ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحديد العوامل المؤثرة على محتوى الخبز المنتج في المنطقة الساحلية من مادتي الألياف و البروتين

Identifying the Factors Influencing Fiber and Protein in the produced Bread in the Coastal Region

928   0   47   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الهندسة التقنية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

لقد سحبت عينات عشوائية من أنواع الخبز المستهلكة في المنطقة الساحلية خلال سنوات البحث, و حسبت نسبة الألياف و البروتينات فيها, و درس تأثير الخلطة المعتمدة بشكل سنوي في المطاحن على محتوى الدقيق التمويني من الألياف و البروتينات. لقد أظهرت الدراسة الدور الهام لهذه الخلطة, حيث ارتفعت نسبة الألياف من (1.06%) في 2009 إلى (1.61%) في 2010, و ارتفعت نسبة البروتين ايضا من (11.36%) عام 2010 إلى (13.90%) عام 2012, و تبين أنه هناك بعض المطاحن الحكومية و ليست كلها تقوم بإضافة النخالة الناعمة الغنية بالألياف و البروتين إلى الدقيق, دون إغفال أثر العمليات التكنولوجية المطبقة خلال مراحل تصنيع الخبز, و خاصة مرحلتي التخمر و الشواء.

المراجع المستخدمة
GIL-HUMANES،J. ؛PISTON،F. ؛ROSELL،C. M. ؛BARRO،F. Significant downregulation of γ-gliadins has minor effect on gluten and starch properties of bread wheat.. Journal of Cereal Science،Volume 56، Issue2، September 2012، Pages 161– 170
MARIOTTI،M. ؛ PAGANI،M. A ؛LUCISANO،M .The role of buckwheat and HPMC on the breadmaking properties of some commercial gluten-free bread mixtures. Food Hydrocolloids، Volume 30، Issue 1، January 2013، Pages 393–400
SANZ-PENELLA،J.M. ؛WRONKOWSKA،M. ؛SORAL-SMIETANA،M. ؛ HAROS،M. Effect of whole amaranth flour on bread properties and nutritive value. LWT - Food Science and Technology، Volume 50، Issue 2، March 2013، Pages 679–685
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعدّ تجدّد الغابات ضرورةً مهمةً و ملحّة في كافة مناطق وجودها، و ذلك لحماية البيئة و تدعيم التّنوع الحيوي. لذلك كان هدف البحث دراسة أهم العوامل المؤثرة في التجدّد الطبيعي في غابة جباتا الخشب، و اقتراح ما يلزم للوصول بهذه التجمعات نحو الأوج و تحديد معو قات ذلك، إضافةً إلى وضع الخطط المناسبة لحمايةِ و تطويرِ هذه المنطقة. و لتحقيق هذا الهدف أجريت عدة كشوف نباتية ما بين أيار2010 و آذار2011، تمّت من خلالها متابعة عملية التجدّد الطبيعي لمختلف الأنواع النباتية في المحمية و لا سيّما النباتات الشجرية منها كأشجار السنديان بنوعيه و الزعرور و البطم و الوزال و غيرها. لقد أظهرت هذه الدّراسة ضعفاً كبيراً جداً في التجدّد الطبيعي للسنديان بشكلٍ عام و مرافقيه من الأشجار بشكلٍ خاص، و قد تبيّن أنّ الدور البارز في ذلك يعود للعوامل غير الطبيعية و لا سيّما السياحة البيئية و النشاطات البشرية المتنوعة. فقد أوضحَت الدراسة أنّ النّشاط البشري المتنوع في المنطقة رغم إعلانها كمحمية، هو المعرقل لا بل المانع أمام التّجدد، الشيء الذي كان له الأثر الواضح في تراجع تجدّد الأنواع النباتية و انخفاض أعداد أفرادها، سواء كانت عشبية أم شجرية، نتيجة الرّعي الجائر و الوطء الشديد و عمليّات الجمع العشوائي للنّباتات الطبّيّة و الغذائيّة، إضافةً إلى إشعال النّار في الغابة و نشاطات المتنزهين و غيرها من العوامل.
تعد تغيرات نماذج الهطل أحد أهم الأخطار التي تواجه النظم البيئية الأرضية ، و موارد المياه في مختلف مناطق العالم. تم استخدام قيم الهطل الشهرية لست محطات متيورولوجية في المنطقة الساحلية من سورية ، و لفترة رصد تمتد من عام 1960 حتى عام 2010 ، من أجل دراسة التغير في خصائص الهطل في هذه المنطقة. تم استخدام خطوط الاتجاه مع اختبار مان كندال ، و كذلك توزع غاما ، إضافة إلى مؤشر تركز الهطل من أجل كشف التغير في كل من كميات الهطل للفصول ، و الموسم الماطر ، و موسمية الهطل. أظهرت النتائج وجود اتجاه واضح نحو تناقص الهطل للموسم الماطر في جميع المحطات وصل إلى30% في بعضها، هذا التناقص ناتج عن تراجع كل من هطولات الربيع و الشتاء ، حيث تراوحت قيمة التناقص لفصل الربيع بين 38.5 و 50.2% ، و لفصل الشتاء بين 14% و38% , و على الرغم من التناقص الحاد في هطولات الموسم الماطر فإن موسمية الهطل عملياً لم تتغير. هذه التغيرات في نماذج الهطل سوف تشكل تحدياً كبيراً لإدارة الموارد المائية ، و الانتاج الزراعي ، و إدارة الغابات.
أجريت هذه الدراسة للتحقق من وقوع الإصابة بالعترة D388) QX) لفيرس التهاب القصبات المعدي في قطعان تربية دجاج اللحم التجارية في المنطقة الوسطى و الساحلية من سورية.
يهدف هذا البحث إلى دراسة التركيب الكيميائي و الحمولة الميكروبية لبعض أنواع الفطائر باستخدام العديد من التحاليل الكيميائية و الميكروبية لعينات جمعت من مناطق مختلفة من الساحل السوري. أوضحت هذه الدراسة التباين الكبير في التركيب الكيميائي للعينات حسب نو ع الفطيرة و المكان الذي جمعت منه. كانت نسبة المادة الجافة لفطائر الفليفلة و السلق التي جمعت من بانياس 75.71% و 44.90% على التوالي و كانت نسبة المادة الجافة 73.88% و 76.18% و نسبة البروتين 17.76% و24.88% لفطائر الجبن التي جمعت من طرطوس و اللاذقية 1 على التوالي, كما بينت هذه الدراسة أن جميع الفطائر تحتوي نسبة عالية من الدهن و كانت أقل نسبة في فطائر السلق (17.64%) و أعلى نسبة في فطائر الجبنة (38.12%) و نسبة عالية من الصوديوم حيث كانت أعلاها في فطائر الجبنة (15.31 ملغ/100غ) و أقلها في فطائر الفليفلة (7.82 ملغ/100غ)، كذلك أظهرت الدراسة أن هذه الوجبات مطابقة للمعايير العالمية من حيث المحتوى من الكادميوم و الرصاص و فقيرة بالألياف باستثناء فطائر السلق التي كانت أكثرها توازناً من حيث المكونات مما يجعلها أفضل أنواع الفطائر من ناحية الألياف الغذائية. أخيراً, أوضحت النتائج أن الحمولة الميكروبية مرتفعة جداً حيث كان التعداد الكلي للجراثيم أعلى من 105 و التعداد الكلي للخمائر و الفطور أعلى من 102 و كانت جميع الفطائر مخالفة للمواصفة القياسية السورية، كما بينت النتائج غياب E. coli و St. aureus من جميع العينات.
تناول البحث دراسة بعض الخصائص الفيزيائية و الكيميائية و الكثافة الحيوية لبعض المجاميع الميكروبية (تعداد كلي، فطريات، بكتريا) لتربة غابة صنوبرية إبرية الأوراق (غابة محورتي) في الساحل السوري في منطقة بانياس-حريصون و المكونة بشكل أساسي من الصنوبر البروت ي (Pinus brutia). نفّذت ثلاثة مقاطع كاملة في أرض الغابة وصولاً إلى الصخر الأم، و أجري عليها الوصف المورفولوجي و سجلت بيانات تحديد الموقع GPS لكل قطاع، و سماكة الطبقة العضوية المتراكمة. أخذت عينات من كل أفق من الآفاق المشكلة للقطاعات، و نقلت إلى المخبر, و جففت هوائياً لغرض إجراء التحاليل الفيزيائية و الكيميائية، أما العينات المخصصة للدراسة الميكروبيولوجية فقد أخذت في فصل الخريف (تشرين الثاني 2012) و فصل الربيع (نيسان2013), و نقلت إلى المخبر مباشرة ضمن حافظات مبردة ثم حفظت في البراد (4مْ) لحين إجراء التحاليل الحيوية. بينت الدراسة الحقلية المباشرة أن الترب المدروسة في غابة محورتي تتبع من الناحية التصنيفية لرتبة Alfisol، ذات قطاعات من الشكل A-Bt-C. كما بينت نتائج الدراسة أن تربة الغابة متوسطة العمق (85-100سم)، قوامها طيني، و مساميتها عالية في كل الآفاق. و قد تقاربت الآفاق في محتواها من كربونات الكالسيوم و كانت تزداد بالاقتراب من الصخر الأم الكلسي، أما درجة ال pH فقد تراوحت بين 6.8 إلى 7.9. كما بينت نتائج الدراسة أن المادة العضوية انخفضت بشكل حاد بالاتجاه نحو الأسفل, مما أثر على كثافة الكائنات الحية الدقيقة التي تناقصت أعدادها بنفس الاتجاه, و مع وجود علاقة ارتباط قوية بينهما, و كانت هذه الزيادة في كثافة الأحياء الدقيقة واضحة بشكل كبير في الأفق السطحي في فصل الربيع مقارنة بفصل الخريف.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا