ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

بين نتائج الفكر للسهيلي و بدائع الفوائد لابن القيم

1009   0   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جاءنا هذا البحث ليبرز أهمية كتابين هما: بدائع الفوائد و نتائج الفكر للإمام السهيلي، و يبين بعض المسائل النحوية بينهما، و الصلة الوثيقة بينهما، ثم الإشارة إلى أهمية ابن القيم كثيرًا. و في البحث استجلاء ينفي أن يكون النحو في بدائع الفوائد هو نحو تسهيلي... و ذلك بالمقارنة بين الكتابين و إظهار تصريح ابن القيم بكل نقوله و فوائده.

المراجع المستخدمة
أبو القاسم السهيلي ومذهبه النحوي: د. محمد إبراهيم البنا- دار البيان العربي- . جدة ط1, 1985.
البرهان في علوم القرآن للزركشي: تح: محمد أبو الفضل إبراهيم، ط دار إحياء الكتب العربية 1957م.
بغية الوعاة للسيوطي: تح: محمد أبو الفضل إبراهيم، ط عيسى البابي الحلبي 1964 م.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ظاهرة التكفير حالة مرضية في الفكر الإسلامي، ظهرت في وقت مبكر من تاريخه، و اكتوى بنارها الناس قديما و حديثا و لا تزال حتى اليوم تشغلهم في نواديهم و منتدياتهم، ساعد على إيجادها عصبية مسرفة، ثم عدم تعمق في دراسة العلوم الإسلامية حيث أُخذ ببعض النصوص و تركت أخرى، و عول على المتشابه و أُهمل المحكم، و اُعتمد على الجزئيات و أُعرض عن الكليات، فضلاً عن الفهم السطحي لبعض النصوص، لذا فشت هذه الظاهرة عند المتأخرين أكثر من المتقدمين، و عند المقلدة لا المجتهدين، فلا بد إذاً من الوقوف عليها، و وضع ضوابط محددة لها، و هذا ما تكفلت به هذه الورقة البحثية، و فوق كل ذي علم عليم.
التغير ظاهرة طبيعية تخضع لها ظواهر الكون و شؤون الحياة بالإجمال. و هو من أكثر مظاهر الحياة الاجتماعية وضوحاً. و التغيير ممارسة قام بها الإنسان في مختلف الميادين منذ القديم؛ في الطبيعة و الأخلاق و السياسة و الاقتصاد و غير ذلك. نحن إذاً أمام فكرتين أَو اصطلاحين و هما التغير و التغيير. و فرق كبير بيَنهما، و إن كانا مرتهنين لأصلٍ لغوي واحدٍ. و لكن هذا الاختلاف اختلاف في الجهة و التعلق و الآلية و ليس في المادة لأن المادة واحدة و هي الأصل اللغوي الواحد. و إذا كان التغير آلية مجتمعية تلقائية و التغيير فاعلية بشرية إرادية، و إذا كان علم التغير حديثاً فإن علم التغيير ما زال غضا ربما لم تكتمل ولادته بعد، و مجالات تطبيقه خصبة، و الآفاق أمامه مفتوحة، و الإمكانات المتاحة أمامه هائلة، و مجتمعنا العربي بحاجة ماسة إَِلى حرق مراحل كثيرة لتجاوز أزماته و واقعه المتردي بالمقارنة مع المجتمعات المتقدمة... فلماذا لا نستفيد من هذا العلم في حل كثير من مشكلاتنا و خلق مجتمع خلاق حيوي؟؟
يأتي هذا البحث مساهمة علمية تبرز مقومات عمارة السكن التقليدية في مدينة صنعاء، و توضح اتجاهاتها الفكرية، البيئية، و الاقتصادية، و الاجتماعية و الثقافية، بهدف الوصول إلى مجموعة من النتائج و التوصيات و المقترحات، التي من شأنها أن تُسهم في تعزيز مستوى ا لفكر التصميمي في عمارة السكن اليمني المعاصر و المستقبلي و تطويره، وفق المتطلبات العصرية الاقتصادية و الاجتماعية. و تكمن المشكلة البحثية في أن غالبية المساكن اليمنية المعاصرة لم تسهم تماماً في الرد على احتياجات السكان الحالية، كون معظم تصاميمها جاءت بصورة غير متناسبة مع الجانب الثقافي المتمثل بالسلوك الإنساني للمجتمع اليمني و عاداته و تقاليده، فضلاً عن ظهور مشكلات أخرى بيئية، و اقتصادية و اجتماعية، مرتبطة بالناحيتين المعمارية و العمرانية.
يعد القرن العشرون قرن نضوج الوعي القومي العربي , بالرغم من أن مقدماته والحوادث التي حضرت له تعود إلى بداية القرن التاسع عشر . هذا الوعي القومي هو بالأساس وعي اجتماعي ذو تركيب معقد يدخل فيه الوعي الفردي إلى جانب الوعي الجماعي
تعد المذاكرة عند المحدثين وسيلة من أهم وسائل حفظ الحديث من الدخيل عليه، و تنوعت أقسامها حتى أصبحت فنًا له أصوله و قواعده، و هذا البحث يبين أقسامها و الآثار المترتبة عليها و ما لها من مكانة عند المحدثين في مجال النقد الحديثي و ضبط الحديث و حفظه.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا