ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر الميزوبروستول Misoprostol و فعاليته في نزوف عواقب الولادة الناجمة عن العطالة الرحمية

The Place of Misoprostol in Management of Post Partum Hemorrhage (P.P.H) due to Uterine Atony

1363   4   20   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إيضاح دور تطبيق الميزوبروستول Misoprostol و أهميته في حـالات العطالـة الرحميـة المعندة على المقبضات الرحمية التقليدية، و مدى استجابة مثل هذه النزوف لهذا الإعطاء. مكان الدراسة: مشفى التوليد و أمراض النساء الجامعي بدمشق. مدة الدراسة: الفترة الواقعة بين 2 كانون الثاني 2004 و 2 كانون الثاني 2005 . حجم العينة: 18 مريضة خلال فترة الدراسة. طريقة انتقاء العينة: مريضات نزوف عواقب الولادة الناجمة عن العطالـة الرحميـة غيـر المستجيبة لإعطاء مقبضات الرحم التقليدية من ميترجين و أوكسيتوسين. يعد استخدام الميزوبروستول Misoprostol شرجياً بجرعة 1000 ميكروغرام ( 5 حبـات ) علاجاً فعالاً في معالجة نزف العطالة المعند على المعالجة بالأوكسيتوسين و الميترجين. تؤكد هذه الدراسة المحلية ما ورد في الدراسات العالمية عن أهمية استخدام الميزوبروستول Misoprostol و فعاليته ضرورة تأمينه في مشافينا و استخدامه في معالجة حـالات العطالـة الرحمية.

المراجع المستخدمة
Andolina, K, Daly, S, Roberts, N, et al , objective measurement of blood loss at delivery. Amj Obstet Gynecol 119,180,69
Veland , K, Maternal Cardiovesical dynamics VII intrapartum Blood Volume changes , Amj Obstet Gynecol 1976, 126, 671
Lokuganage, AV, Sullinan , KR , Niculescu , I , et al , a randomized study comparing redally administration of Misoprostol versus systometrine combined with an oxytocin infusion for the cession of primary postpartum hemorrhage , obstet Gynecol 2001, 80, 835
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اشتمل هذا البحث على 150 سيدة حامل بعمر حملي 36 أسبوعاً أو أكثر مقبولة في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية من أجل الولادة المهبلية الطبيعية خلال فترة الدراسة ( 1/1/2012 حتى 1/7/2013 م ). حيث تم استبعاد المريضات اللواتي ولدن بق يصرية، المريضات مع مشيمة منزاحة أو انفكاك مشيمة، هيموغلوبين <9 غ%، ارتفاع ضغط حملي أو ما قبل إرجاج- إرجاج، الحمل المتعدد، اضطرابات تخثر الدم، قصة إيجابية سابقة لنزوف الخلاصPPH (Post Partum Haemorrhage)، النزف الزائد أو أي اختلاط طبي آخر. تم توزيع المريضات عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: ( 1: مجموعة تمسيد الرحم /2 : 10وحدات أوكسي توسين ضمن 500 مل سيروم سكري تسريب وريدي بعد ولادة الكتف الأمامية ̎ مجموعة المقارنة ̎ / 3: 3 مضغوطات ميزوبروستول شرجي عيار 200مكغ̎ مجموعة الدراسة̎). حيث لم تكن هناك اختلافات إحصائية بين المجموعات الثلاث من حيث الصفات القاعدية الأساسية. شوهدت خسارة الدم المقدرة ≥500 مل لدى 18%(50\9) من مريضات المجموعة الأولى و 6%(50\3) من مريضات المجموعة الثانية و 8%(50\4) من مريضات المجموعة الثالثة. الاستخدام الروتيني ل 600 مكغ ميزوبروستول شرجي كان فعالاً في الإنقاص من خسارة الدم بعد الولادة (RR 0.44 ; CI 0.32 – 1.53)، لكنّه لم يكن بنفس فعالية الأوكسي توسين(RR 1.33 ; CI 0.4 – 3.39) وعلى الرغم من وجود هذه الاختلافات بين الأوكسي توسين والميزوبروستول إلاَّ أنَّها لم تكن ذات أهمية إحصائية (لم تكن هناك اختلافات ذات أهمية إحصائية فيما يتعلق بطول المرحلة الثالثة للمخاض، خسارة الدم المقدرة، التغيرات في تراكيز الهيموغلوبين والهيماتوكريت، الحاجة لمقبضات رحم إضافية، الحاجة لاستخلاص مشيمة يدوي، نقل دم....). هذه الجرعة من الميزوبروستول وطريقة الإعطاء كانت محتملة بشكل جيد، والآثار الجانبية الاعتيادية كالعرواءات والحمى كانت عابرة تراجعت من تلقاء نفسها ولم تكن مهددة للحياة. ولأنَّ الـPPH هو السبب المباشر الأكثر أهمية للوفيات الوالدية ولأن معظم هذه الوفيات تحدث في الأماكن منخفضة الموارد، لذلك فإن الميزوبروستول قد يقدم عدة منافع تفوق الأوكسي توسين في تلك الأماكن حيث يتواجد على شكل أقراص، متوافر عالمياً، ميسور التكلفة، لا يحتاج لشروط خاصة للتخزين ( ثابت في حرارة محيط الغرفة، لا يتطلب شروط خاصة للنقل، وعمر تخزينه يستمر عدة سنوات). إنّه أيضاً لا يحتاج أيّ مهارات أو معدّات أو تسهيلات خاصة لاستخدامه. ممّا يمكنه من أن يملأ الثغرات الموجودة في خدمات الولادة في الحالات التي لا تتمكن منها المرأة أو مقدّمي الرعاية من الحصول على الأوكسي توسين.
تشكّل نزوف الخلاص سببا" رئيسيا" لوفيات الأمهات على مستوى العالم, وتعتبر مسؤولة عن وفاة حوالي 125000 سيدة سنويا في البلدان المتطورة , وفي معظم الحالات 67 – 80% يكون سببها العطالة الرحمية, يعتبر المساج الرحمي إجراء بسيط وله تأثير كبير في منع نزوف الخلا ص ويمكن استخدامه في المناطق ذات الدخل المحدود. الهدف: تقييم تأثير المساج الرحمي على حدوث النزف ما بعد الولادة مباشرة عند الخروسات.أدوات البحث وطرائقه: أجري البحث على عينة قوامها 40 سيدة خروس في مشفى الأسد الجامعي و مشفى التوليد والأطفال بمحافظة اللاذقية. تمّ تقييم النزف بواسطة استمارة ملاحظة ضمّت جدول زمني للمساج الرحمي ولنتائجه على شدة وكمية النزف من خلال قياس الخضاب و الهيماتوكريت قبل تطبيق المساج الرحمي وفي نهاية الإجراء. النتائج: أظهرت النتائج تناقص كمية النزف في المجموعة التجريبية, كان معدل الخضاب و الهيماتوكريت أعلى بشكل هام إحصائيا (10.4 ملغ/دل, 32.3%)(P=0.029*)(P=0.015*) عند الخروسات اللواتي تلقين المساج الرحمي. التوصيات والمقترحات: تقترح نتائج الدراسة الحالية على ضرورة تطبيق المساج الرحمي لجميع السيدات بعد المخاض و الولادة نتيجة فعاليته في إنقاص فقدان الدم ويوصى به أيضا في تعليم الممرضات على كيفية تطبيقه
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى استجابة مدققي الحسابات للمخاطر المُقيمة للأخطاء الجوهرية الناجمة عن الاحتيال. و لتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة اشتملت على إجراءات التدقيق المُصممة كاستجابات للمخاطر المُقيمة للأخطاء الجوهرية الناجمة عن الا حتيال و المُصنفة بموجب معايير التدقيق الدولية إلى مجموعتين رئيستين هما استجابات كلية عند مستوى البيانات المالية، و أخرى عند مستوى الإثبات؛ و ذلك للتعرّف على مدى استجابة مدققي الحسابات لتلك المخاطر ضمن مجتمع البحث المُتمثل في مدققي الحسابات المُعتمدين لدى هيئة الأوراق و الأسواق المالية السورية.
يعد النزيف بعد الولادة (PPH- (Postpartum Hemorrhage أحد أهم المضاعفات التي تحدث بعد الولادة الطبيعية أو القيصرية, و يمثل حوالي ربع وفيات الأمهات حول العالم. و تلعب القابلات الدور الأساس في الوقاية من النزيف بعد الولادة. لذا يهدف هذا البحث إلى تقييم م علومات القابلات حول الاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية من النزيف بعد الولادة و تدبيره. حيث شملت عينة البحث جميع القابلات الموجودات في قسم التوليد في مشفى الأسد الجامعي و مشفى الأطفال و التوليد و مشفى تشرين الجامعي في مدينة اللاذقية. و جمعت البيانات باستخدام استمارة استبيان مطورة من قبل الباحث. و قد أظهرت النتائج أن مستوى المعرفة فيما يتعلق بالاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية و تدبير النزيف بعد الولادة عند (60 %) من القابلات كان "غير ملائم". و بينت وجود علاقة عكسية هامة إحصائياً (P=0.006) بين عمر القابلات و مستوى المعرفة لديهن. و علاقة عكسية هامة إحصائياً أيضاً بين عدد سنوات الخبرة لدى القابلات و مستوى المعرفة لديهن (P=0.01). لذلك نقترح إجراء دورات تدريبية و محاضرات تثقيفية للقابلات فيما يتعلق بالاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية من النزيف بعد الولادة و تدبيره، و ضرورة تقييم معلومات القابلات حول الوقاية و تدبير النزيف بعد الولادة بشكل دوري و مستمر.
الهدف من الدراسة: التعرف على ميزات الميزوبروستول في إنهاء الحمل في الثلـين الأول و الثاني، و تحديد الجرعة المجهضة المثلى و فواصل تكرارها. الطرائق: بلغ عدد المرضى 56 سيدة، قسمن عشوائياً إلى مجموعتين، ضـمت الأولـى 29 مريضة و الثانية 27 . طبق الميزوب روستول مهبلياً بجرعة أولية مقدارها 800 µg في الثلث الأول من الحمل، و 200 µg في الثلث الثاني، و طبق 200 µg كل 12 ساعة في المجموعـة الأولى و في الثانية كل 6 ساعات، و عدت الطريقة فاشلة عنـد مـرور 48 سـاعة و بقـاء محصول الحمل كاملاً داخل الرحم. النتائج : معدل الإسقاط في المجموعة الأولى 100 % في الثلث الأول، 5.95 % في الثـاني. يقابلها 100 % في المجموعة الثانية و في الثلثين. و بلغ متوسـط الـزمن الـذي اسـتغرقه الإسقاط في المجموعة الأولى في الثلث الأول 1.8 ساعة، و في الثـاني 2.20 ، يقابلهـا فـي المجموعة الثانية 4.12 و 8.17 ساعة على التوالي. و حدث الإسـقاط بجرعـة وحيـدة فـي 7.85 % من مرضى المجموعة الأولى في الثلث الأول، يقابلها 10 % في الثانية (001.0 < P) أما الآثار الجانبية فكانت متماثلة تقريباً بين المجموعتين. الخلاصة: إن تطبيق الميزوبروستول عن طريق المهبل فعال في إنهاء الحمل فـي الثلثـين الأول و الثاني، و أن خفض فترة تكرار الجرعة من 12 ساعة إلى 6 ساعات لا يحمـل أيـة فائدة معنوية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا