ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مستوى صعوبات التواصل الاجتماعي عند أطفال طيف التوحد من وجهة نظر معلميهم دراسة ميدانية في مركز المستقبل بدمشق

The level of social communication difficulties in Autism Spectrum children from the viewpoint of their teachers

1915   3   107   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى:معرفة صعوبات التواصل الاجتماعي الأكثر ظهوراً عند أطفال طيف التوحد من وجهة نظر معلميهم, و معرفة فيما إذا كان هناك فروق في مستوى الصعوبات تعود لمتغير الجنس, و لتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة اختبار طيف التوحد الطفولي المترجم لبلال عودة ,و مقياس التواصل الاجتماعي المعد من قبل الباحثة. و شملت الدراسة:12 طفلاً من عمر 5-10 سنوات مشخصين بطيف التوحد (6 ذكور- 6 إناث) و كان من أهم نتائجها:وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مستوى صعوبات التعبيرات الإيمائية و صعوبات الصداقة مع الأقران، و هذا الفرق كان لصالح صعوبات الصداقة مع الأقران. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مستوى صعوبات التعبيرات الإيمائية و صعوبات مشاركة الآخرين الاهتمامات، و هذا الفرق كان لصالح صعوبات مشاركة الآخرين الاهتمامات. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مستوى صعوبات الصداقة مع الأقران و صعوبات مشاركة الآخرين الاهتمامات، و هذا الفرق كان لصالح صعوبات مشاركة الآخرين الاهتمامات. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى صعوبات التواصل الاجتماعي في كل من (التعبيرات الإيمائية و الصداقة مع الأقران) حسب متغير جنس الطفل, بينما لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى صعوبات مشاركة الآخرين الاهتمامات حسب متغير الجنس نفسه.



المراجع المستخدمة
Autism(2008), An overview of the main interventions , pdd –nos&Asperger's help.org www.Autism sheets fact
Charman ,Dan&watson,Diane(,2004),Education of children with Autism ,GAO united states coverment accountability office,Des13/2004
Family Planning Queensland,( 2007),sexuality education and Asperger,vergeion2, center of Autism, September
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة التعرف إلى مدى فاعلية برنامج تدريبي في التدخل المبكر في تنمية مهارات ‏التواصل غي اللفظي لدى أمهات أطفال طيف التوحد في جمعية تأهيل أطفال التوحد، تكونت ‏عينة الدراسة من(12) من الأمهات اللواتي حصلن على أقل الدرجات على مقياس التواصل غير ‏الل فظي، استخدم الباحثان مقياس التواصل غير اللفظي"من إعداد الباحثان"، والبرنامج التدريبي في ‏التدخل المبكر القائم على برنامج التواصل عن طريق تبادل الصور(‏PECS‏) من إعداد اندي ‏باوندي ولوري فورستBondy& Lori frost, 1994 Andy‎‏)، أظهرت نتائج الدراسة أن نظام ‏التواصل عن طريق تبادل الصور قادر على خلق صيغة تفاهم بين الأم وطفلها وكذلك الطفل ‏نفسه حيث يصبح قادر على التعبير عن ما يريد من خلال الصور الأمر الذي يخفف العبء عن ‏الأم التي تشعر أن طفلها هو كتلة لحمية في المنزل, وكذلك أظهرت الدراسة بأن هناك فروق ‏جوهرية ذات دلالة إحصائية بين درجات القياس القبلي ودرجات القياس البعدي في درجات بعد ‏الانتباه المشترك، والتقليد، والتعرف والفهم، والإشارة لمقياس التواصل غير اللفظي لأمهات الأطفال ‏المصابين باضطراب طيف التوحد لصالح القياس البعدي, وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى ‏الباحثان بمجموعة من التوصيات كان أهمها العمل على توفير الخدمات النفسية لأطفال طيف ‏التوحد لاسيما التدريب السلكي بهدف مساعدتهم في الاندماج مع أمهاتهم، ضرورة إعداد برامج ‏لتنمية مهارات التواصل بين الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد وأمهاتهم.‏
هدفت الدراسة إلى التعرف على المشكلات النمائية ( الحس – حركية ) لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد من وجهة نظر العاملين في التربية الخاصة و ذلك تبعا لمتغيرات شدة الاضطراب و العمر, بقصد التأكد من فرضيتي الدراسة, حيث تناولت الدراسة في عينتها 28 طفل يتوزع ون حسب شدة الاضطراب إلى 8 حالات مصنفة بدرجة بسيط – متوسط و20 حالة بدرجة شديد , كما يتوزعون حسب العمر إلى 16 طفل أعمارهم ( 5-6 سنوات) و12 طفل أعمارهم من ( 7-11 سنة ) تم اختيارهم من المنظمة السورية للأشخاص ذوي الإعاقة - آمال . و تم تطبيق أداة تحتوي مجموعة من المشكلات النمائية ( الحس – حركية ) على الأطفال , و قد أشارت النتائج إلى وجود مشكلات النمائية ( الحس – حركية ) موزعة على كافة الأبعاد حيث حصل ( التنظيم الزماني , التنظيم المكاني, الإدراك الحسي حركي, السلوك , التواصل , صورة الجسد ) على درجة متوسط فيما حصل بعد المهارات الحركية و التنسيق الحركي على تقدير ضعيف . أما نتائج الفرضية الأولى أشارت إلى وجود فروق لصالح الأطفال ذو التقدير الشديد في كل الأبعاد الفرعية باستثناء بعد المهارات الحركية و التنسيق الحركي , كما أشارت نتائج الفرضية الثانية إلى وجود فروق لصالح الأطفال من عمر ( 7-11سنوات ) على الأـبعاد النفس الحركية ( السلوك , الإدراك الحسي حركي , المهارات الحركية و التنسيق الحركي , التنظيم المكاني ) . و جاءت أهم التوصيات بضرورة التوعية بأهمية الكشف المبكر عن خصائص التوحد في المراحل النمائية الاولى و توفير بيئة داعمة للنمو الحسي الحركي بالإضافة لضرورة التوعية بأهمية عمل الفريق في تأهيل أطفال التوحد .
يهدف البحث إلى كشف درجة انتشار مصاعب المعالجة الحسية لدى عينة من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد في مدينة دمشق في ضوء بعض المتغيرات و التي تتمثل بعمر الطفل، و شدة الاضطراب لديه. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة المنهج الوصفي. تكونت عينة الدراسة من (3 0) طفل من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد تتراوح أعمارهم ما بين (3-10) سنوات، تم تقسيمهم إلى مجموعتين عمريتين (3-6) سنوات و (7-10) سنوات، تم اختيارهم بصورة عشوائية. و للكشف عن تلك المصاعب تم استخدام مقياس الملف الحسي المؤلف من (65) بنداً موزعة على (ستة) أبعاد (المعالجة السمعية، المعالجة البصرية، المعالجة الدهليزية، المعالجة اللمسية، المعالجة الحسية المتعددة، المعالجة الحسية الفمية). و قد أشارت نتائج الدراسة أن (66.67%) من الأطفال ذو اضطراب طيف التوحد في عينة الدراسة لديهم مصاعب في المعالجة الحسية، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0,05 بين أطفال الدراسة على مقياس الملف الحسي تبعاً لمتغير شدة الاضطراب و ذلك على المقياس ككل و على أربعة من الأبعاد الفرعية لصالح الاضطراب الشديد، و عدم وجود فرق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0,05 بين أطفال عينة الدراسة على مقياس الملف الحسي تبعاً لمتغير عمر الطفل، و ذلك على المقياس ككل و على الأبعاد الفرعية. و في ضوء النتائج أوصت الباحثة إجراء دراسات مقارنة لنسبة انتشار مصاعب المعالجة الحسية بين الأطفال و المراهقين و الراشدين من ذوي اضطراب التوحد، و دراسات أخرى حول العلاقة بين تلك المصاعب و القصور في السلوك التكيفي.
يعد اللعب أحد أهم الاحتياجات الحيوية للطفل الجديرة بالاهتمام و الرعاية, و ذلك لأن اللعب هو الخاصية و السمة الأساسية للطفولة, و هو المحرك و الدافع المساعد في كل عمليات النضج و التكوين, يدرك فيه الطفل العالم بأسره, و وسيلته في اكتشاف ذاته و قدراته المت نامية, كما يعد من أنسب الطرق في التواصل و التفاعل الاجتماعي للطفل مع الآخرين. يعد التواصل الاجتماعي من العناوين الأساسية في منظومة الوجود الإنساني, فالإنسان يحتاج غريزياً للتواصل و التفاهم مع محاوريه تحقيقاً لمصالحه, و تأكيداً لطابعه الاجتماعي, إذ يمنحه التواصل الاجتماعي شعوراً بأنه جزءٌ ينتمي إلى المحيطين به, و أنه شخصٌ يشبه بقية الأشخاص, يتفاعل معهم, يؤثر و يتأثر بهم, كما يشبع رغباته و مطالبه وصولاً إلى تحقيق مزيد من الإنجازات. لذلك تركز الباحثة على بيان قدرة الألعاب الاجتماعية و دورها في إكساب الطفل المهارات اللازمة و المفاهيم الجديدة للتواصل مع الأطفال الآخرين بشكل سليم. لقد توصلت الباحثة إلى ضآلة قدرة الطريقة التقليدية المستخدمة عموماً في تعليم أطفال الرياض مقارنة بكفاءة و فعالية طريقة استخدام الألعاب الاجتماعية فيما يتعلق بإكساب و تعليم الطفل مهارات التواصل الاجتماعي.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى انتشار الاضطرابات السلوكية و الوجدانية لدى الأطفال المقيمين في دور الأيتام، و كذلك شدتها لديهم حسب متغيرات: الجنس و العمر و سنوات الإقامة و وفاة أحد الوالدين أو كليهما، و ذلك من وجهة نظر المشرفين عليهم. و قد تكو نت عينة الدراسة من ( 270 ) طفلاً و طفلة، منهم ( 178 ) من الذكور و ( 92 ) من الإناث، من محافظات دمشق و حمص و حلب. و كانت أداة الدراسة مقياس الاضطرابات السلوكية و الوجدانية للأطفال و المكون من ( 54 ) عبارة موزعة على ستة بنود.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا