ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخدام تقانة زراعة الأنسجة النباتية في إكثار صنف العنب الأحمر الدوماني المهدد بالانقراض و حفظه

Using the plant tissue culture techniques in micropropagation and conservation of the endangered Red Doumani grape cultivar

1848   4   56   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جرى في هذا البحث الإكثار بزراعة الأنسجة النباتية لصنف العنب الأحمر الدوماني المهدد بالانقراض حيث زرعت الأجزاء النباتية و هي عبارة عن عقل طرفية و جانبية بطول 5.0-1 سم تحتوي على بـرعم واحد على الوسط الأساس المستعمل (Medium Plant Woody (WPM ، و تم الحصول على أفـضل معدل للإكثار عند استخدام الوسط المغذي المكون من BA بتركيز mM 44.4 و IAA بتركيز 58mM.0، و كان متوسط عدد النموات المتشكلة 60.2 نمواً، و متوسط عدد الأيام حتى بدء التشكل 22.9 يوماً، أمـا بالنسبة إلى أفضل استطالة للنموات فقد كانت على الوسط المغذي المكون مـن KIN بتركيـز mM 6.4 و IAA بتركيز 58mM.0 و كان 50.10 سم.

المراجع المستخدمة
ALizadh, M., Singh, S., Patel, V. (2009). Comparative performance of in vitro multiplication in four grape rootstock genotypes. International journal of plant production 4(1): 41-50
Baydar,N.G.(2000). Study of adventitious shoot formation in leaves of grape (Vitis spp). Turkish. Journal. of Biology. 24(3):645-656
Beauchesne, G. (1982). Appearance of plants not true to type during in vitro plant propagation,. In: Variability in plants regenerated from tissue culture. (E.D.): Ealre and Y. Demarly. Praeger publication, New York, 268- 272
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جرت من خلال هذه الدراسة محاولة وضع طريقة مفصلة للإكثار الخضري في الزجاج لنبات القبـار الشائك spinosa Capparis ،حيث استخدمت عقل ساقية (برعم واحد مع جزء صغير من الساق بطول يراوح بين 1 و 5.1 سم)، و ذلك من نباتات قبار من منطقة ريف دمشق (دمر). أُجريت عم ليـة التطهيـر السطحي للأجزاء النباتية باستخدام الكحول 70 % و هيبوكلوريت الصوديوم (بتركيز 25.5 %كمادة فعالة) أو ثنائي كلوريد الزئبق بتراكيز و أزمنة مختلفة مع إضافة قطرة واحدة من محلول توين 20 لكل 100 مل من محاليل التعقيم. بعد ذلك زرعت الأجزاء النباتية علـى وسـط (MS (Skoog and Murashige . و بعد نجاح الزراعات التأسيسية، نقلت العينات من أجل الإكثار إلى وسط (MS) المضاف إليـه البنزيـل أدنين (BA) بتركيز 44.4 أو 88.8 ميكرومولاً و إندول حمض الزبدة (IBA) بتركيز 49.0 ميكرومولاً. حضنت الزراعات بدرجة حرارة 1±23 مº و بشدة ضوئية نحو 3000 لوكس على مـستوى الزراعـات. وكان أفضل وسط للإكثار (MS) المحتوي على 88.8 ميكرومولاً من الـ BA ، و قد بلغ معدل الإكثار على نمـواً 25.17 واحـد بـرعم من بدءاً MS+8.88µM BA+0.49µM IBA) المثالي المغذي الوسط خضرياً جديداً كل أربعة أسابيع. إن الطريقة الموصوفة لها الإمكانية الواعدة في إنتاج أعداد كبيرة من النباتات خلال مـدة قـصيرة؛ و ذلك للاستفادة منها في المجالات الطبية و الغذائية.
نُفّذت هذه الدّراسة في مختبرات قسم الهندسة الوراثية العائد لمركز التقانة الإحيائية و تكنولوجيا الغذاء، دائرة البحوث الزراعية، وزارة العلوم و التكنولوجيا في العراق، في العام 2013 لتقييم كفاءة المستخلص المائي لنبات الحلفا بالتراكيز (0.0، 0.25، 0.5، 1.0 ، 1.5 و2) % و تراكيز مختلفة من الكاينتين (0.0، 1.5، 3، 5) مغ/لتر في تكوين الدرينات الدقيقة لصنفي البطاطا (دايموند و ديزري) في تجربتين منفصلتين. حُضّنت الزراعات تحت درجة حرارة 18-20 ºم و ظلام لمدة 90 يوماً. حُسبت أعداد الدرينات الدقيقة لكلّ نبات فضلاً عن أوزانها و أقطارها. أظهرت النتائج التأثير الايجابي للمستخلص المائي للحلفا بالتركيز 2% في عدد و وزن الدرينات ( 2.1 درينة/نبات و 104.41 مغ على التوالي)، و بالتركيز 1% في قطر الدرينة ( 5.52 مم). و تفوّق الصنف ديزري معنويّاً في وزن الدرينات ( 188.41 مغ). أما نتائج الكاينتين فقد أظهرت تأثيراً معنوياً في كل الصفات المدروسة ليتفوق في ذلك التركيز 5.0 مغ/لتر ليعطي أعلى عدد درينات 2.22 درينة/نبات، في حين أعطى التركيزين 3.0 و1.5 مغ/لتر أعلى قطر و وزن للدرينة 6.95 مم، 388.38 مغ على التوالي. لم يختلف الصنفان معنوياً في عدد الدرينات في حين تفوق الصنف دايموند معنويّاً في قطر و وزن الدرينات التي بلغت 6.86 مم و 363.45 مغ على التوالي.
جرت دراسة بعض العوامل المؤثرة في إكثار البرتقال الحامِض على الوسط الغذائي لموراشيج و سكوج. أظهرت النتائج أن استعمال (١مغ/لتر) من البينزيل أدينين (BA) كان مناسبًا للإشطاء و التفرع، و لكن مادة ٤،٢ -د لم تكن ذات تأثير في الإشطاء في حين كانت مشجعة لتكون الكالوس.
بخّرت ثمار عنب المائدة صنف البلدي بتركيزين من حمض الخل 75 ، 100 % في الموسمين 2008 و 2009 لمقارنته بالتبخير بشرائح توليد غاز ثاني أكسيد الكبريت بتركيزين 1 ،5.1 غ/كغ ثمار و الشاهد، حيث وضعت الشرائح في العبوات ضمن أكياس من البولي إيثيلين سماكة 40 ميك روناً، و خزنـت الثمـار جميعها في حجر التبريد التابعة لقسم بحوث التفاحيات و الكرمة بالسويداء على درجـة حـرارة 0±1 م و 90-95 % رطوبة نسبية مدة ثلاثة أشهر. و حلّلت الصفات الفيزيائية و الكيميائية للثمار كـل 15 يومـاً على التوالي، و في كل تحليل اِختُبر عمر الرف للثمار بوضعها في درجة حرارة الغرفة العادية مدة ثلاثـة أيام، و قيست النسبة المئوية للفقد الكلي. و قد أثرت المعاملة بحمض الخل في الثمار المخزنة بشكل مماثل أو أفضل من تطبيق التبخير بمولدات غاز ثاني أكسيد الكبريت، إذ انخفضت النسبة المئوية للفقد بـالوزن و نسبة العفن و نسبة فرط الحبات، كما حافظت على قوة شد الحبات و صلابتها بشكل أفضل مقارنةً ببـاقي المعاملات، و لم تؤثر بفروق معنوية في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكليـة و نـسبة الحموضـة القابلـة للمعايرة و نسبة السكريات الأحادية مقارنة بالشاهد و المعاملة بالتبخير بغاز ثاني أكسيد الكبريت، كما زادت المعاملة بحمض الخل عمر الرف خلال مدة العرض بالأسواق بتقليل الفاقد الكلي من الثمار، كما حـسنت بعض الصفات الحسية للثمار و ناسب ذوق المستهلك مقارنة بالمعاملات الأخرى.
تم تجذير النموات الخضرية بإضافة حامض أندول بيوتريك كما تحسن التجذير باستخدام ١,٠ مغ/لتر من مادة بولي فينيل بيرو ليدون، و لم يؤثر استعمال حامض اندول استيك (صفر – ٤,٠ مغ/لتر) في التجذير إلا عندما استعمل معه ٠,١ مغ/لتر من مادة بولي بيرو ليدون، و قد حصلن ا على درجة نجاح ٩٥ % عند أقلمة النبات خارج الأنابيب. و يمكن أن تسهم نتائج هذه الدراسة في الإكثار الخضري للوز المر و المحافظة على هذه المادة الوراثية المهمة داخل الأنابيب.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا