يتناول هذا البحث بالدراسة و التحليل مسألة عدد المتخرجين من كلية الطب البشري بجامعة
دمشق، باستخدام الطرائق الإحصائية الرياضية التي تساعد على تحليل هذه الظاهرة و دراستها،
و من ثم قياس العلاقة الرابطة بين الجامعة و المجتمع بهدف ربط خريجي كلية الطب البشري
بجامعة دمشق بمخرجات التعليم العالي، و من ثم بخطط التنمية الاقتصادية و الاجتماعية.
و يتعرض البحث بشكل واضح إلى إمكانية تجسيد هذه العلاقة و ضرورتها بين الجامعة و المجتمع
في قالب رقمي قياسي قابل للملاحظة و صالح لأن يكون مؤشرًا و دليل عمل على طبيعة هذه
العلاقة و صحة ترابطها .
No English abstract
المراجع المستخدمة
د. فؤاد الشيخ سالم، د. فالح محمد حسن 1983 : بحوث العمليات – مجدلاوي .
منصور البديوي 1987 : دراسات في الأساليب الكمية واتخاذ القرار - دار الجامعة .
محمد توفيق ماضي 1987 : الأساليب الكمية في مجال إدارة الإنتاج والعمليات – المكتب العربي الحديث .
يتناول هذا البحث بالدراسة و التحليل من النواحي النظرية و التطبيقية، مسألة تقدير عدد
المتخرجين من حملة الإجازة الجامعية، و بصورة خاصة من حملة الإجازة في الاقتصاد، و يستخدم
الطرائق الإحصائية التي تساعد في تحليل الظاهرة و دراستها، و من ثم قياس العلاقة
يهدف البحث إلى التوصل إلى مؤشرات علمية و منطقية يمكن تجسيدها عمليًا في خطط التنمية
الاقتصادية بغية ربط مخرجات التعليم العالي بالمجتمع باعتماد مبدأي التخطيط الاستشرافي لمدخلات
التعليم العالي و مخرجاته و كلية الصيدلة تحديدًا و التنبؤ بالمستقبل.
و يخ
يتناول هذا البحث بالدراسة و التحليل أهمية تطبيق الأسلوب الماركوفي في قياس زمن بقاء الطالب في كل سنة و في الكلية بشكل عام، و تحديد عدد المتخرجين و التنبؤ بإعداد الخريجين لعام 2010 ، فقد أشير إلى الأساس النظري للنموذج الماركوفي الذي طبق في تحليل هذه ال
هذه الدراسة تظهر الواقع الحالي للاستمناء و علاقته بالنشاطات الاجتماعية و المثيرات
الجنسية و الوسائل التي تبعد عن الممارسة.
تمت الدراسة على 422 طالباً و طالبة من كلية الطب البشري بجامعـة دمـشق، توزعـت
الأعمار بين (18-26 سنة)، تم استجوابهم عن طريق ت
تولى الجمهورية العربية السورية الاهتمام و الرعاية اللازمة لمنظومة التعليم في الدولة، إذ يكفل القانون حق التعليم لكل مواطن، و هو إلزامي و مجاني في مرحلة التعليم الأساسي. هذا فضلاً عن أن معدل النمو السكاني المرتفع، و عوامل أخرى مختلفة تؤدي إلى ارتفاع أ