ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الورق ( نشأته – وظيفته – تطور صناعته عبر التاريخ )

Papers (Beginning – Employment – Manufacturing Development)

3083   2   87   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتناول هذا البحث و بالتفصيل ورق الكتابة عبر التاريخ منذ نشأته و حتى يومنا الحاضر. و قد تحدثنا فيه عن محاولات الإنسان الأول الكتابية من خلال الصور و الرموز التي نقشها على جدران الكهوف أو على الحجارة، مرورًا باكتشافه للألواح الطينية و كذلك ورق البردي و كتاباته على العظام و جلود الحيوانات و الأخشاب و من ثم المنسوجات و منها الحرير و غيره وصولا إلى صناعة الورق أول مرة في الصين، و عن كشف العرب لسر هذه الصناعة التي قاموا بنشرها في جميع البلاد الأوروبية و التي هي في الحقيقة إحدى دعائم الثقافة و الحياة الروحية. كذلك يتم الحديث عن تطور صناعة الورق عبر التاريخ و عن المواد المختلفة التي استعملت في صناعته و خاصة الأخشاب التي تعد المادة الرئيسة في ذلك، بالإضافة إلى ذكر العديد من أنواع الورق و أصنافه المتعددة و وظائفه المختلفة و عن الحاجة الماسة لبناء مصانع له تفي بحاجات المجتمع بأكمله لما في ذلك من فوائد مادية و اقتصادية مختلفة.


ملخص البحث
تتناول الورقة البحثية موضوع الورق من حيث نشأته، وظيفته، وتطور صناعته عبر التاريخ. تبدأ الورقة بمقدمة تشرح كيف أصبحت الكتابة جزءًا لا يتجزأ من حياة الإنسان المعاصر، حيث تحيط به الرموز الكتابية في كل مكان. تستعرض الورقة تاريخ الكتابة وتفترض أن أقدم أنظمة الكتابة ظهرت في مصر وبلاد ما بين النهرين ثم في الصين. تشير الورقة إلى أن اختراع الكتابة كان من أعظم منجزات العصر القديم، وأن الكتابة المسمارية في بلاد ما بين النهرين هي أقدم كتابة في العالم. تتناول الورقة أيضًا النقوش البدائية على جدران الكهوف كأول وثائق نقلت إلينا الحياة والحضارة القديمة. تستعرض الورقة تطور صناعة الورق من البردي في مصر القديمة إلى الورق الحديث، مع التركيز على الابتكارات والتطورات التي حدثت عبر العصور. تشرح الورقة كيفية استخدام الورق في مختلف الحضارات مثل الحضارة السومرية، الأكادية، البابلية، الآشورية، الفارسية، وغيرها. كما تتناول الورقة تطور صناعة الورق في الصين وكيفية انتقالها إلى العالم الإسلامي وأوروبا. تتطرق الورقة أيضًا إلى أنواع الورق المختلفة واستخداماتها المتنوعة في الطباعة والكتابة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم الورقة البحثية نظرة شاملة ومفصلة عن تاريخ الورق وتطوره عبر العصور، مما يعكس جهدًا كبيرًا في جمع المعلومات وتحليلها. ومع ذلك، يمكن ملاحظة بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، يمكن تعزيز الورقة بمزيد من المصادر الحديثة والدراسات الأكاديمية لتعزيز المصداقية والدقة. ثانيًا، يمكن تنظيم المعلومات بشكل أفضل لتسهيل القراءة والفهم، حيث أن التنقل بين الفقرات والمعلومات قد يكون مربكًا بعض الشيء. أخيرًا، يمكن إضافة قسم يتناول تأثير الورق على البيئة وكيفية التعامل مع هذه التحديات في العصر الحديث، مما يضيف بُعدًا معاصرًا للدراسة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي أقدم كتابة في العالم وفقًا للورقة البحثية؟

    أقدم كتابة في العالم هي الكتابة المسمارية في بلاد ما بين النهرين.

  2. ما هي الحضارات التي استخدمت الكتابة المسمارية بعد السومريين؟

    استخدمت الكتابة المسمارية شعوب آسيا الأمامية القديمة الأخرى مثل الأكاديين، العيلاميين، البابليين، الآشوريين، الإيبلايين، الحثيين، الأوغاريتيين، الأورارتيين، الميديين، والفرس.

  3. كيف تطورت صناعة الورق في الصين؟

    تطورت صناعة الورق في الصين من خلال ابتكار تقنيات جديدة واستخدام مواد مختلفة، وانتقلت هذه التقنيات لاحقًا إلى العالم الإسلامي وأوروبا.

  4. ما هي أنواع الورق المختلفة التي تناولتها الورقة البحثية؟

    تناولت الورقة البحثية أنواعًا مختلفة من الورق مثل ورق الطباعة أوفست، ورق النشاف، وورق الكربون.


المراجع المستخدمة
ظهور الكتاب. لوسيان فافر و هنري-جان مارتان. ترجمة محمد سميح السيد. منشورات وزارة الثقافة والإرشاد القومي – دمشق 1977
الأبجدية نشأة الكتابة وأشكالها عند الشعوب. د. أحمد هبو. الطبعة الأولى – دار الحوار للنشر و التوزيع - اللاذقية 1984
تكنولوجيا الطباعة. بإشراف دكتور مهندس أنور محمود عبد الواحد. لايبزغ – ألمانيا 1981
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لم يحظ موضوع تطوير العرب للورق كوسيلة اتصال بالاهتمام الذي يستحقه عند الباحثين. و في ضوء النظرية التاريخية للاتصال و الإعلام، فإن تطوير وسيلة اتصال جديدة و استعمالها في مجتمع ما يقود لتحولات اجتماعية و ثقافية و اقتصادية تؤدي بالضرورة إلى تفوق هذا ا لمجتمع على غيره، و رياديته، و ازدياد منعته. من هذا الأساس، يعمل البحث على دراسة تطوير العرب لصناعة الورق منذ القرن الثامن للميلاد في سمرقند، و الآثار التي ترتبت على إدخاله في الإدارة كوسيلة اتصال جديدة فاعلة حلت محل الرق و القرطاس. أسهم الورق في انتشار المعرفة على نطاق واسع، و قاد ذلك إلى ظهور الكتب الورقية و توافرها، و من ثم ظهور مراكز جامعية. و كان من أثر توسع المعرفة أن أثريت الجلسات التي نظمتها الصفوة بمناقشات فكرية خاضت في أعقد الموضوعات و أوصلت لاحقاً المجتمع إلى عصر ذهبي.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على مفهوم القيمة المضافة التحويليّة و الاستراتيجيّة التنموية في سورية, بالإضافة إلى دراسة العلاقة بين القيمة المضافة للصناعات التحويليّة و تطور الصناعات التحويليّة في سورية خلال الفترة 2001-2010, و ذلك باستخدام الانحدار البسيط, حيث كان من أهم النتائج التي تمّ التوصّل إليها: 1. تبين وجود أثر لمعظم الصناعات التحويلية من حيث القيمة المضافة في تطور الصناعات التحويلية و كان أشدها تأثيرا هو صناعة الخشب. 2. لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائيّة بين القيمة المضافة للصناعات (الكيماويات) و اجمالي ناتج الصناعات التحويلية و قد تم التوصل إلى التوصيات التالية: 1. ضرورة إعطاء القيمة المضافة الأهمية اللازمة في الدراسات اللاحقة لما لها من مؤشر تنموي و دليل تطور قطاع على حساب القطاعات الاخرى 2. التركيز على قطاعات الصناعات الكيماوية, و المعادن الاساسيّة, و التي أظهرت عدم دلالة في أثر قيمها المضافة في الناتج بالتالي ضعف المساهمة في التنمية
اجريت التجربة على 160 بيضة مخصبة معقمة وزعت في 4 مجموعات بمعدل 40 بيضة في كل منها, حضن البيض في الحاضنة حتى مرحلة الخط المتوسط الابتدائي مدة 12 ساعة ثم أخرج و حقن بيض المجموعات التجريبية (1-2-3) بمحلول التتراسيكلين تحت القرص الجرثومي.
أجريت هذه الدراسة في محطة بحوث قرحتا لتحسين الماعز الشامي التابعة لمديرية بحوث الإنتاج الحيواني في وزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي. استخدم خمسون جديًا من ذكور الماعز الشامي بعمر ٣ أشهر لقياس نمو أبعاد خصاها و علاقتها مع تطور وزن الجسم و تأثير بعض ا لعوامل فيها، و ذلك ابتداء من فطامها في عمر ٣ أشهر و حتى عمر ٢١ شهرًا. أخضعت جميع الجدايا إلى ظروف الرعاية و الإيواء السائدة في محطة قرحتا.
بدأت العلاقات الروسية – الإيرانية تتبلور و تتسع بشكلٍ كبير بعد نهاية الحرب الباردة و تفكك الاتحاد السوفييتي في العام 1991 , لكن ىذه العلاقات بدت حذرة في البداية على الرغم من وجود مصالح مشتركة بين البلدين تمثلت بتعزيز إيران لقدراتها العسكرية و الاقت صادية, حيث اعتبرت روسيا شريكاً داعماً لها في هذا المجال, إضافةً للتعاون النووي إذ كانت روسيا الدولة الوحيدة التي لم تخضع لضغوط الولايات المتحدة الأمريكية و قبلت بتوقيع العقد لإنشاء المفاعل النووي الإيراني, و في المقابل فقد وجدت روسيا في هذه العلاقات فرصةً لتحسين اقتصادها الذي أصيب بهزةٍ قوية بعد تفكك الاتحاد السوفييتي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا