ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير عدد مستقبلات نظام تحديد المواقع العالمي GPS على دقة تعيين نقاط الشبكات الجيوديزية

Influence of observation mode and number of GPS receivers in accuracy of calculating coordinates of points

1179   1   109   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طبوغرافيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر تقنية نظام تحديد المواقع العالمي GPS وسيلة أساسية في مجال إنشاء الشبكات الجيوديزية. تستخدم الطريقة الساكنة من قياسات نظام تحديد المواقع العالمي GPS بشكل عام في تحديد إحداثيات نقاط الشبكات الجيوديزية. إن تأسيس الشبكات الجيوديزية باستخدام نظام تحديد المواقع العالمي GPS يتطلب تحقيق الدقة و المتانة و الاقتصادية. يناقش هذا البحث تأثير طريقة القياس و عدد المستقبلات المستخدمة في دقة تعيين نقاط الشبكات الجيوديزية. تم حساب إحداثيات نقاط شبكة جيوديزية باستخدام جهازي استقبال و ثلاثة أجهزة استقبال GPS و بطرق مختلفة مثل الطريقة الشعاعية و المضلعية و الشبكية. تمت مقارنة إحداثيات النقاط التي تم الحصول عليها بحالات متعددة. أظهرت الفروقات بين الإحداثيات دقة الطريقة الشبكية في حساب الإحداثيات عند توفر ثلاثة مستقبلات أو أكثر. عند وجود جهازي استقبال فقط تكون الطريقة الشعاعية هي الأفضل من حيث الدقة و الموثوقية.

المراجع المستخدمة
LEICK A. , GPS Satellite surveying, John Wiley & Sons, Inc, New York, 1995, 560
SEEMKOOEI ALIREZA AMIRI, Strategy For Designing Geodetic Network With High Reliability And Geometrical Strength. Journal Surveying Engineering, Vol. 127, No. 3, August, 2001, ASCE, 14
GHILANI C. D., WOLF P. R., Adjustment Computations, Fourth Edition, Jhon Wiley& Sons Inc., Hoboken, New Jersey, USA, 2006, 632
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعرّضت مدينة اللاذقية إلى الكثير من المؤثرات السلبية بسبب الأزمة التي تعيشها سوريا حالياً، و التي كان أهمها الاحتياطات الأمنية للكثير من منشآتها الحكومية، إضافةً إلى نزوح مئات الآلاف من المواطنين السوريين من مختلف المناطق المنكوبة. و قد انعكس هذا الو اقع الجديد على حركة المرور ضمن شوارع المدينة بشكلٍ عام، و على طرق و شوارع مركز المدينة بشكلٍ خاص، بالإضافة إلى أنّه سبّب الكثير من الازدحامات المرورية الخانقة، ممّا استدعى وضع دراسات تتعلق بالوضع الراهن و الحالي، تمهيداً لا يجاد حلول مرورية تعمل على التخفيف من هذه الاختناقات على شوارع هذه المدينة. في هذه الورقة تمّ استخدام مفهوم المراقب المتحرك " Moving observer " لقياس أزمنة الرحلة و السرعة الوسطية على الشوارع الرئيسية و الثانوية في مركز مدينة اللاذقية، حيث تمّ تزويد العربة بجهاز تحديد المواقع العالمي GPS كأداة لتجميع البيانات، كما تمّ تنفيذ عدة رحلات على هذه الطرق خلال فترة الذروة أولاً و فترة الجريان الحر ثانياً، تم العمل على معالجة البيانات و على رسم خرائط غرضية توضّح أزمنة الرحلة على الشوارع الرئيسية في مركز المدينة، كما تمّ حساب السرع الأعظمية و الدنيا و الوسطية على هذه الشوارع، وصولاً إلى تحديد مستوى الخدمة لها، و انطلاقاً من مفهوم السرعة الوسطية للعربة. أظهرت هذه الدراسة تدنّي مستوى الخدمة لعدد من الشوارع المجمّعة الرئيسية في المدينة، و أظهرت و بشكلٍ كبيرٍ حاجة المدينة إلى تنفيذ إجراءات عاجلة بهدف رفع مستويات الخدمة على طرقها، كما أظهرت فعالية المراقب المتحرك في تنفيذ الدراسات المرورية بدقةٍ كبيرة و بكفاءةٍ عالية، إضافةً إلى التوفير الكبير في الوقت و الكلفة.
إن استخدام نتائج أرصاد الأقمار الصناعية أدى إلى ثورة حقيقية في العلوم الجيوديزية و تطبيقاتها, و يتم حاليا دراسة إمكانية استبدال الطرق التقليدية في قياس الإرتفاعات باستخدام تقنية الـ GPS و الذي يوفر وسيلة للحصول على الإحداثيات ثلاثية الأبعاد مباشرة,عل ما أن الـ GPS يقيس الإرتفاعات الاهليلجية, لكن كي نتمكن من قياس ارتفاعات مهمة فيزيائيا كالارتفاع الأورثومتري فلا بد من وجود نموذج دقيق يعطي بعد الجيوئيد عن الإهليلج (الانفصال الجيوئيدي). ففي بعض مناطق العالم (كماهو الحال في بحثنا) لا يتوافر إلا جيوئيدات عالمية. و هذه الجيوئيدات يتم حسابها كسلاسل من التوابع التوافقية إلى درجة و مرتبة معينة. إن الاختلاف بين السطوح الارتفاعية المرجعية و سطح الجيوئيد العالمي يؤثر في الارتفاع المراد إنتاجه من الـ GPS, و لكن بما أننا نتعامل في هذا البحث مع فروق الارتفاعات, فلا تعد هذه مشكلة.من هنا تكمن أهمية البحث في دراسة إمكانية الحصول على فروق الإرتفاعات باستخدام تقنية GPS التي لا يزيد البعد بينها عن /500 م/ و تحسين هذه النتائج باستخدام نموذج الجيوئيد العالمي /EGM2008/ إضافة إلى مقارنة بين نتائج الفروقات الإرتفاعية من قياسات ال GPS و نموذج الجيوئيد العالمي /EGM 2008/ و بين نتائج التسويتين الهندسية المباشرة و المثلثاتية وصولا إلى نتائج و توصيات من شانها زيادة الدقة في العمل و توفير في الجهد و الزمن.
تم في هذه المقالة استعراض بنية نظام ملاحة تكاملي مكون من وحدة حساسات عطالية المصنعة بتقنية MEMS و مستقبل GPS و وحدة بوصلات مغناطيسية مصنعة بتقنية MEMS و حساس ارتفاع بارومتري. كما تم بناء النظام التكاملي باستخدام مرشح كالمان الموسع Extended Kalman Fil ter (EKF). و ذلك بنظام الحلقة المغلقة ذات التكامل البسيط Loosely Coupling Integration . بإجراء عدة تجارب جوية لتحصيل المعطيات الملاحية الحقيقية. استخدمت المعطيات الملاحية المحصلة في تحليل أداء نظام الملاحة التكاملي مع كل من مرشح كالمان EKF في البيئة البرمجية Matlab. تبين من خلال التحليل أن نظام الملاحة التكاملي أمّن خطأ أفقياً لا يتعدى 50 m. و بأجراء حجب متعمد لمعطيات GPS لفترات مختلفة من أجل اختبار أداء نظام الملاحة التكاملي في حال قطع إشارة GPS و تبين أن نظام الملاحة التكاملي يحقق دقة جيدة، حيث لم تتعد قيمة الخطأ الأفقي 200 m عند حجب معطيات GPS لفترة 120 ثانية. و التي يمكن عدها قيماً صغيرة و مقبولة مقارنة مع قيمة الخطأ الأفقي لوحدة الملاحة العطالية التي تصل إلى 8200 m عندما تعمل بشكل مستقل.
عند ضبط النماذج المحددة مسبقا للتصنيف، يستخدم الباحثون إما رأس نموذج عام أو موجه خاص بالتنبؤ.جادل مؤيدو المطالبات بأن المطالبات توفر طريقة لحقن إرشادات خاصة بالمهام، وهي مفيدة في أنظمة البيانات المنخفضة.نهدف إلى تقدير هذه الفائدة من خلال اختبار صارم للمطالبات في إعداد عادل: مقارنة بالضبط الدقيق المطالب والرأس في ظروف متساوية في العديد من المهام وأحجام البيانات.من خلال السيطرة على العديد من مصادر ميزة، نجد أن المطالبة تقدم بالفعل فائدة، وأن هذه الفائدة يمكن تحديدها لكل مهمة.تظهر النتائج أن المطالبة غالبا ما تستحق 100 ثانية من نقاط البيانات في المتوسط عبر مهام التصنيف.
حددت نقاط التفتيش الحرجة الجرثومية في إنتاج المثلجات اللبنية المصنعة آلياً استناداً إلـى المـواد الأولية الداخلة في الصناعة، و مراحل التصنيع فضلاً عن بيئة العمل، حلِّلت 3000 عينة خـلال مرحلـة الدراسة التي أجريت خلال موسمي إنتاج. و تبين نتيجة الدراس ة أن هناك أربع نقاط تفتيش حرجة ضـمن ظروف الإنتاج في الشركة التي أجريت بها الدراسة، و هي: مرحلة البسترة (المزيج المبستر)، و مرحلـة التعتيق (الخزانات)، و مرحلة التشكيل (الجمادات)، و مرحلة التجميد القاسي (الصعق). و قد أسهمت هـذه النقاط في الحصول على منتج نهائي غير مطابق للمواصفة الخاصة بالمثلوجات اللبنية السورية بالنـسب الآتية على التوالي: 15 % 25 % 35 % و 25 % أما باقي نقاط التفتيش الأخرى كالماء المستخدم في الصناعة، و الشوكولا المستخدمة، و الهواء، و تأثير العمال ... فلم تشكل نقاط تفتيش حرجة ضمن ظروف الإنتاج في الشركة، أي إن تأثيرها كان ضعيفاً و ظلت مواصفات المنتج النهائي ضمن الحـدود المقبولـة للمواصفة القياسية السورية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا