ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الآثار الضارة لأآسيد النايتروس على مرضى عيادات طب أسنان الأطفال

The bad effects of nitrous oxide in the pediatric dental clinic

785   0   3   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعدُّ التركين الواعي الاستنشاقي بأكسيد الآزوت و الأكسجين أكثر استخداما في العيادة السنية بسبب إمكانية المعايرة و سهولة السيطرة على سلوكية الطفل أو تعديلها ،لذا اسِتخدِمَ غاز الآزوت و الأكسجين لإثبات صحة و دقة المعلومات المتوافرة عنه من خلال دراسة سريرية و حيوية و لمعرفة تأثيراته في الجملة العصبية المركزية و في العلامات الحيوية من نبض و ضغط شرياني و معدل التنفس.



المراجع المستخدمة
Chancellor JW:Dr.Wells impact on dentistry and medicine.JADA 125:1585- 89,1994
Duncan GH,Moore P:Nitrous oxide and the dental patient:a review of adverse reaction.JADA 108:213-19,1984
Jacobsohn PH :Dentistry s answer to the humhliating spectacte Dr:Wells and his discovery.JADA 125:1576-81,1994
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري هذا البحث بهدف تقييم مشاعر الأطفال تجاه الخدمات السنية العلاجية المقدمة في قسم طب أسنان الأطفال في كلية طب الأسنان – جامعة تشرين و ذلك من خلال أربعة محاور استهدفت مشاعر / الخوف - القلق – الانزعاج – الرغبة (الحب و التفضيل) / و محور خامس يستهدف تق ييم المشاعر بعد المعالجة. شملت عينة البحث 385 طفلاً /191 ذكور وَ 194 إناث/ تراوحت أعمارهم بين /4-12/ سنة حضروا إلى كلية طب الأسنان في الفترة الممتدة بين 1/10/2015 – 1/6/2016 حيث تم اعتماد النموذج الاستبياني في الحصول على البيانات من خلال استمارات استبيان وُزعت على الطلاب. حللت النتائج إحصائياً باستخدام الحزمة 20 من البرنامج الإحصائي SPSS. بلغت المتوسطات الحسابية لمشاعر: الخوف=2.96 ، القلق=2.74 ، الرغبة (الحب و التفضيل)=3.56 ، المشاعر بعد المعالجة=3.37 ، الانزعاج من المعاملة=1.82 ، الرغبة بتكرار الزيارة=3.97 . بالنتيجة: معظم الأطفال كانوا محايدين بمشاعرهم، فهم غير خائفين و غير قلقين و غير منزعجين من هذه الخدمات، و يرغبون بتكرار الزيارة مقابل نسبة ضئيلة 9.9% أبدوا انزعاجهم و 5.6% لا يرغبون بتكرار الزيارة. نستنتج أن مشاعر الأطفال و رغبتهم بتلقي المعالجة في القسم أو تكرار الزيارة كانت تتعلق بأسلوب تعامل الطلاب من جهة و بمظهر القسم و تجهيزاته من جهة أخرى.
يؤلف البحث مسحاً صحياً سريرياً لحالات رضوض الأسنان التي راجعت طلاب الدراسات العليا في قسم طب أسنان الأطفال في جامعة دمشق و يهدف إلى: إجراء مسح صحي للحالات المراجعة. و تعداد حالات الكسور بتصانيفها المختلفة و إدراجهـا فـي جداول خاصة. و تحديد العدد ا لكلي للأطفال المراجعين و توزع المرضى حسـب عوامـل متعـددة. و تبيان المعالجات المقدمة للمرضى المصابين برضوض الأسنان و نسب نجاح هذه المعالجات.
نتيجة للارتفاع المتزايد للإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي بالحمى B و C و الإصابة بمرض الايدز، و نتيجة لقلة المعلومات عن طرائق السيطرة على الإنتان المطبقة في عيادات طب الأسنان في سورية، هدفت هذه الدراسة إلى تقصي واقع السيطرة على الإنتان في عيادات طب الأسنان الخاصة و عيادات كليات طب الأسنان في سورية.
الهدف: مقارنة فعالية مشاركة (ميدازولام، هيدروكسيزين) مع أو بدون أكسيد النايتروس/ الأكسجين في تركين الأطفال غير المتعاونين بعمر المدرسة من أجل المعالجة السنية. المواد و الطرق: الدراسة الحالية هي دراسة سريرية مستقبلية، ثلاثية التعمية، عشوائية، متصالبة عند أطفال غير متعاونين بعمر المدرسة و يحتاجون لجلستين للمعالجات السنية على الفك السفلي من الجهتين. 30طفل أعمارهم ((9-6 سنوات، تم اختيارهم عشوائياً لتلقي أحد النظامين الدوائيين: النظام ((A يتضمن ميدازولام فموي (M)7.5 ملغ و هيدروكسيزين فموي (H) 10 ملغ مع أكسجين (O2) 100% و النظام B)) يتضمن ميدازولام فموي (M) 7.5 ملغ و هيدروكسيزين فموي (H) 10 ملغ مع أكسيد النايتروس/أكسجين (N2O/O2) 50%. و في الموعد الثاني تم إعطاء النظام الدوائي الآخر. تم تقييم السلوك باستخدام مقياس Houpt المعدل من خلال مشاهدة تسجيلات فيديو للمرضى و ذلك في كل من مرحلة قبل المعالجة ( حقن، حاجز، تشغيل القبضة بدون ملامسة السن ثم مع ملامسته بدون حفر) و خلال مرحلة المعالجة ( حفر السن و ترميمه )، كما تم تسجيل العلامات الحيوية. النتائج: عند مقارنة التقييم الشامل لكلا النظامين كانت نسبة النجاح %86.67في النظام الدوائي(A) و %93.34في النظام الدوائي B)). لم يكن هناك فرق هام إحصائياً بين النظامين. بقيت العلامات الحيوية ضمن الحدود الطبيعية في جميع الحالات و لم تحدث آثار جانبية خطيرة.
يمكن أن تحدث الحالات الإسعافية في أي وقت و أي مكان و مع أي شخص. يمكن أن يزداد حدوث هذه الحالات في العيادة السنية بسبب زيادة الجهود و الضغوط النفسية. هدفتْ هذه الدراسة إلى معرفة مدى اهتمام أطباء الأسنان بجاهزية العيادة السنية لتدبير مثل هذه لحالات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا