ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الاستثمار في الجمهورية العربية السورية

1321   2   551   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يستند البحث إلى مسألة الاستثمار حيث يؤدي دوراً مهماً في تحقيق معدل نمو اقتصادي مستمر و عالٍ في الاقتصاد الوطني و ذلك في حال توفر الموارد المالية إلى جانب العوامل الأخرى كالموارد الطبيعية و القوى العاملة الماهرة و الظروف السياسية و الاجتماعية الملائمة. إن إيجاد بيئة استثمارية قادرة على توفير المناخ الاقتصادي المناسب لتوطين الاستثمار المحلي و جذب الاستثمار الخارجي و اتخاذ سياسة استثمارية مواتية من الممكن أن يؤدي إلى تأمين فرص العمل لتشغيل الأعداد المتزايدة من الشباب و لاسيما أن الزيادة السكانية المتوقعة خلال السنوات القادمة قد تؤدي إلى تفاقم معدلات البطالة.

المراجع المستخدمة
د. رضا عبد السلام "محددات الاستثمار الأجنبي المباشر في عصر العولمة" المكتبة العصرية . مصر 2007
د.مجدي محمود شهاب د. عادل أبو حشيش "أساسيات الاقتصاد الدولي"، دار مصر الجديدة . للنشر القاهرة 1998.
هوشيار معروف "الاستثمارات والأسواق المالية" دار صفاء للنشر والتوزيع-عمان 2003
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن إمكانية تحضير البيتون المسلح باستعمال المواد المحلية من( اسمنت - حصويات - حديد التسليح) و بالشروط المثالية يمكننا من إنتاج بيتون يحقق متطلبات الكود العربي السوري ، لكن ضمن ورشات البناء الهندسية لا يمكن تأمين هكذا شروط، و التي لها تأثير على خواص ال مواد المستخدمة من جهة و على العمل المشترك بين البيتون و حديد التسليح، أي على السلوك الإنشائي للعنصر الهندسي و خاصة في مرحلة الاستثمار و الذي قد يتجاوز الحدود المعتمدة من جهة ثانية، لذالك كان من الضروري تصحيح علاقة الكود العربي السوري الخاصة بالسهم و ايجاد المعاملات و الصيغ الرياضية المناسبة بما يضمن السلامة الإنشائية للعناصر البيتونية المسلحة المعرضة للانعطاف و المصبوبة بظروف ورشات البناء في الجمهورية العربية السورية.
استنادًا إلى تعريف الهجرة و هي انتقال الفرد أو الجماعة البشرية من مكان إلى آخر بناء على قرار متخذ تحت تأثير واحد أو أكثر من العوامل المؤدية إليها، مع ضرورة التأكيد على أن الهجرة و مهما كان نوعها و تيارها تتوقف و بشكل عام على مجموعة من عوامل الدفع أ و الجذب . بحثنا في هذه الورقة ظاهرة الهجرة الداخلية في سورية، إذ تناولنا في المحور الأول تحليل أهم أسبابها مبينين ذلك بالإحصاءات الواقعية أن هذه الأسباب المؤدية إليها أو المؤثرة فيها هي ذات طبيعة اقتصادية – اجتماعية . أما في المحور الثاني فتطرقنا إلى الآتي : - تحليل أسباب الهجرة وفقًا لتياراتها المختلفة . - تحليل علاقة الهجرة الداخلية ببعض المؤشرات الاقتصادية و الاجتماعية . توصلنا من خلال استعراضنا السابق إلى بعض النتائج منها ما هو سلبي و الآخر على خلاف ذلك، و حاولنا أن نشير إلى كيفية معالجتها أو تلافيها بقصد التخفيف من حدة الآثار السلبية لها. و أخيرًا وضعنا عددًا من المقترحات تفيد المسؤولين عن وضع السياسات التنموية.
يتناول البحث دراسة اقتصادية لمحصول القمح Triticum spp في الجمهورية العربية السورية خلال فترة أربعين عامًا (من الستينيات من القرن الماضي و حتى آخره)، و ذلك من حيث: الإنتاج، المتاح من القمح للاستهلاك مع حساب معادلة الاتجاه الزمني العام لتطور كلٍ منهم ا. و تبيان أوضاع الفجوة الغذائية و معامل الاكتفاء الذاتي، حصة الفرد من القمح و ما تشكله نسبة استهلاك القاسي منها، و العوامل المؤثرة في الاستهلاك مع نماذج الاستخدام الغذائي للقمح و أنماطه. من الناحية المنهجية وزعنا البحث على مجموعة من العناوين الفرعية، بدأناه بمدخل حددنا فيه و بشكل مختصر الوضع العالمي و العربي لاستهلاك القمح. و بعد تحديد الأهداف التي يسعى البحث في تحقيقها و أهميته العلمية و النظرية انتقلنا إلى عرض مادة البحث، لكي ننتهي في الخاتمة إلى استخلاص النتائج التي توصلنا إليها.
إنَّ الأساليب الترويجية المتبعة في الواقع، ليست كلها نظيفة، و قد يقع المستهلك نتيجة ذلك، ضحية الإعلان المضلل و تجاوزت البائع، كالخداع في السلعة أو الخدمة، أو عدم الالتزام بأصول البيع أو بضمان ما بعد البيع. لذلك فإنّ المستهلك، باعتباره الطرف الأضعف في المعادلة التي تربطه بالسوق، هو بحاجة ملحة إلى الحماية، من نفسه، و من الآخرين، و من ثم تقع مسؤولية هذه الحماية عليه هو نفسه، و على الآخرين، و خاصة على الدولة. و في سورية تتولى الدولة مهمة حماية المستهلكين بوصفهم مواطنين من خلال أجهزتها التشريعية و التنفيذية و الرقابية، و لكنها لا تعطي المستهلك أي دور لحماية نفسه بنفسه. فالمستهلك لديه القدرة أن يساعد الأجهزة الحكومية بشكل فعال، في تطبيق و تنفيذ إجراءات و سياسات حمايته.
هدفت الدراسة إلى تعرف دور المدرسة في مواجهة الإرهاب في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر طلاب مرحلة التعليم الثانوي, و قد تكون مجتمع الدراسة من طلاب مدارس التعليم الثانوي في محافظة حمص للعام الدراسي 2014\2015 و البالغ عددهم ( 4905 ) طالبا و طالبة , و اشتملت عينة الدراسة على ( 826 ) طالبا و طالبة بالاعتماد على الطريقة العشوائية العنقودية, و من أجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال اعداد استبانة تكونت من ثلاثة محاور و كل محور يتألف من اثني عشر بندا.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا