منتجة لها أحياناً، و أخذها بالحسبان في أثناء عملية التصميم المعماري لتأتي بمردود ايجابي على الوضع البيئي الاقتصادي و الناتج المعماري و تطوره باتجاه إنتاج عمارة محلية بيئية معاصرة .
يزداد مع الوقت استخدام مضادات الالتهاب غيرر السرتيروئيدية في تسكين الآلام و معالجة الحالات الالتهابية المختلفة مما دعا الحاجة إلى تطوير هذه الزمرة من المركبات الدوائية و ذلك من خلال زيادة فعاليتها و التخفيف من آثارها الجانبية. تعتبر الاضطرابات الهضمي ة و خاصة النزف المعدي من أكثر التأثيرات الجانبية شيوعا نتيجة تثبيط تخليق البروستاغلاندينات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا