تفتقر صور الجنين الناتجة عن أجهزة التصوير بالأمواج فوق الصوتية ثنائية الأبعاد إلى الوضوح و الدقة، مما يؤدي إلى بروز الحاجة لتقديم رؤية ثلاثية الأبعاد للجنين تسمح برؤية العرض و الارتفاع و الزاوية، و ذلك من أجل الحصول على معلومات إضافية عن الجنين و الكشف عن الشذوذات الجنينية.
نشرح في هذه المقالة طريقتنا في توليد نماذج ثلاثية الأبعاد للجنين انطلاقاً من صور ثنائية الأبعاد باستخدام نظام حاسوبي دون الحاجة إلى تغيير تجهيزات التصوير ثنائية الأبعاد، و دون الحاجة لحساس موقع. تعتمد طريقتنا على تمرير المجس على بطن الحامل فوق الجنين و إجراء مسح يدوي لكامل جسم الجنين من قمة رأسه و حتى أسفل قدميه، و تخزين المسح كمقطع فيديو، ثم إرساله إلى حاسوب يقوم بتقطيع الفيديو إلى عدة صور تخزن و تعالج باستخدام مبادئ معالجة الصورة الرقمية. تُركَّب بعد ذلك الصور للحصول على مصفوفة الحجم، و من ثم تُظهر بشكل ثلاثي الأبعاد باستخدام طرائق بناء النماذج ثلاثية الأبعاد.
نُفّذ البرنامج على عدة أجنة بأعمار مختلفة و حصلنا على صور مجسمة تعد جيدة مقارنة بالصور التي تقدمها الأنظمة و الأجهزة المتوافرة. و تختلف دقة الصور التي حصلنا عليها باختلاف وضعية الجنين و كمية السائل الأمنيوسي و حجم الجنين. يستطيع الطبيب الحصول على تفاصيل أدق للصورة الجديدة بتغيير الزاوية و عرض صور مجسمة لجزء محدد من جسم الجنين.
Fetus images produced by 2D ultrasound devices are ambiguous and lack precision. This led to the need
for offering a 3D visualization of the fetus, which allows visualizing width, height, and angle, in order to
get additional information about the fetus, and detect fetus abnormalities.
We explain in this paper our method in producing 3D models of the fetus from 2D images using a
computer system without the need for changing the 2D imaging devices, and without using position
sensors.
Our method is based on passing the probe over the pregnant woman's abdomen and make a manual scan
for the entire body of the fetus from top of the head till the bottom of his feet, then it saves this scan as a
video clip then send, it to the computer which segments the video into multiple images which are saved and
later processed using digital processing principles of images. Then these processed images are
reconstructed to produce the volume matrix and then display it in a 3D form using 3D model construction
methods.
We applied our software on various fetuses of different ages and got volume images which are considered
good in comparison with the images offered by currently available systems and devices. The precision of
the images we got, differs according to the change in fetus pose, amniotic liquid, and fetus size, The
obstetrician or gynecologist can retrieve more precise details by changing the angle and displaying volume
images of certain part of the fetus body.
المراجع المستخدمة
R.W. Prager, A. Gee and L. Berman, "Stradx: Real-time acquisition and visualization of freehand three-dimensional ultrasound", Med Image Anal, 3(2):129– 140, 1999
R. C. Gonzalez, Digital Image Processing, Prentice Hall, 2001
A. Fenster, D. B. Downey and H N. Cardinal, "Three-dimensional ultrasound imaging", Phys. Med. Biol. 46 pp 67-99, 2001
هذه المقالة تقدم طريقة جديدة مقترحة للتعرف على بصمات الأصـابع باسـتخدام تحويـل
رجليت Ridglet الثلاثي الأبعاد. في المرحلة الأولى نعد بصمة الأصابع الثلاثية البعد بمنزلة
رقم تعريف شخصي، ثم تقوم باستخلاص الخصائص المطلوبة باستخدام طريقة جديدة تعتمد
على
يقدم البحث طريقة مبتكرة في تجزئة رأس الجنين آلياً في الصور فوق الصوتية Ultrasound Images قليلة التباين. حيث تعاني تلك الصور من كمية ضجيج مرتفعة تؤثّر على الظهور البصري لمنطقة الرأس, كذلك ضعف الحواف و عدم إحاطتها بالمنطقة المرغوبة بشكل كامل يجعل من عم
من أجل حساب توزع الجرعة الإشعاعية للحزمة الفوتونية ذات الطاقة 6 MeV , عند أعماق مختلفة داخل فانتوم مائي ثلاثي الأبعاد، اِستُخدم الكود MCNP4C2,
و قورنت النتائج مع نظام تخطيط العلاج الحاسوبي (TPS) , وتبين أن هناك توافقاً جيداً في حساب توزع الجرعة الم
النموذج ثلاثي الأبعاد 3D Model ببساطة هو تمثيل وصفي ومكاني مبسط لواقع معقد. يتم وعلى نطاق واسع استخدام النماذج ثلاثية الأبعاد للمباني من قبل المهندسين والعلماء بمن فيهم علماء الآثار والمؤرخين. تعتبر النماذج ثلاثية الأبعاد مفيدة في أغراض التوثيق والعر
إعادة تشكيل وضعيات الإنسان ثلاثية الأبعاد من صورة واحدة ثنائية الأبعاد هي مشكلة تمثل تحديا للعديد من الباحثين.
وفي السنوات الأخيرة، كان هناك اتجاه صاعد نحو تحليل الهندسة ثلاثية الأبعاد للكائنات بما في ذلك الأشكال والوضع بدلاً من مجرد تقديم مربعات مر