ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة أنثروبومترية للإصلاح الجراحي لشق الشفة الأحادي الجانب

Anthropometric Study of Unilateral Cleft Lip Surgical Repair

873   0   104   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

مازال الجراحون حتى يومنا هذا يحثون الخطى بحثاً عن الطريقة المثلى لإغلاق شق الشفة. هدف بحثنا هذا إلى إجراء دراسة أنثروبومترية للإصلاح الجراحي لشق الشفة الأحادي الجانب باستخدام طريقة Millard و إجراء دراسة أنثروبومترية موازية للإصلاح الجراحي لشق الشفة الأحادي الجانب باستخدام طريقة Pfeifer و من ثم المقارنة بينهما.

المراجع المستخدمة
Costella BJ, Ruiz RL: Cleft lip and palate: comprehensive treatment planning and primary repair. In: Miloro M, Ghali GE, Larsen PE, Waite PD (ed): Peterson's principles of oral and maxillofacial surgery. BC Decker Inc, Hamilton, 2nd edition, Volume 2, Chapter 42; p.839-858, 2004
Pfeifer G: The wave-line procedure for primary cleft lip surgery. In: Johonson B., ed. Proceedings of the Second International Congress on Cleft Palate, Abstract, 190, 1973
Yamada T, Mori Y, Minami K, Mishima K, Sugahara T: Three-dimensional facial morphology, following primary cleft lip repair using the triangular flap with or without rotation advancement. J Craniomaxillofac Surg, 30(6):337-342, Dec 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية تقنية موهلر في الإصلاح الجراحي الأولي لشق الشفة الأحادي الجانب. تألفت عينة البحث من 12 حالة راجعت قسم جراحة الفم و الفكين في مشفى الأسد الجامعي، مع شق شفة كامل أحادي الجانب, في الفترة ما بين 1 نيسان 2014 و 1 نيسان 20 15. تضمنت المراقبة السريرية أخذ صور فوتوغرافية للمرضى بالوضعية الأمامية لتقييم تناظر ارتفاع الشفة الجلدية و بالوضعية الأنفية الجبهية لتقييم تناظر فتحتي الأنف بين الجانب المشقوق و الجانب غير المشقوق بعد 15 يوم و 6 أشهر من العمل الجراحي.
يعد الحفاظ على نتائج تجميل الأنف عند مرضى شقوق الشفة واحداً من التحديات التي تحد من نتائج الجراحة التجميلية عند مرضى التشوهات الوجهية الفموية. هدف البحث إلى تقييم استخدام نوعين من الجبائر الأنفية (البلاستيكية و الإكريلية) من حيث أثرها في نتائج الإصلاح الأنفي عند مرضى شقوق الشفة.
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير تقنية الشرائح المزاحة ثنائية الجانب على نوعية شفاء النسج اللثوية في عمليات قطع لجام الشفة العلوية و ذلك من خلال ثلاثة أشهر من المتابعة السريرية.
شكل داء ابشتاين ١ % من آفات القلب الولادية، حيث ترتكز الوريقتان الخلفية و الحجابية للدسام مثلث الشرف بشكل واطئ مع كل ما يتبع ذلك من قصور في الدسام، و تقلص عجائبي للقسم المتأذن من البطين، و من اضطرابات هيموديناميكية، و اضطرابات النظم و قصور البطين الأيمن . و قد قمنا في الفترة الممتدة من ١ \ ٦\ ١٩٩٢ إلى ١٣ \ ١٢ \ ١٩٩٧ باجراء ست عشرة عملية إصلاح لهذا التشوه طبقت خلاله تقنية طي القطعة المتأذنة سواء بالخياطة العرضانية التي طبقت في ثلاث عشرة حالة أم بالخياطة الطولانية التي طبقت في ثلاث حالات نظراً لشدة التشوه علماً أننا استعملنا حلقة في حالة واحدة في إصلاح حلقة الدسام . و تبحث الأوراق في النتائج القريبة و البعيدة لهذه الطريقة حيث تبدلت الحالة الوظيفية للمرضى من IV- III NYHA إلى I NYHA ، و تحسنت الوظيفة التقلصية للبطين الأيمن و تحسنت اضطرابات النظم، كما لم تحصل أي حالة وفاة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا